المصدر - اختتمت فعالية شتاء جازان، في القرية التراثية، مساء السبت الماضي، بلقاء مع رئيس صالون الفن والأدب على عيسى الذي قال: “يحتضن صالون الفن والأدب في ليلة من أجمل ليالي الشتاء، حيث سلطن الجمهور ولم يشعر ببرودة الجو صغارًا كانوا أو كبار، وجاءهم الدفء من الشعر والفن والطرب مع هذا الفريق المتكامل”.
وأضاف: “الصوالين الفنية لها أثرها في الوسط الموسيقي”، مشيرًا إلى أن الفريق لديه رؤية ورسالة خاصة به، وأن الصالون الفني الهدف منه تنمية المواهب الموسيقية والأدبية، إضافة إلى الاهتمام بالفن التراثي والعناية به، وهذا ليس فيه كلفة مادية بعكس الحفلات الغنائية المادية، وتابع: “من يرغب في الفن والموسيقى ولديه حب لهذه الموسيقى سيحضر بالتأكيد إلى صالون الفن بجازان”.
أبو ريم الحمدي أحد الحاضرين، قال إن الفن بكل أشكاله والموسيقى على وجه الخصوص بمثابة تحد وإثبات وجود للإنسان أمام كل ظروف الحياة القاسية، لذلك استطاع أن يستمر في السابق رغم كل المعوقات، والآن وبعد زوال الكثير من العقبات، بلا شك ستواصل الموسيقى والفنون الأخرى ازدهارها وتألقها.
حاضر آخر هو أحمد باشا قال: “هناك فرق بين صالون الفن في جازان وبقية المجالس الفنية، وهو أن أمسيات الصالون الأدبي في القرية التراثية عامة يمكن للجميع الحضور والتفاعل معها ما يعطيها امتياز اكتشاف المواهب الفنية، وإمتاع العامة من مختلف الأعمار والفئات، وفي ظل انعدام الحفلات الفنية على مسارح منطقه جازان تمثل المجالس الفنية قبلة ووجهة لمحبي ومتذوقي الموسيقى والأدب”.
وفي ختام الفعالية قال العيسى: “تنوعت أنشطة الصالون الأدبي بين الغناء والشعر، حيث نقوم بإحياء أمسيات شعرية إضافة إلى النشاط الأساسي، وعمل بريمو متكامل عن الفعالية في القرية التراثية المتمثل في الموسيقى والغناء بكل ألوانه، والسوق الشعبي داخل القرية، وتحتل الموسيقى المساحة الأكبر والأبرز، وبين أن ميزة الجلسات الطربية التقليدية”، وأشار إلى اكتشاف أصوات ومواهب بين المستمعين، متمنيًا النهنض بالفن والأدب في جازان.
وأضاف: “الصوالين الفنية لها أثرها في الوسط الموسيقي”، مشيرًا إلى أن الفريق لديه رؤية ورسالة خاصة به، وأن الصالون الفني الهدف منه تنمية المواهب الموسيقية والأدبية، إضافة إلى الاهتمام بالفن التراثي والعناية به، وهذا ليس فيه كلفة مادية بعكس الحفلات الغنائية المادية، وتابع: “من يرغب في الفن والموسيقى ولديه حب لهذه الموسيقى سيحضر بالتأكيد إلى صالون الفن بجازان”.
أبو ريم الحمدي أحد الحاضرين، قال إن الفن بكل أشكاله والموسيقى على وجه الخصوص بمثابة تحد وإثبات وجود للإنسان أمام كل ظروف الحياة القاسية، لذلك استطاع أن يستمر في السابق رغم كل المعوقات، والآن وبعد زوال الكثير من العقبات، بلا شك ستواصل الموسيقى والفنون الأخرى ازدهارها وتألقها.
حاضر آخر هو أحمد باشا قال: “هناك فرق بين صالون الفن في جازان وبقية المجالس الفنية، وهو أن أمسيات الصالون الأدبي في القرية التراثية عامة يمكن للجميع الحضور والتفاعل معها ما يعطيها امتياز اكتشاف المواهب الفنية، وإمتاع العامة من مختلف الأعمار والفئات، وفي ظل انعدام الحفلات الفنية على مسارح منطقه جازان تمثل المجالس الفنية قبلة ووجهة لمحبي ومتذوقي الموسيقى والأدب”.
وفي ختام الفعالية قال العيسى: “تنوعت أنشطة الصالون الأدبي بين الغناء والشعر، حيث نقوم بإحياء أمسيات شعرية إضافة إلى النشاط الأساسي، وعمل بريمو متكامل عن الفعالية في القرية التراثية المتمثل في الموسيقى والغناء بكل ألوانه، والسوق الشعبي داخل القرية، وتحتل الموسيقى المساحة الأكبر والأبرز، وبين أن ميزة الجلسات الطربية التقليدية”، وأشار إلى اكتشاف أصوات ومواهب بين المستمعين، متمنيًا النهنض بالفن والأدب في جازان.