المصدر -
التقى المشرف العام على البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن السفير محمد بن سعيد آل جابر يوم أمس في مقر الإعمار بالرياض رئيس مجلس النواب اليمني الشيخ سلطان سعيد البركاني والوفد المرافق له.
وشاهد الوفد عرضاً عن مشاريع البرنامج في عدد من المحافظات اليمنية اليمنية و الخطط المستقبلية لتوسع البرنامج من خلال المشاريع الجديدة والتي تشمل سبع قطاعات مختلفة .
وتطرق الجانبان خلال الاجتماع إلى تجربة المملكة في دعم اليمن بالمشتقات النفطية وأثرها على استقرار الاقتصاد اليمني .
وقد أثنى الرئيس والوفد بالجهود المبذولة ورفعو شكرهم لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد-حفظهما الله-، والشعب السعودي الكريم على دعمهم الدائم والمستمر للشعب اليمني وأن ذلك ليس بمستغرب على أبناء المملكة الذين وقفوا إلى جانب المملكة في كل الظروف.
وأضاف البركاني في تصريح لوكالة الأنباء السعودية أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن هو امتداد لمشاريع المملكة العربية السعودية التنموية والتي بدأت منذ حقبة السبعينات الميلادية من خلال مكتب المشاريع السعودية و الصندوق التنمية السعودي ما يعبر عن الجيرة الحقيقة بين الأشقاء .
وأشار البركاني إلى أن التنمية في اليمن توقفت بسبب الحرب ولم يكن هناك في العالم من يجروء على تنفيذ هذه المشاريع التنموية إلا الأشقاء في المملكة الذين تواجدوا في مختلف المحافظات من أجل الوقوف مع الشعب اليمني وهذا أمر لن ينساه اليمنيون.
وشاهد الوفد عرضاً عن مشاريع البرنامج في عدد من المحافظات اليمنية اليمنية و الخطط المستقبلية لتوسع البرنامج من خلال المشاريع الجديدة والتي تشمل سبع قطاعات مختلفة .
وتطرق الجانبان خلال الاجتماع إلى تجربة المملكة في دعم اليمن بالمشتقات النفطية وأثرها على استقرار الاقتصاد اليمني .
وقد أثنى الرئيس والوفد بالجهود المبذولة ورفعو شكرهم لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد-حفظهما الله-، والشعب السعودي الكريم على دعمهم الدائم والمستمر للشعب اليمني وأن ذلك ليس بمستغرب على أبناء المملكة الذين وقفوا إلى جانب المملكة في كل الظروف.
وأضاف البركاني في تصريح لوكالة الأنباء السعودية أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن هو امتداد لمشاريع المملكة العربية السعودية التنموية والتي بدأت منذ حقبة السبعينات الميلادية من خلال مكتب المشاريع السعودية و الصندوق التنمية السعودي ما يعبر عن الجيرة الحقيقة بين الأشقاء .
وأشار البركاني إلى أن التنمية في اليمن توقفت بسبب الحرب ولم يكن هناك في العالم من يجروء على تنفيذ هذه المشاريع التنموية إلا الأشقاء في المملكة الذين تواجدوا في مختلف المحافظات من أجل الوقوف مع الشعب اليمني وهذا أمر لن ينساه اليمنيون.