المصدر -
رفع خريجو الدبلومات الصحيه الغير مطابقين تظلمهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يناشدون بإيجاد حل لمعاناتهم التي امتدت 5 سنوات دون إحراز تقدم يذكر .
و طالبوا بمساواتهم بزملائهم الذين تم مطابقة بياناتهم بناءً على الأمر الملكي بتاريخ 1432/7/12هـ والقاضي بتوظيف حملة الدبلومات الصحية دون استثناء فيما تم استبعادهم من قبل وزارة الخدمة المدنية بحجة انهم غير مطابقين بالرغم أنهم محصورون و مسجلون و مصنفون وقد اجتازوا الإختبارات من قبل وزارة الخدمة المدنية و وزارة الصحة.
وكان الدكتور عزام الدخيل قد وعد في 20 مايو 2015 بمعالجة موضوع خريجي الدبلومات الصحية في وزارة التعليم خلال شهرين من تاريخه .. إلا أنه لم يستجد شيء حتى ساعة إعداد الخبر .
يزيد الحربي تحدث قائلاً : قضيتنا لا تشمل وزارة التعليم لوحدها بل معظم التعطيل بسبب وزارة الصحة فمعظم التخصصات كالمختبرات و السجلات الطبية و مساعدي طبيب الأسنان وفنيي الأجهزة الطبية تابعة لها ، و يضيف حاولنا مقابلة أكثر من وزير صحة و نائب الوزير و ووكيل الوزارة و قوبل طلبنا بالرفض ، وزاد بالرغم من اجتيازنا لهيئة التخصصات الطبية ومصنفين و مؤهلين للعمل وبرغم المبالغ الكبيرة التي صرفت في الدراسة والتي وصلت لبعضهم مايقارب 70 ألف ريال إلا أن قضيتنا لا زالت تجد تجاهل من الجميع .
و يأمل الحربي أن تصل أصواتهم لولي الأمر ويتم انصافهم بعد أن طرقوا أبواب الوزارات وناقشت وسائل الإعلام المقروءة و المرئية والمسموعة قضيتهم دون حل جذري ينهي المعاناة .
رفع خريجو الدبلومات الصحيه الغير مطابقين تظلمهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يناشدون بإيجاد حل لمعاناتهم التي امتدت 5 سنوات دون إحراز تقدم يذكر .
و طالبوا بمساواتهم بزملائهم الذين تم مطابقة بياناتهم بناءً على الأمر الملكي بتاريخ 1432/7/12هـ والقاضي بتوظيف حملة الدبلومات الصحية دون استثناء فيما تم استبعادهم من قبل وزارة الخدمة المدنية بحجة انهم غير مطابقين بالرغم أنهم محصورون و مسجلون و مصنفون وقد اجتازوا الإختبارات من قبل وزارة الخدمة المدنية و وزارة الصحة.
وكان الدكتور عزام الدخيل قد وعد في 20 مايو 2015 بمعالجة موضوع خريجي الدبلومات الصحية في وزارة التعليم خلال شهرين من تاريخه .. إلا أنه لم يستجد شيء حتى ساعة إعداد الخبر .
يزيد الحربي تحدث قائلاً : قضيتنا لا تشمل وزارة التعليم لوحدها بل معظم التعطيل بسبب وزارة الصحة فمعظم التخصصات كالمختبرات و السجلات الطبية و مساعدي طبيب الأسنان وفنيي الأجهزة الطبية تابعة لها ، و يضيف حاولنا مقابلة أكثر من وزير صحة و نائب الوزير و ووكيل الوزارة و قوبل طلبنا بالرفض ، وزاد بالرغم من اجتيازنا لهيئة التخصصات الطبية ومصنفين و مؤهلين للعمل وبرغم المبالغ الكبيرة التي صرفت في الدراسة والتي وصلت لبعضهم مايقارب 70 ألف ريال إلا أن قضيتنا لا زالت تجد تجاهل من الجميع .
و يأمل الحربي أن تصل أصواتهم لولي الأمر ويتم انصافهم بعد أن طرقوا أبواب الوزارات وناقشت وسائل الإعلام المقروءة و المرئية والمسموعة قضيتهم دون حل جذري ينهي المعاناة .