المصدر -
بحث الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، مع السيد مامادو تالا، وزير التعليم ومحو الأمية رئيس اللجنة الوطنية السنغالي، مجالات التعاون بين المنظمة والوزارة في مجال التعليم وتدريب القائمين على العملية التعليمية.
وجرى خلال اللقاء، الذي يأتي في إطار زيارة الدكتور المالك الرسمية للسنغال، استعراض الرؤية الجديدة للإيسيسكو، التي تجعل منها بيت خبرة لدول العالم الإسلامي في مجالات عملها، وتتبنى تمكين الشباب والنساء والأطفال من حقوقهم التربوية والعلمية والثقافية والتكنولوجية والبيئية. وفي هذا السياق تم الاتفاق على أن تقوم الإيسيسكو بدعم التعليم غير النظامي في السنغال، من خلال تقديم الخبرة وتوفير المشورة الفنية، وتدريب المعلمين والمشرفين التربويين.
كما تم الاتفاق على تشكيل لجنة مشتركة من الإيسيسكو ووزارة التعليم السنغالية تجتمع في مقر المنظمة بالرباط لوضع خطة تنفيذية لمحاور التعاون المشترك وتحديد آليات المتابعة والتنسيق بين الطرفين.
حضر اللقاء من الإيسيسكو الدكتور أحمد سعيد أباه، مدير العلاقات الخارجية والتعاون، والسيدة راماتا ألمامي مباي، مديرة العلوم الإنسانية.
بحث الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، مع السيد مامادو تالا، وزير التعليم ومحو الأمية رئيس اللجنة الوطنية السنغالي، مجالات التعاون بين المنظمة والوزارة في مجال التعليم وتدريب القائمين على العملية التعليمية.
وجرى خلال اللقاء، الذي يأتي في إطار زيارة الدكتور المالك الرسمية للسنغال، استعراض الرؤية الجديدة للإيسيسكو، التي تجعل منها بيت خبرة لدول العالم الإسلامي في مجالات عملها، وتتبنى تمكين الشباب والنساء والأطفال من حقوقهم التربوية والعلمية والثقافية والتكنولوجية والبيئية. وفي هذا السياق تم الاتفاق على أن تقوم الإيسيسكو بدعم التعليم غير النظامي في السنغال، من خلال تقديم الخبرة وتوفير المشورة الفنية، وتدريب المعلمين والمشرفين التربويين.
كما تم الاتفاق على تشكيل لجنة مشتركة من الإيسيسكو ووزارة التعليم السنغالية تجتمع في مقر المنظمة بالرباط لوضع خطة تنفيذية لمحاور التعاون المشترك وتحديد آليات المتابعة والتنسيق بين الطرفين.
حضر اللقاء من الإيسيسكو الدكتور أحمد سعيد أباه، مدير العلاقات الخارجية والتعاون، والسيدة راماتا ألمامي مباي، مديرة العلوم الإنسانية.