المصدر -
وافق المكتب التنفيذي لوزراء الشباب والرياضة العرب في دورته الـ (٦٤) التي عُقدت اليوم بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية على إسناد تنظيم دورة الألعاب العربية ٢٠٢١ إلى جمهورية العراق.
ورأس وفد المملكة العربية السعودية إلى الاجتماع وكيل رئيس الهيئة العامة للرياضة لشئون الرياضة عبد الرحمن بن عبد الله السحيباني.
وأكد وزير الشباب والرياضة المصري الدكتور أشرف صبحي رئيس المكتب التنفيذي لوزراء الشباب والرياضة العرب في كلمته أمام الاجتماع أهمية وجود سياسة عامة للمجال الشبابي والرياضي في المكتب التنفيذي لخدمة الشباب ومصلحتهم، والتحرك بشأنها لتحديد آليات العمل على أرض الواقع.
ودعا أعضاء المكتب التنفيذي لحضور مؤتمر “المبادرات الشبابية باستخدام تكنولوجيا المعلومات وعلاقتها بدحر الإرهاب” سيُعقد في وقتٍ لاحق اليوم بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية بالقاهرة، الذي تنظمه وزارة الشباب والرياضة المصرية بالتعاون مع جامعة الدول العربية.
وأضاف أن المؤتمر يتضمن ثماني جلسات نقاشية على مدى ثلاثة أيام، من بينها “دور المؤسسات الدينية في مواجهة الإرهاب والتطرف”، و “دور القوى الناعمة في مواجهة الإرهاب والتطرف”، و “دور مؤسسات المجتمع المدني في مواجهة الإرهاب والتطرف”، و “آليات تنمية القدرات التكنولوجية في مواجهة التطرف والإرهاب”.
وناقش الاجتماع عددًا من المحاور والأنشطة التي نفذت خلال هذه الدورة في عدد من الدول العربية، ومنها برنامج المدير التسويقي المحترف، وتونس عاصمة الشباب العربي، والملتقى العربي الشبابي بتونس، ومنتدى الشباب العربي السابع ببودابيست، والمؤتمر العربي للشباب سفراء السلام، ومنتدى الشباب العربي الإفريقي، ودورة التنظيم والإدارة الـ (١٨) بالمغرب.
ورأس وفد المملكة العربية السعودية إلى الاجتماع وكيل رئيس الهيئة العامة للرياضة لشئون الرياضة عبد الرحمن بن عبد الله السحيباني.
وأكد وزير الشباب والرياضة المصري الدكتور أشرف صبحي رئيس المكتب التنفيذي لوزراء الشباب والرياضة العرب في كلمته أمام الاجتماع أهمية وجود سياسة عامة للمجال الشبابي والرياضي في المكتب التنفيذي لخدمة الشباب ومصلحتهم، والتحرك بشأنها لتحديد آليات العمل على أرض الواقع.
ودعا أعضاء المكتب التنفيذي لحضور مؤتمر “المبادرات الشبابية باستخدام تكنولوجيا المعلومات وعلاقتها بدحر الإرهاب” سيُعقد في وقتٍ لاحق اليوم بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية بالقاهرة، الذي تنظمه وزارة الشباب والرياضة المصرية بالتعاون مع جامعة الدول العربية.
وأضاف أن المؤتمر يتضمن ثماني جلسات نقاشية على مدى ثلاثة أيام، من بينها “دور المؤسسات الدينية في مواجهة الإرهاب والتطرف”، و “دور القوى الناعمة في مواجهة الإرهاب والتطرف”، و “دور مؤسسات المجتمع المدني في مواجهة الإرهاب والتطرف”، و “آليات تنمية القدرات التكنولوجية في مواجهة التطرف والإرهاب”.
وناقش الاجتماع عددًا من المحاور والأنشطة التي نفذت خلال هذه الدورة في عدد من الدول العربية، ومنها برنامج المدير التسويقي المحترف، وتونس عاصمة الشباب العربي، والملتقى العربي الشبابي بتونس، ومنتدى الشباب العربي السابع ببودابيست، والمؤتمر العربي للشباب سفراء السلام، ومنتدى الشباب العربي الإفريقي، ودورة التنظيم والإدارة الـ (١٨) بالمغرب.
