المصدر -
نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز “حفظه الله”، أفتتح أمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز منتدى الرياض الاقتصادي في دورته التاسعة، وذلك مساء يوم الثلاثاء 21 يناير في فندق الهيلتون بالرياض.
ونقل أمير الرياض، لرجال الاعمال والقائمين على المنتدى تحيات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين “يحفظهم الله” وتمنياتهما للمنتدى بالنجاح والتوفيق، وقال مخاطبا رجال الاعمال أن سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان “حفظه الله” يقدر لكم دوركم المهم في إقتصاد البلد ويعتبره عموداً من أعمدة الإقتصاد التي ترسمها الدولة، مبيناً أن رجال الاعمال هم من يرسم هذه الخطوات ويضع لها الخطوط في مواقعها المعينة، مؤكداً أن رجل الاعمال يعتبر اليوم المسؤول الاول عن الاقتصاد والعنصر المهم في تحريك التنمية في الوطن والمسؤول ليجعل صورتها أمام العالم مضيئة وتسير الى اهداف كبيرة وسليمة.
واوضح صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر، أن الوطن حينما يحتاج الى من يقف معه ويبحث عن الفكر والتوجه والرأي السديد يلتفت الى رجل الاعمال الذي عمل واجتهد واصبح ركناً اساسياً من اركان التنمية، متمنياً للمنتدى النجاح والتوفيق وأن يكون علامة بارزة في خريطة الاقتصاد السعودي.
وأضاف: “نفخر بأن نكون من تلاميذ الملك سلمان بن عبدالعزيز “يحفظه الله” وأن نسير على خطاه الذي رسمها في الرياض والمملكة بصفة عامة، وأنا اليوم هنا نيابة عنه في افتتاح هذا المنتدى الذي نفخر ونعتز به حيث لم يتقاعس (المنتدى) يوماً موبما قدم على مدى 18 عاماً ومستمراً في العطاء والانجاز والابداع”.
من جانبه، رفع رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض الأستاذ عجلان العجلان، الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز “يحفظه الله” على رعايته المنتدى وهو ما كان له بالغ الاثر في تعزيز نجاحات المنتدى، في اطار ما يجده القطاع الخاص من اهتمام ورعاية .
كما رفع الشكر والتقدير الى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، على ما يجده القطاع الخاص من اهتمام ومتابعة، وحرصه يحفظه الله، على تعزيز بيئة الاستثمار، وتذليل المعوقات، واستشراف المستقبل، بعمل إصلاحي كبير، عبر رؤية المملكة 2030 .
ونوه العجلان بما تلقاه الغرفة من دعم واهتمام وتوجيهات من سمو أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، مؤكداً أن هذا الدعم كان له الأثر في تعزيز دور الغرفة بخدمة خدمة قطاع الاعمال والتنمية المجتمعية.
وبين العجلان، أن منتدى الرياض الاقتصادي عبر دوراته المتعاقبة، يشكل حدثاً يترقبه المختصين والمهتمين، لما يمثله من منهجية علمية في تناوله للقضايا والموضوعات التي يطرحها، من خلال أهميتها ودراستها بشكل دقيق وعلمي، ولم يكتفى بالدراسة والنتائج، انما يقدم أيضا توصيات ومبادرات واليات لمعالجة تللك القضايا، ورفعها للمقام السامي،
وأضاف رئيس مجلس إدارة الغرفة، أن المنتدى في دورته الحالية عمل على مواكبة ما تشهده المملكة من إصلاحات وتحولات مهمة بالتطرق لخمس دراسات تتناول وظائف المستقبل والبيئة والاصلاحات المالية والقطاع غير الربحي والهجرة العكسية.
بدوره، رفع نائب رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض رئيس مجلس أمناء منتدى الرياض الاقتصادي الأستاذ حمد الشويعر، الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الامين يحفظهم الله، مبيناً إن النجاحات المتوالية للمنتدى، هي نتيجة لنهج الشفافية وآلية العمل التي تُتبع في اختيار موضوعات الدراسات، مشيراً إلى أن المنتدى تمكن بفضل الله من تحقيق العديد من النتائج الإيجابية عبر دراساته المختلفة، والتي بلغ عددها (49) دراسة منذ دورته الأولي وحتى الدورة الحالية، صدر عنها (281) توصية.
وتابع الشويعر، أن المنتدى أصبح أحد أبرز المساهمين في تقديم المقترحات والتوصيات لرسم الخطط وتحديد الأولويات الاقتصادية، مما دفع القائمين عليه الى فكرة تحويل المنتدى لمركز استراتيجي للدراسات الاقتصادية، وذلك بهدف التوسع في اعماله، بغرض توفير المعلومات والدراسات التي تخدم الإقتصاد الوطني.
ونقل أمير الرياض، لرجال الاعمال والقائمين على المنتدى تحيات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين “يحفظهم الله” وتمنياتهما للمنتدى بالنجاح والتوفيق، وقال مخاطبا رجال الاعمال أن سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان “حفظه الله” يقدر لكم دوركم المهم في إقتصاد البلد ويعتبره عموداً من أعمدة الإقتصاد التي ترسمها الدولة، مبيناً أن رجال الاعمال هم من يرسم هذه الخطوات ويضع لها الخطوط في مواقعها المعينة، مؤكداً أن رجل الاعمال يعتبر اليوم المسؤول الاول عن الاقتصاد والعنصر المهم في تحريك التنمية في الوطن والمسؤول ليجعل صورتها أمام العالم مضيئة وتسير الى اهداف كبيرة وسليمة.
واوضح صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر، أن الوطن حينما يحتاج الى من يقف معه ويبحث عن الفكر والتوجه والرأي السديد يلتفت الى رجل الاعمال الذي عمل واجتهد واصبح ركناً اساسياً من اركان التنمية، متمنياً للمنتدى النجاح والتوفيق وأن يكون علامة بارزة في خريطة الاقتصاد السعودي.
وأضاف: “نفخر بأن نكون من تلاميذ الملك سلمان بن عبدالعزيز “يحفظه الله” وأن نسير على خطاه الذي رسمها في الرياض والمملكة بصفة عامة، وأنا اليوم هنا نيابة عنه في افتتاح هذا المنتدى الذي نفخر ونعتز به حيث لم يتقاعس (المنتدى) يوماً موبما قدم على مدى 18 عاماً ومستمراً في العطاء والانجاز والابداع”.
من جانبه، رفع رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض الأستاذ عجلان العجلان، الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز “يحفظه الله” على رعايته المنتدى وهو ما كان له بالغ الاثر في تعزيز نجاحات المنتدى، في اطار ما يجده القطاع الخاص من اهتمام ورعاية .
كما رفع الشكر والتقدير الى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، على ما يجده القطاع الخاص من اهتمام ومتابعة، وحرصه يحفظه الله، على تعزيز بيئة الاستثمار، وتذليل المعوقات، واستشراف المستقبل، بعمل إصلاحي كبير، عبر رؤية المملكة 2030 .
ونوه العجلان بما تلقاه الغرفة من دعم واهتمام وتوجيهات من سمو أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، مؤكداً أن هذا الدعم كان له الأثر في تعزيز دور الغرفة بخدمة خدمة قطاع الاعمال والتنمية المجتمعية.
وبين العجلان، أن منتدى الرياض الاقتصادي عبر دوراته المتعاقبة، يشكل حدثاً يترقبه المختصين والمهتمين، لما يمثله من منهجية علمية في تناوله للقضايا والموضوعات التي يطرحها، من خلال أهميتها ودراستها بشكل دقيق وعلمي، ولم يكتفى بالدراسة والنتائج، انما يقدم أيضا توصيات ومبادرات واليات لمعالجة تللك القضايا، ورفعها للمقام السامي،
وأضاف رئيس مجلس إدارة الغرفة، أن المنتدى في دورته الحالية عمل على مواكبة ما تشهده المملكة من إصلاحات وتحولات مهمة بالتطرق لخمس دراسات تتناول وظائف المستقبل والبيئة والاصلاحات المالية والقطاع غير الربحي والهجرة العكسية.
بدوره، رفع نائب رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض رئيس مجلس أمناء منتدى الرياض الاقتصادي الأستاذ حمد الشويعر، الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الامين يحفظهم الله، مبيناً إن النجاحات المتوالية للمنتدى، هي نتيجة لنهج الشفافية وآلية العمل التي تُتبع في اختيار موضوعات الدراسات، مشيراً إلى أن المنتدى تمكن بفضل الله من تحقيق العديد من النتائج الإيجابية عبر دراساته المختلفة، والتي بلغ عددها (49) دراسة منذ دورته الأولي وحتى الدورة الحالية، صدر عنها (281) توصية.
وتابع الشويعر، أن المنتدى أصبح أحد أبرز المساهمين في تقديم المقترحات والتوصيات لرسم الخطط وتحديد الأولويات الاقتصادية، مما دفع القائمين عليه الى فكرة تحويل المنتدى لمركز استراتيجي للدراسات الاقتصادية، وذلك بهدف التوسع في اعماله، بغرض توفير المعلومات والدراسات التي تخدم الإقتصاد الوطني.