7 آلاف سعودي يلتحقون بالقطاع الخاص في ديسمبر
المصدر - أودع صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) اليوم، أكثر من 493 مليون ريال في الحسابات البنكية لأكثر من 323 ألف مستفيد ومستفيدة من المسجلين في برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول على عمل، وذلك عن شهر ديسمبر 2019م.
وكشف “هدف”، أن عدد المستفيدين من حافز البحث عن عمل بلغ 168.062 ألف مستفيد ومستفيدة، بينما بلغ أعداد المستفيدين من برنامج حافز صعوبة الحصول على عمل 155.912 ألف مستفيد ومستفيدة، مبيناً أن عدد من التحقوا بسوق العمل بالقطاع الخاص من مستفيدي برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول على عمل لشهر ديسمبر، بلغ 7098 مستفيداً ومستفيدة منهم 3928 أنثى و 3170 ذكراً.
ويقدم صندوق تنمية الموارد البشرية برامج دعم تأهيل وتدريب، لمستفيدي ومستفيدات برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول على عمل، بهدف تطوير مهاراتهم وقدراتهم، انطلاقاً من أهداف ورسالة الصندوق في تمكين أبناء وبنات الوطن من الالتحاق بسوق العمل والمشاركة في مسارات التنمية الوطنية الراهنة.
ودعماً لتأهيل وتدريب القوى الوطنية من الجنسين، حرص “هدف” على إطلاق برامج محفزة للتوطين وكذلك عقد لقاءات وظيفية بالتعاون مع القطاع الخاص، في محافظات ومناطق متفرقة من المملكة، وذلك في سبيل دعم توظيف القوى الوطنية وفق بيئات عمل منتجة ومحفزة ومستقرة، لضمان مشاركتها في مختلف مسارات التنمية.
وكشف “هدف”، أن عدد المستفيدين من حافز البحث عن عمل بلغ 168.062 ألف مستفيد ومستفيدة، بينما بلغ أعداد المستفيدين من برنامج حافز صعوبة الحصول على عمل 155.912 ألف مستفيد ومستفيدة، مبيناً أن عدد من التحقوا بسوق العمل بالقطاع الخاص من مستفيدي برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول على عمل لشهر ديسمبر، بلغ 7098 مستفيداً ومستفيدة منهم 3928 أنثى و 3170 ذكراً.
ويقدم صندوق تنمية الموارد البشرية برامج دعم تأهيل وتدريب، لمستفيدي ومستفيدات برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول على عمل، بهدف تطوير مهاراتهم وقدراتهم، انطلاقاً من أهداف ورسالة الصندوق في تمكين أبناء وبنات الوطن من الالتحاق بسوق العمل والمشاركة في مسارات التنمية الوطنية الراهنة.
ودعماً لتأهيل وتدريب القوى الوطنية من الجنسين، حرص “هدف” على إطلاق برامج محفزة للتوطين وكذلك عقد لقاءات وظيفية بالتعاون مع القطاع الخاص، في محافظات ومناطق متفرقة من المملكة، وذلك في سبيل دعم توظيف القوى الوطنية وفق بيئات عمل منتجة ومحفزة ومستقرة، لضمان مشاركتها في مختلف مسارات التنمية.