المصدر -
أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود موافقته على إيفاد الأميرة هيفاء بنت عبد العزيز آل مقرن، لتكون مندوبًا دائمًا للمملكة لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو).
وبحسب وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس" الأميرة هيفاء، حاصلة على ماجستير العلوم في الاقتصاد من معهد الدراسات الشرقية والأفريقية (SOAS) التابع لجامعة لندن.
وأشارت إلى أن الأميرة تمتلك خبرة واسعة في المجالات الاجتماعية والاقتصادية وتطبيقاتها والعمل الدولي.
ولفتت الوكالة في تعريفها بالأميرة أنها بدأت مسيرتها المهنية في العمل الأكاديمي في قسم الاقتصاد بجامعة الملك سعود، لتنتقل بعدها إلى برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، كمسؤول مشاريع ومسؤول وطني، بين عامي 2009 و2016.
وقالت إن الأميرة انتقلت إلى وزارة الاقتصاد والتخطيط رئيسة لقطاع أهداف التنمية المستدامة (SDGs)، ووكيلاً مساعداً مكلفاً لشؤون مجموعة العشرين.
وأشارت إلى أن الأميرة هيفاء شغلت منصب الوكيل المساعد لشؤون التنمية المستدامة في الوزارة، كما تحمل سموها عدة عضويات في لجان ومجالس دولية وإقليمية ومحلية.
وفازت السعودية بعضوية المجلس التنفيذي للمنظمة للفترة من 2019 إلى 2023، ويعتبر المجلس التنفيذي من أهم السلطات النافذة في "اليونسكو".
وتشهد المملكة تغييرات اجتماعية وإصلاحات اقتصادية يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، أبرزها رفع الحظر عن قيادة المرأة للسيّارات، وإعادة فتح دور السينما والسماح بإقامة حفلات غنائية.
وبحسب وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس" الأميرة هيفاء، حاصلة على ماجستير العلوم في الاقتصاد من معهد الدراسات الشرقية والأفريقية (SOAS) التابع لجامعة لندن.
وأشارت إلى أن الأميرة تمتلك خبرة واسعة في المجالات الاجتماعية والاقتصادية وتطبيقاتها والعمل الدولي.
ولفتت الوكالة في تعريفها بالأميرة أنها بدأت مسيرتها المهنية في العمل الأكاديمي في قسم الاقتصاد بجامعة الملك سعود، لتنتقل بعدها إلى برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، كمسؤول مشاريع ومسؤول وطني، بين عامي 2009 و2016.
وقالت إن الأميرة انتقلت إلى وزارة الاقتصاد والتخطيط رئيسة لقطاع أهداف التنمية المستدامة (SDGs)، ووكيلاً مساعداً مكلفاً لشؤون مجموعة العشرين.
وأشارت إلى أن الأميرة هيفاء شغلت منصب الوكيل المساعد لشؤون التنمية المستدامة في الوزارة، كما تحمل سموها عدة عضويات في لجان ومجالس دولية وإقليمية ومحلية.
وفازت السعودية بعضوية المجلس التنفيذي للمنظمة للفترة من 2019 إلى 2023، ويعتبر المجلس التنفيذي من أهم السلطات النافذة في "اليونسكو".
وتشهد المملكة تغييرات اجتماعية وإصلاحات اقتصادية يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، أبرزها رفع الحظر عن قيادة المرأة للسيّارات، وإعادة فتح دور السينما والسماح بإقامة حفلات غنائية.