المصدر -
اجتمع الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار، والاستاذ أسامة هيكل وزير الدولة للإعلام، مع الشركة المعنية بإعداد الحملة الترويجية لافتتاح المتحف المصري الكبير بميدان الرماية والمقرر افتتاحه في الربع الأخير من العام الجاري.
وحضر الاجتماع اللواء عاطف مفتاح المشرف العام على مشروع المتحف المصري الكبير والمنطقة المحيطة، وقيادات وزارة السياحة والآثار، والهيئة المصرية العامة لتنشيط السياحة وخبراء في مجال التسويق والترويج.
وخلال الاجتماع تم استعراض العديد من الأفكار والبنود المقترحة لخطة الحملة الترويجية والتي تشمل الأفلام والمواد الدعائية من لوحات وإعلانات مصورة يتم عرضها في الشوارع والأماكن العامة والمحطات التليفزيونية ووكالات الأنباء والصحف العالمية والمحلية، ومواقع التواصل الاجتماعي.
كما تم طرح افكار جديدة لخدمة السياق الترويجي للحملة بما يعود بالإيجاب على خطة الترويج لافتتاح هذا المشروع الضخم الذي تولية الدولة المصرية والعالم اهمية كبيرة حيث انه يعتبر اكبر متحف في العالم خصص لحضارة واحدة وهي الحضارة المصرية القديمة كما ستعرض به ولأول مرة اكثر من ٥٠٠٠ قطعة لكنوز الملك الذهبي توت عنخ امون، بالإضافة الى عرض التابوت الخارجي للملك الشاب والذي ظل بمقبرته منذ اكتشافها عام 1922 حتي تم نقله للمتحف المصري الكبير العام الماضي ليعرض ولأول مرة الثلاث توابيت الخاصة بالملك الشاب مجتمعة.
اجتمع الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار، والاستاذ أسامة هيكل وزير الدولة للإعلام، مع الشركة المعنية بإعداد الحملة الترويجية لافتتاح المتحف المصري الكبير بميدان الرماية والمقرر افتتاحه في الربع الأخير من العام الجاري.
وحضر الاجتماع اللواء عاطف مفتاح المشرف العام على مشروع المتحف المصري الكبير والمنطقة المحيطة، وقيادات وزارة السياحة والآثار، والهيئة المصرية العامة لتنشيط السياحة وخبراء في مجال التسويق والترويج.
وخلال الاجتماع تم استعراض العديد من الأفكار والبنود المقترحة لخطة الحملة الترويجية والتي تشمل الأفلام والمواد الدعائية من لوحات وإعلانات مصورة يتم عرضها في الشوارع والأماكن العامة والمحطات التليفزيونية ووكالات الأنباء والصحف العالمية والمحلية، ومواقع التواصل الاجتماعي.
كما تم طرح افكار جديدة لخدمة السياق الترويجي للحملة بما يعود بالإيجاب على خطة الترويج لافتتاح هذا المشروع الضخم الذي تولية الدولة المصرية والعالم اهمية كبيرة حيث انه يعتبر اكبر متحف في العالم خصص لحضارة واحدة وهي الحضارة المصرية القديمة كما ستعرض به ولأول مرة اكثر من ٥٠٠٠ قطعة لكنوز الملك الذهبي توت عنخ امون، بالإضافة الى عرض التابوت الخارجي للملك الشاب والذي ظل بمقبرته منذ اكتشافها عام 1922 حتي تم نقله للمتحف المصري الكبير العام الماضي ليعرض ولأول مرة الثلاث توابيت الخاصة بالملك الشاب مجتمعة.
