المصدر -
تستهوي المخيمات والأروقة الشتوية بأشكالها المتنوعة الشباب والعوائل على امتداد المساحات الشاسعة في منطقة جازان ، خاصة هذه الايام مع اعتدال الاجواء والغيوم والامطار ، فمع اعتدال الأجواء وبرودة طقس الشتاء يجد الأهالي متنفسا طبيعيا لقضاء أوقات ممتعة وسط البراري والمتنزهات المتفرقة في المحافظات من الاودية والتي تشتهر بها المنطقة .وكذا الشواطئ
وتتنوع المخيمات البرية التي تجذب الشباب في جودتها وقوتها وزركشتها وألوانها ونسيج الخيوط المستعملة في صناعتها، حيث تتفاوت رغبة عدد في شراء واستعمال المخيمات سواء الصغيرة أو المتوسطة أو الكبيرة التي تكون مساحتها 300 م2 أو أقل، والمفصلة بأروقتها المتعددة وتصميمها وتجهيزها من ناحية المطبخ ودورات المياه وموقد النار الرئيس الذي يلتف حوله شباب المخيم، والمصمم بطريقة تبرز حوافه إبريق الشاي ودلال القهوة.
ودخل أصحاب المحلات مع بدء موسم الشتاء في سباق كبير للترويج والإعلان عن المخيمات من ناحية أنواعها وأسعارها ومساحاتها، والتي تستقطب هواة التخييم، والرحلات البرية، وتتراوح أسعارها بين 300 ريال و2500 ريال لليوم الواحد، إذ تنتعش في هذه الفترة سوق الخيام التي تستمر حتى الشهر القادم وهناك من يستمر طوال العام .
ويجد بائعو المخيمات البرية ولوازمها موسم الشتاء سوقا اقتصاديا لبيع وتأجير المخيمات؛ نتيجة الإقبال الكبير عليها من مختلف الأعمار، حيث ينتظره تجار الخيام كل موسم، ويعزون هذه الحركة النشطة في هذا الجانب إلى بحث الشباب والعوائل عن الهدوء والراحة والسكينة والطمأنينة وسط (البرية)، بعيدا عن صخب الحياة اليومية وضجيج العمران، ولما يضفيه الشتاء من أجواء جميلة، مع هطول الأمطار.
ويقول صاحب أحد محلات بيع وتأجير المخيمات عامر حسن، إن هناك إقبالا على المخيمات من الشباب والعوائل، خاصة يومي الجمعة والسبت، حيث يصل تأجير المخيمات بحسب حجم الخيمة سواء كانت عمودا أو أكثر خلال هذين اليومين إلى 1300 ريال، وعادة تكون مزودة بخزانات المياه ومواطير الكهرباء والسجاد، إضافة إلى أن بعضهم يطلبون مخيمات جاهزة تكون فيها ألعاب للأطفال ومطبخ ودورة مياه، مشيرا إلى أن هناك من يهتم بألوان المخيم الداخلية وشكله ونظافته، مبينا أن في الأيام العادية يصل سعر المخيم إلى 700 ريال. وتتواجد هذه المحلات على شواطئ البحر كشاطئ بحر قوز الجعافرة في صبيا وشواطئ بيش والموسم والشقيق وجازان وهناك شباب سعودين فتحو محلات ومطاعم شعبية خاصة على الشواطئ وفي البر وهم من يعمل فيها ويطهو الوجبات الشعبية بانواعها ومنها اللحوم الحنيذ والاسماك والمرسة والخمير والمغاش
وتتنوع المخيمات البرية التي تجذب الشباب في جودتها وقوتها وزركشتها وألوانها ونسيج الخيوط المستعملة في صناعتها، حيث تتفاوت رغبة عدد في شراء واستعمال المخيمات سواء الصغيرة أو المتوسطة أو الكبيرة التي تكون مساحتها 300 م2 أو أقل، والمفصلة بأروقتها المتعددة وتصميمها وتجهيزها من ناحية المطبخ ودورات المياه وموقد النار الرئيس الذي يلتف حوله شباب المخيم، والمصمم بطريقة تبرز حوافه إبريق الشاي ودلال القهوة.
ودخل أصحاب المحلات مع بدء موسم الشتاء في سباق كبير للترويج والإعلان عن المخيمات من ناحية أنواعها وأسعارها ومساحاتها، والتي تستقطب هواة التخييم، والرحلات البرية، وتتراوح أسعارها بين 300 ريال و2500 ريال لليوم الواحد، إذ تنتعش في هذه الفترة سوق الخيام التي تستمر حتى الشهر القادم وهناك من يستمر طوال العام .
ويجد بائعو المخيمات البرية ولوازمها موسم الشتاء سوقا اقتصاديا لبيع وتأجير المخيمات؛ نتيجة الإقبال الكبير عليها من مختلف الأعمار، حيث ينتظره تجار الخيام كل موسم، ويعزون هذه الحركة النشطة في هذا الجانب إلى بحث الشباب والعوائل عن الهدوء والراحة والسكينة والطمأنينة وسط (البرية)، بعيدا عن صخب الحياة اليومية وضجيج العمران، ولما يضفيه الشتاء من أجواء جميلة، مع هطول الأمطار.
ويقول صاحب أحد محلات بيع وتأجير المخيمات عامر حسن، إن هناك إقبالا على المخيمات من الشباب والعوائل، خاصة يومي الجمعة والسبت، حيث يصل تأجير المخيمات بحسب حجم الخيمة سواء كانت عمودا أو أكثر خلال هذين اليومين إلى 1300 ريال، وعادة تكون مزودة بخزانات المياه ومواطير الكهرباء والسجاد، إضافة إلى أن بعضهم يطلبون مخيمات جاهزة تكون فيها ألعاب للأطفال ومطبخ ودورة مياه، مشيرا إلى أن هناك من يهتم بألوان المخيم الداخلية وشكله ونظافته، مبينا أن في الأيام العادية يصل سعر المخيم إلى 700 ريال. وتتواجد هذه المحلات على شواطئ البحر كشاطئ بحر قوز الجعافرة في صبيا وشواطئ بيش والموسم والشقيق وجازان وهناك شباب سعودين فتحو محلات ومطاعم شعبية خاصة على الشواطئ وفي البر وهم من يعمل فيها ويطهو الوجبات الشعبية بانواعها ومنها اللحوم الحنيذ والاسماك والمرسة والخمير والمغاش
