المصدر -
يشارك 300 طالب من مختلف المراحل الدراسية في ملتقى الشتاء الذي تنظمه مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" بالتعاون مع الهيئة الملكية بالجبيل، وذلك في مقر الهيئة بالجبيل الصناعية.
ويهدف الملتقى الذي تستمر فعالياته حتى العشرين من الشهر الجاري، إلى بناء قاعدة طلابية موهوبة قادرة على تشريف الوطن في المحافل والمسابقات الدولية وإعطاء الفرصة لجني التفكير الإبداعي المصاحب للملتقى.
ويناقش الملتقى العديد من العلوم أهمها الرياضيات، والفيزياء، والكيمياء، إضافة إلى العلوم التي ستنافس من خلالها الفرق السعودية في الأولمبياد الدولي لعام 2020م.
وأشار معالي أمين عام موهبة الدكتور سعود المتحمي إلى أهمية دعم الموهوبين من الطلاب في مختلف التخصصات العلمية وتمكينهم في مختلف المحافل والمسابقات الدولية.
بدوره أكد الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بالجبيل المهندس مصطفى بن محمد المهدي، حرص قادة البلاد - حفظهم الله - الدائم على بناء وتطوير المعرفة ونشر ثقافة الموهبة المبدعة، لما يسهم ذلك في دعم التنمية المستدامة في المملكة، منوهاً أن استضافة الهيئة الملكية بالجبيل لهذا الملتقى لعدة سنوات ما هو إلى تأكيد على حرصها بتوفير الإمكانات لتهيئة البيئة التربوية المحفزة في التحصيل العلمي ومواكبة لرؤية المملكة 2030 ليبقى تعليمنا بوابة العبور للمستقبل.
ويهدف الملتقى الذي تستمر فعالياته حتى العشرين من الشهر الجاري، إلى بناء قاعدة طلابية موهوبة قادرة على تشريف الوطن في المحافل والمسابقات الدولية وإعطاء الفرصة لجني التفكير الإبداعي المصاحب للملتقى.
ويناقش الملتقى العديد من العلوم أهمها الرياضيات، والفيزياء، والكيمياء، إضافة إلى العلوم التي ستنافس من خلالها الفرق السعودية في الأولمبياد الدولي لعام 2020م.
وأشار معالي أمين عام موهبة الدكتور سعود المتحمي إلى أهمية دعم الموهوبين من الطلاب في مختلف التخصصات العلمية وتمكينهم في مختلف المحافل والمسابقات الدولية.
بدوره أكد الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بالجبيل المهندس مصطفى بن محمد المهدي، حرص قادة البلاد - حفظهم الله - الدائم على بناء وتطوير المعرفة ونشر ثقافة الموهبة المبدعة، لما يسهم ذلك في دعم التنمية المستدامة في المملكة، منوهاً أن استضافة الهيئة الملكية بالجبيل لهذا الملتقى لعدة سنوات ما هو إلى تأكيد على حرصها بتوفير الإمكانات لتهيئة البيئة التربوية المحفزة في التحصيل العلمي ومواكبة لرؤية المملكة 2030 ليبقى تعليمنا بوابة العبور للمستقبل.