المصدر - قامت الجمعية الخيرية للزواج ورعاية الأسرة بالمدينة المنورة "أسرتي" مؤخراً, بتأهيل 1726 شاباً وفتاة من خلال مبادرة تأهيل, الهادفة إلى تأهيل الشباب والفتيات المقبلين على الزواج, وتنمية مهاراتهم ومعارفهم في العلاقات الزوجية بما يكفل لهم تحقيق السعادة والاستقرار الزوجي.
واشتملت الحقائب التدريبية على الجوانب الحيوية في حياة الزوجين تضمنت الجوانب النفسية، والاقتصادية، والاجتماعية، والصحية، والشرعية، ومدى ملاءمتها لاحتياجات ورغبات المجتمع، بما يتوافق مع متغيِّرات العصر الحديث.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية الشيخ الدكتور عبدالباري بن عواض الثبيتي إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف, أن البرنامج الذي استمر ثلاثة أيام، يأتي ضمن سلسلة من البرامج الأسرية، التي تُنفذها الجمعية بالتعاون مع وزارة الشؤون الاجتماعية، إيماناً بأهمية رفع مستوى الوعي الأسري، وزيادة الثقافة الزوجية والاجتماعية لدى المقبلين على الزواج وكيفية التعامل الأمثل مع شريك الحياة، وضرورة أهمية اختيار الزوج الصالح، والزوجة الصالحة، فضلاً عن أهمية مراعاة كلا من الزوجين حقوق الآخر، حفاظاً على استقرار بيت الزوجية، وحمايته من التفكك.
وبيّن الدكتور الثبيتي أن مبادرة تأهيل, واحدة من المبادرات التي أطلقتها وزارة الشؤون الاجتماعية ونفذتها الجمعية بكل مهنية واحتراف, مشيراً إلى أن إقامة مثل هذه البرامج أصبحت ضرورة ملحة كونها تسهم بشكل فاعل في ديمومة العلاقة الزوجية، واستقرارها، وتحدُّ كثيراً مما يعكر صفو الكيان الأسري، إضافة إلى أنها تجعل كلا من الزوجين حريص على تحمل المسؤولية، والتقليل من المشكلات التي تحصل داخل بيت الزوجية، ومحاولة معالجتها بالطرق المثلى والأساليب الصحيحة.
واشتملت الحقائب التدريبية على الجوانب الحيوية في حياة الزوجين تضمنت الجوانب النفسية، والاقتصادية، والاجتماعية، والصحية، والشرعية، ومدى ملاءمتها لاحتياجات ورغبات المجتمع، بما يتوافق مع متغيِّرات العصر الحديث.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية الشيخ الدكتور عبدالباري بن عواض الثبيتي إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف, أن البرنامج الذي استمر ثلاثة أيام، يأتي ضمن سلسلة من البرامج الأسرية، التي تُنفذها الجمعية بالتعاون مع وزارة الشؤون الاجتماعية، إيماناً بأهمية رفع مستوى الوعي الأسري، وزيادة الثقافة الزوجية والاجتماعية لدى المقبلين على الزواج وكيفية التعامل الأمثل مع شريك الحياة، وضرورة أهمية اختيار الزوج الصالح، والزوجة الصالحة، فضلاً عن أهمية مراعاة كلا من الزوجين حقوق الآخر، حفاظاً على استقرار بيت الزوجية، وحمايته من التفكك.
وبيّن الدكتور الثبيتي أن مبادرة تأهيل, واحدة من المبادرات التي أطلقتها وزارة الشؤون الاجتماعية ونفذتها الجمعية بكل مهنية واحتراف, مشيراً إلى أن إقامة مثل هذه البرامج أصبحت ضرورة ملحة كونها تسهم بشكل فاعل في ديمومة العلاقة الزوجية، واستقرارها، وتحدُّ كثيراً مما يعكر صفو الكيان الأسري، إضافة إلى أنها تجعل كلا من الزوجين حريص على تحمل المسؤولية، والتقليل من المشكلات التي تحصل داخل بيت الزوجية، ومحاولة معالجتها بالطرق المثلى والأساليب الصحيحة.