المصدر - أعلنت جمهورية أوغندا عن حالة تأهب قصوى، مع اقتراب الجراد من حدودها المشتركة مع كينيا.
وأفاد رئيس الوزراء الأوغندي روهاكانا روجوندا أنه حسب تقارير ذات صلة، فإن الجراد قد وصل إلى منطقتي سامبورو وتوركانا الكينيتين اللتين تقعان بالقرب من الحدود الشمالية الشرقية لأوغندا، لافتًا النظر إلى أن هذه حالة طارئة، ويجب أن تكون جميع الجهود في حالة تأهب حتى تلعب دورها في الوقت المناسب.
وكانت وزارة الزراعة قد ألمحت في وقت سابق إلى أنها تحتاج إلى تمويل طارئ قيمته 1.35 مليون دولار أمريكي، لاستخدامه لتوفير وقود الطائرات، والمبيدات الحشرية، وغيرها من الإمدادات.
وأضاف روجوندا أن حكومته على اتصال بكينيا لبحث بذل جهود مشتركة لاحتواء الجراد، حاثًا الشعب الأوغندي على تخزين احتياطيات من الأغذية كإجراء احترازي.
وقد حذر الخبراء من أن غزو الجراد من شأنه أن يحدث خرابًا، كونه يدمر المحاصيل والغطاء النباتي ويتسبب في مجاعة.
ووفقًا لمنظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة، فإن سربًا صغيرًا جدًا من الجراد يأكل في يوم واحد ما يكفي لإطعام قرابة 35 ألف شخص.
وكانت آخر مرة شهدت فيها أوغندا غزوًا كبيرًا للجراد قبل 70 عامًا، وهو ما ألحق خسائر جسيمة بالمحاصيل.
وأفاد رئيس الوزراء الأوغندي روهاكانا روجوندا أنه حسب تقارير ذات صلة، فإن الجراد قد وصل إلى منطقتي سامبورو وتوركانا الكينيتين اللتين تقعان بالقرب من الحدود الشمالية الشرقية لأوغندا، لافتًا النظر إلى أن هذه حالة طارئة، ويجب أن تكون جميع الجهود في حالة تأهب حتى تلعب دورها في الوقت المناسب.
وكانت وزارة الزراعة قد ألمحت في وقت سابق إلى أنها تحتاج إلى تمويل طارئ قيمته 1.35 مليون دولار أمريكي، لاستخدامه لتوفير وقود الطائرات، والمبيدات الحشرية، وغيرها من الإمدادات.
وأضاف روجوندا أن حكومته على اتصال بكينيا لبحث بذل جهود مشتركة لاحتواء الجراد، حاثًا الشعب الأوغندي على تخزين احتياطيات من الأغذية كإجراء احترازي.
وقد حذر الخبراء من أن غزو الجراد من شأنه أن يحدث خرابًا، كونه يدمر المحاصيل والغطاء النباتي ويتسبب في مجاعة.
ووفقًا لمنظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة، فإن سربًا صغيرًا جدًا من الجراد يأكل في يوم واحد ما يكفي لإطعام قرابة 35 ألف شخص.
وكانت آخر مرة شهدت فيها أوغندا غزوًا كبيرًا للجراد قبل 70 عامًا، وهو ما ألحق خسائر جسيمة بالمحاصيل.