المصدر - ضمن الزيارات الميدانية التي يقوم بها الفريق التطوعي «يمناكم» النسائي قام الفريق مساء امس بزيارة لدار الحماية بجازان »*حيث تأتي هذه الزيارة ضمن البرامج التي تنفذها الفرق التطوعية تحت مظلة جمعية رواد بقيادة المنسقة للفريق*«رانيا الخضري»*وقد كانت في إستقبال الفريق الباحثة الاجتماعية بسمة محمد الامير مشرفة البرامج والأنشطة الاجتماعية ومراقبات دار الحماية كلا من فاطمة جعفري وعواطف المعلم وشريفة سنوي.
– آلية العمل:
في بداية الزيارة قامت بسمة الأمير باطلاع الفريق على آلية العمل في الدار والخدمات المقدمة لهن حيث كان عدد النزيلات ٤ نزيلات وطفل وطفلة وتعريف بطريقة البرامج المقدمة لهن في الدار.
– سبب التواجد:
وتحدثت بسمة الأمير حيث أوضحت أن العنف الأسري أصبح ظاهرة تستحق الرصد والمتابعة فلا تخلو أحاديث المجالس وعناوين الصحف وحتى أروقة المحاكم من حالات العنف التي يذهب ضحيتها أفراد الأسرة على اختلاف أعمارهن كما تتعرض بعض الأُسر للعنف من قبل وليهم وغالبًا ما يكون اللجوء لدور الإيواء المختلفة ملاذًا للأسرة أو الفرد المعتدى عليه في الوقت الذي تشهد كثيرا من الحالات أن يعيش الشخص الذي يمارس العنف حرًا طليقا.
– العلاج الموقت:
وبينت المراقبة شريفة سنوي أن الإيواء يعد أشبه بالعلاج المسكن لفترة محددة تعود بعدها الأسرة للظلم والجور والعذاب من قِبل هذا الشخص المعتدي والذي غالبا ما تكون تصرفاته بفعل ترسبات السنين والتي خلقت منه مجرمًا يشكل خطرًا على أسرته وكل المحيطين به أو قد يكون بسبب تعاطي المعنف.
– إعادة التأهيل:
فيما أشارت عواطف المعلم إن شعور المعتدى عليه بأنه لايحظى بالحماية الكافية يجعله يشعر بالقلق والخوف ويفقده الشعور بالأمان لذلك كان لزامًا على المؤسسات الإجتماعية المختصة توفير الإمكانيات البشرية والعلاجية المناسبة لإعادة تأهيل الشخص المعتدى عليه ليتمكن من مواصلة حياته والعيش بصورة متكيفة فى جميع
جوانب حياته.
– حقوق المرأة:
وأضافت فاطمة جعفري أن الله سبحانه وتعالى كرّم المرأة وحفظ حقوقها وأوجب التعامل بالحسنى معها كون المرأة هي الأم والأخت والزوجة والابنة ولها الدور الكبير عبر التاريخ الإسلامي إلى جانب دورها الكبير في رعاية الأبناء وتربيتهم وكذلك إدارة شؤون الأسرة ومن ثم تنشئة أجيال نافعين لدينهم ومجتمعهم ووطنهم.
– تقديم المساعدة:
من جانبها قالت بسمة الأمير أن الحماية هي ضمان توفير الحماية من الإيذاء وتقديم المساعدة والمعالجة والإيواء والرعاية الاجتماعية والنفسية والصحية واتخاذ الإجراءات النظامية بحق المعنف وأخذ حق المتعرضين للعنف فضلًا عن نشر التوعية بين أفراد المجتمع حول مفهوم الإيذاء والعمل على معالجة الظواهر السلوكية في المجتمع التي تنبئ عن وجود بيئة مناسبة للعنف.
– مسابقات وترفيه:
وأقام فريق يمناكم التطوعي برنامجًا متنوعًا للنزيلات شمل المسابقات وجو من الترفيه والسرور بحضور الممرضتان هديل جبيلي وجواهر كعبي حيث قاموا بوضع الحنا للنزيلات ولجميع منسوبي الدار، وقد ادخلت الزيارة *السعادة والفرح على نفوسهن.
– هدايا وألعاب:
وفي ختام الزيارة قام فريق «يمناكم»*التطوعي بتوزيع الهدايا والورود على نزيلات الدار والمنسوبات وتوزيع الألعاب على الأطفال.
– آلية العمل:
في بداية الزيارة قامت بسمة الأمير باطلاع الفريق على آلية العمل في الدار والخدمات المقدمة لهن حيث كان عدد النزيلات ٤ نزيلات وطفل وطفلة وتعريف بطريقة البرامج المقدمة لهن في الدار.
– سبب التواجد:
وتحدثت بسمة الأمير حيث أوضحت أن العنف الأسري أصبح ظاهرة تستحق الرصد والمتابعة فلا تخلو أحاديث المجالس وعناوين الصحف وحتى أروقة المحاكم من حالات العنف التي يذهب ضحيتها أفراد الأسرة على اختلاف أعمارهن كما تتعرض بعض الأُسر للعنف من قبل وليهم وغالبًا ما يكون اللجوء لدور الإيواء المختلفة ملاذًا للأسرة أو الفرد المعتدى عليه في الوقت الذي تشهد كثيرا من الحالات أن يعيش الشخص الذي يمارس العنف حرًا طليقا.
– العلاج الموقت:
وبينت المراقبة شريفة سنوي أن الإيواء يعد أشبه بالعلاج المسكن لفترة محددة تعود بعدها الأسرة للظلم والجور والعذاب من قِبل هذا الشخص المعتدي والذي غالبا ما تكون تصرفاته بفعل ترسبات السنين والتي خلقت منه مجرمًا يشكل خطرًا على أسرته وكل المحيطين به أو قد يكون بسبب تعاطي المعنف.
– إعادة التأهيل:
فيما أشارت عواطف المعلم إن شعور المعتدى عليه بأنه لايحظى بالحماية الكافية يجعله يشعر بالقلق والخوف ويفقده الشعور بالأمان لذلك كان لزامًا على المؤسسات الإجتماعية المختصة توفير الإمكانيات البشرية والعلاجية المناسبة لإعادة تأهيل الشخص المعتدى عليه ليتمكن من مواصلة حياته والعيش بصورة متكيفة فى جميع
جوانب حياته.
– حقوق المرأة:
وأضافت فاطمة جعفري أن الله سبحانه وتعالى كرّم المرأة وحفظ حقوقها وأوجب التعامل بالحسنى معها كون المرأة هي الأم والأخت والزوجة والابنة ولها الدور الكبير عبر التاريخ الإسلامي إلى جانب دورها الكبير في رعاية الأبناء وتربيتهم وكذلك إدارة شؤون الأسرة ومن ثم تنشئة أجيال نافعين لدينهم ومجتمعهم ووطنهم.
– تقديم المساعدة:
من جانبها قالت بسمة الأمير أن الحماية هي ضمان توفير الحماية من الإيذاء وتقديم المساعدة والمعالجة والإيواء والرعاية الاجتماعية والنفسية والصحية واتخاذ الإجراءات النظامية بحق المعنف وأخذ حق المتعرضين للعنف فضلًا عن نشر التوعية بين أفراد المجتمع حول مفهوم الإيذاء والعمل على معالجة الظواهر السلوكية في المجتمع التي تنبئ عن وجود بيئة مناسبة للعنف.
– مسابقات وترفيه:
وأقام فريق يمناكم التطوعي برنامجًا متنوعًا للنزيلات شمل المسابقات وجو من الترفيه والسرور بحضور الممرضتان هديل جبيلي وجواهر كعبي حيث قاموا بوضع الحنا للنزيلات ولجميع منسوبي الدار، وقد ادخلت الزيارة *السعادة والفرح على نفوسهن.
– هدايا وألعاب:
وفي ختام الزيارة قام فريق «يمناكم»*التطوعي بتوزيع الهدايا والورود على نزيلات الدار والمنسوبات وتوزيع الألعاب على الأطفال.