المصدر -
تفقد الأمير فيصل بن خالد بن سلطان أمير منطقة لحدود الشمالية اليوم, مقر المكتبة العامة بالمنطقة.
واستمع سموه لشرح من مدير المكتبة العامة بالمنطقة فهد النمري عن أبرز ما تقدمه المكتبة من خدمات شاملة لمرتاديها تواكب المرحلة التي نعايشها.
وتجول سموه خلال الزيارة على أقسام المكتبة التي تحتوي على صالة القراءة واستقبال الزائرين ومكتبة الطفل ومسرح المكتبة وكذلك الصالة المتعددة الأغراض والمعرض التراثي، حيث اطلع على محتويات المكتبة التي تضم ما يزيد على عشرين ألف كتاب.
وأكد سموه أن القراءة من أهم وسائل التعلم للإنسان فهي تزيد المعارف والثقافة العامة لدى الفرد، وتعود بالنفع كذلك على الصحة العقلية والقدرات الذهنية.
من جهة ثانية زار أمير منطقة الحدودالشمالية، جمعية الثقافة والفنون داخل المكتبة العامة،حيث كان في استقبال سموه مدير الجمعية بالمنطقة خلف القاران
واطلع سموه خلال الزيارة على أقسام الجمعية وإصداراتها الثقافية المختلفة، وعلى نتاج الحرفيات في السدو والنسيج والأعمال اليدوية والرسامات
وشملت جولة سموه مكتبة الجمعية، والمرسم وقاعات الورش والتدريب، ومعرض الجمعية واستوديو التصوير وركن السدو والذي يحتوي على علم للمملكة يبلغ طوله 6 مترات بعرض 3 مترات بالإضافة لمعرض التصوير الخاص بالفنانين والفنانات.
واستمع سموه خلال الزيارة التفقدية لعدد من المعزوفات الوطنية التي قدمتها فرقة الموسيقى في الجمعية .
وأكد سموه أهمية قيام الجمعية بدورها في إبراز ما تزخر به المنطقة من موروث ثقافي وشعبي وفني ومسرحي وضرورة تأسيس مراكز حاضنة للإبداع، وتوفير منصات للمبدعين للتعبير عن أفكارهم وطموحاتهم
واستمع سموه لشرح من مدير المكتبة العامة بالمنطقة فهد النمري عن أبرز ما تقدمه المكتبة من خدمات شاملة لمرتاديها تواكب المرحلة التي نعايشها.
وتجول سموه خلال الزيارة على أقسام المكتبة التي تحتوي على صالة القراءة واستقبال الزائرين ومكتبة الطفل ومسرح المكتبة وكذلك الصالة المتعددة الأغراض والمعرض التراثي، حيث اطلع على محتويات المكتبة التي تضم ما يزيد على عشرين ألف كتاب.
وأكد سموه أن القراءة من أهم وسائل التعلم للإنسان فهي تزيد المعارف والثقافة العامة لدى الفرد، وتعود بالنفع كذلك على الصحة العقلية والقدرات الذهنية.
من جهة ثانية زار أمير منطقة الحدودالشمالية، جمعية الثقافة والفنون داخل المكتبة العامة،حيث كان في استقبال سموه مدير الجمعية بالمنطقة خلف القاران
واطلع سموه خلال الزيارة على أقسام الجمعية وإصداراتها الثقافية المختلفة، وعلى نتاج الحرفيات في السدو والنسيج والأعمال اليدوية والرسامات
وشملت جولة سموه مكتبة الجمعية، والمرسم وقاعات الورش والتدريب، ومعرض الجمعية واستوديو التصوير وركن السدو والذي يحتوي على علم للمملكة يبلغ طوله 6 مترات بعرض 3 مترات بالإضافة لمعرض التصوير الخاص بالفنانين والفنانات.
واستمع سموه خلال الزيارة التفقدية لعدد من المعزوفات الوطنية التي قدمتها فرقة الموسيقى في الجمعية .
وأكد سموه أهمية قيام الجمعية بدورها في إبراز ما تزخر به المنطقة من موروث ثقافي وشعبي وفني ومسرحي وضرورة تأسيس مراكز حاضنة للإبداع، وتوفير منصات للمبدعين للتعبير عن أفكارهم وطموحاتهم