المصدر - كرمت صاحبة السمو الملكي الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة جمعية سند الخيرية لدعم الأطفال المرضى بالسرطان مساء اليوم موظفي الخدمات الإنسانية بمستشفيات أورام الأطفال بالرياض خلال حفل التكريم الخامس (للخدمات المساندة 2015) الذي نظمته الجمعية في مقرها بالرياض.
وأوضحت الأميرة عادلة بنت عبدالله في كلمة خلال الحفل أن الجمعية اعتادت أن تقيم سنويًا حفل التكريم لموظفي الخدمات الإنسانية بمستشفيات أورام الأطفال اعترافًا وتقديرًا لجهودهم في مساندة أهداف الجمعية لخدمة الأطفال وذويهم ، مؤكدة أن الجمعية تقدم الخدمات في الجانب الصحي ، النفسي والاجتماعي سنويًا لما بين 700 إلى 1000 طفل عبر أكثر من عشرة برامج موجهة لرعايتهم والتخفيف عنهم ومؤازرة ذويهم.
وبينت أن الجمعية تهدف من خلال برامجها المتعددة إلى تضافر جميع الجهود الموجهة لخدمة الأطفال المرضى ورعايتهم عن طريق حشد أوجه الدعم والمساندة لمراكز سرطان الأطفال ، ومؤازرة كل من يخدم الطفل المريض بالسرطان كونه يستدعي فترة طويلة من الرعاية المتخصصة الطبية، والنفسية، والاجتماعية.
وأشارت مدير عام الجمعية ريم بنت صالح الحجيلان من جانبها إلى أن تكريم هذا العام تميز بتكريم من يخدم الأطفال يومًا بيوم كأعضاء هيئة التمريض أو موظفي الأشعة أو الأخصائيين الاجتماعيين ، مبينة أن الهدف من هذا التكريم إشعارهم أن عملهم جدير بالاهتمام ، وأن أهم ما يميز هذه السنة هو تكريم من تم ترشيحهم من قبل الأطفال المرضى ومن قبل رؤساء الأقسام عبر مشاركتهم بتعبئة استمارات وزعت عليهم.
يذكر أن الممرضين والممرضات المكرمين من منسوبي (مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث ، مركز الملك فهد الوطني لأورام الأطفال ، مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال بالحرس الوطني ، مدينة الملك فهد الطبية ، مدينة الملك سعود الطبية ، مستشفى الملك خالد الجامعي ، مدينة الأمير سلطان للخدمات الإنسانية ).
وأوضحت الأميرة عادلة بنت عبدالله في كلمة خلال الحفل أن الجمعية اعتادت أن تقيم سنويًا حفل التكريم لموظفي الخدمات الإنسانية بمستشفيات أورام الأطفال اعترافًا وتقديرًا لجهودهم في مساندة أهداف الجمعية لخدمة الأطفال وذويهم ، مؤكدة أن الجمعية تقدم الخدمات في الجانب الصحي ، النفسي والاجتماعي سنويًا لما بين 700 إلى 1000 طفل عبر أكثر من عشرة برامج موجهة لرعايتهم والتخفيف عنهم ومؤازرة ذويهم.
وبينت أن الجمعية تهدف من خلال برامجها المتعددة إلى تضافر جميع الجهود الموجهة لخدمة الأطفال المرضى ورعايتهم عن طريق حشد أوجه الدعم والمساندة لمراكز سرطان الأطفال ، ومؤازرة كل من يخدم الطفل المريض بالسرطان كونه يستدعي فترة طويلة من الرعاية المتخصصة الطبية، والنفسية، والاجتماعية.
وأشارت مدير عام الجمعية ريم بنت صالح الحجيلان من جانبها إلى أن تكريم هذا العام تميز بتكريم من يخدم الأطفال يومًا بيوم كأعضاء هيئة التمريض أو موظفي الأشعة أو الأخصائيين الاجتماعيين ، مبينة أن الهدف من هذا التكريم إشعارهم أن عملهم جدير بالاهتمام ، وأن أهم ما يميز هذه السنة هو تكريم من تم ترشيحهم من قبل الأطفال المرضى ومن قبل رؤساء الأقسام عبر مشاركتهم بتعبئة استمارات وزعت عليهم.
يذكر أن الممرضين والممرضات المكرمين من منسوبي (مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث ، مركز الملك فهد الوطني لأورام الأطفال ، مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال بالحرس الوطني ، مدينة الملك فهد الطبية ، مدينة الملك سعود الطبية ، مستشفى الملك خالد الجامعي ، مدينة الأمير سلطان للخدمات الإنسانية ).