المصدر - .
مع انخفاض درجات الحرارة واشتداد البرودة خلال الفترة الحالية، زاد الإقبال من قبل زوار ومرتادي فعاليات ربيع بريدة 41 على احتساء المشروبات الساخنة، والتي يتنافس على تقديمها أكثر من ٣٠ شاباً سعودياً يعدونها من وسط عرباتهم ( فود ترك )
بطرق مختلفة ومذاقات خاصة .
حيث اتيح لمحترفي القهوة والمشروبات الساخنة مساحة شاسعة في أرض المهرجان ليقدموا لزوار المهرجان إبداعاتهم وبطرق جذابة سواء في الأكواب أو الجلسات أو مايقدمونه من الحلا كالبان كيك والوافل والكريب وغيرها .
وأشار كلا من عبدالرحمن السهلي وعبدالرحمن الشايع ومؤيد الزعاق إلى أن فرصة المشاركة بمهرجان ربيع بريدة تعتبر ذات مردود إيجابي في عدة مجالات منها تكوين سمعة جيدة ليبقى عامل الديمومة في مثل هذه المشاريع ، ومنها أن يبقى مفهوم عربات الفود ترك لدى المجتمع بأنها مشاريع شبابية تستحث الدعم .
رئيس اللجنة الإشرافية في المهرجان الدكتور منصور المشيطي ، ذكر أن إدارة المهرجان حرصت خلال تحضيرها لبداية المهرجان أن تكون المواقع المخصصة للأسر المنتجة والفود ترك في مقر المهرجان، على استعداد وتجهيز متكامل وتام، ليستطيعوا تقديم كل ما لديهم من مهارات وصنوف وتعدد في الأطعمة والمشروبات.
مضيفاً، أن تهيئة البنية التحتية، وتقديم كل الخدمات التي تحتاجها تلك الأسر وأولئك الشباب كان من أهم أهداف المهرجان، وهو الأمر الذي ساهم في زيادة التنافس في تقديم المهارات والفنون في الإعداد والتجهيز .
مع انخفاض درجات الحرارة واشتداد البرودة خلال الفترة الحالية، زاد الإقبال من قبل زوار ومرتادي فعاليات ربيع بريدة 41 على احتساء المشروبات الساخنة، والتي يتنافس على تقديمها أكثر من ٣٠ شاباً سعودياً يعدونها من وسط عرباتهم ( فود ترك )
بطرق مختلفة ومذاقات خاصة .
حيث اتيح لمحترفي القهوة والمشروبات الساخنة مساحة شاسعة في أرض المهرجان ليقدموا لزوار المهرجان إبداعاتهم وبطرق جذابة سواء في الأكواب أو الجلسات أو مايقدمونه من الحلا كالبان كيك والوافل والكريب وغيرها .
وأشار كلا من عبدالرحمن السهلي وعبدالرحمن الشايع ومؤيد الزعاق إلى أن فرصة المشاركة بمهرجان ربيع بريدة تعتبر ذات مردود إيجابي في عدة مجالات منها تكوين سمعة جيدة ليبقى عامل الديمومة في مثل هذه المشاريع ، ومنها أن يبقى مفهوم عربات الفود ترك لدى المجتمع بأنها مشاريع شبابية تستحث الدعم .
رئيس اللجنة الإشرافية في المهرجان الدكتور منصور المشيطي ، ذكر أن إدارة المهرجان حرصت خلال تحضيرها لبداية المهرجان أن تكون المواقع المخصصة للأسر المنتجة والفود ترك في مقر المهرجان، على استعداد وتجهيز متكامل وتام، ليستطيعوا تقديم كل ما لديهم من مهارات وصنوف وتعدد في الأطعمة والمشروبات.
مضيفاً، أن تهيئة البنية التحتية، وتقديم كل الخدمات التي تحتاجها تلك الأسر وأولئك الشباب كان من أهم أهداف المهرجان، وهو الأمر الذي ساهم في زيادة التنافس في تقديم المهارات والفنون في الإعداد والتجهيز .