المصدر - استبعد نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن العاصمي، أن يكون لتقديم الاختبارات في رمضان أي تأثير على تقليل عدد أيام العام الدراسي والأسابيع الدراسية، نافياً أن يتسبب ذلك في حدوث ضغط للمناهج على الطلاب خلال الفصل الدراسي المقبل، مشيراً إلى أن "الوقت مبكّر للمعلمين والمعلمات في الميدان التعليمي لإعادة النظر في بناء خططهم ومناهجهم وفق التقويم الدراسي الجديد
جاء ذلك في مداخلته مع قناة "العربية" للتعليق على صدور الأمر الملكي الكريم لخادم الحرمين الشريفين بـ#تقديم_اختبارات_الفصل_الثاني للعام الدراسي الحالي؛ لتكون بدايتها يوم الأحد 10/ 9/ 1441هـ، وبداية إجازة نهاية العام الدراسي بنهاية دوام يوم الخميس 21/ 9/ 1441هـ، وذلك بناءً على دراسة رفعتها #وزارة_التعليم.
وأكد "العاصمي" أن "الاستفادة من بقية أيام شهر رمضان المبارك حيث كانت الإجازة قبل صدور القرار الملكي ستبدأ 14 رمضان، وجرى تأخيرها إلى نهاية دوام العمل الحكومي 21 رمضان، وبالتالي تأثيرها جداً محدوداً على أسابيع الفصل الدراسي".
واعتبر أن استثمار أيام رمضان لإجراء الاختبارات سيكون له آثار إيجابية مفيدة على تحصيل الطلاب.
وعن مبررات تقديم الاختبارات، أشار العاصمي إلى أن الأيام العشر الأواخر من رمضان مع مناسبة عيد الفطر المبارك لها اعتبار في المجتمع، وبالتالي وجودها قبل الاختبارات لها أثر نفسي وضغط على الطلاب وأسرهم وأولياء أمورهم.
جاء ذلك في مداخلته مع قناة "العربية" للتعليق على صدور الأمر الملكي الكريم لخادم الحرمين الشريفين بـ#تقديم_اختبارات_الفصل_الثاني للعام الدراسي الحالي؛ لتكون بدايتها يوم الأحد 10/ 9/ 1441هـ، وبداية إجازة نهاية العام الدراسي بنهاية دوام يوم الخميس 21/ 9/ 1441هـ، وذلك بناءً على دراسة رفعتها #وزارة_التعليم.
وأكد "العاصمي" أن "الاستفادة من بقية أيام شهر رمضان المبارك حيث كانت الإجازة قبل صدور القرار الملكي ستبدأ 14 رمضان، وجرى تأخيرها إلى نهاية دوام العمل الحكومي 21 رمضان، وبالتالي تأثيرها جداً محدوداً على أسابيع الفصل الدراسي".
واعتبر أن استثمار أيام رمضان لإجراء الاختبارات سيكون له آثار إيجابية مفيدة على تحصيل الطلاب.
وعن مبررات تقديم الاختبارات، أشار العاصمي إلى أن الأيام العشر الأواخر من رمضان مع مناسبة عيد الفطر المبارك لها اعتبار في المجتمع، وبالتالي وجودها قبل الاختبارات لها أثر نفسي وضغط على الطلاب وأسرهم وأولياء أمورهم.