المصدر - بدأت بلدية محافظة القطيف، العمل فعلياً في إنشاء أحد الطرق الشريانية الجديدة التي تربط محافظة القطيف بطريق "الجبيل – الدمام" السريع.
وأعلنت البلدية عن بدأ العمل في إنشاء طريق شمال الناصرة والممتد من دوار كورنيش الناصرة حتى الطريق السريع "الجبيل – الدمام" على امتداد نحو أربعة كيلو متر و بعرض 40 مترًا. وذلك بعد الانتهاء من إجراءات نزع ملكية 39 عقارًا واقعة في شمال الناصرة بمحافظة القطيف.
ووقف رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد الحسيني، و يرافقه نائب الرئيس المهندس ناصر آل ظفر وعدد من مسؤولي البلدية ميدانيا على أعمال الشارع. موجها بضرورة مراعاة الإنجاز خلال المدد المتفق عليها وجودة المنتج النهائي.
وقال رئيس بلدية محافظة القطيف م. محمد الحسيني، إن تزايد النمو السكاني أحد العوامل التي تسبب أزمة مرورية وتخل بانسياب الحركة المرورية، الأمر الذي دعا لاعتماد مشاريع لتأهيل وتطوير الطرق ليتناسب ذلك مع حجم النمو في المحافظة على الأصعدة كافة. مشيرا الى أنه سيتم العمل في طريق الرياض الذي يبدأ من بلدة سنابس في جزيرة تاروت وربطه بطريق الظهران الجبيل السريع، لتكتمل بذلك الطرق الشريانية الثلاثة التي تسهل الحركة المرورية في المحافظة.
وبين ان العمل في الطريق الجديد يأتي بعد أشهر قليلة من بدأ العمل في طريق شرياني آخر ، هو طريق سلمان الفارسي الذي يربط القطيف بطريق الظهران الجبيل السريع على امتداد دوار كورنيش القطيف "جنوب المجيدية - عنك - أم الحمام – الجش".
وأضاف: إن البلدية تسعى جاهدة من خلال خطة شاملة إلى تغطية كامل مناطق المحافظة بمشروعات السفلتة والصيانة، وصيانة كامل شوارع مدينة القطيف وتوابعها، معتبرا ذلك من الأولويات التي تسعى البلدية لتحقيقها، وفقا لتطلعات القيادة الرشيدة.
وأكد م.الحسيني استمرار أعمال الصيانة خلال الفترة القادمة في عدد من المواقع والشوارع بمحافظة القطيف وفق جهود البلدية في الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمستفيدين، وتطوير الشوارع وجعلها أكثر انسيابية ومرونة وفق معايير ومواصفات إنشاء بنية تحتية عالية الجودة.
وأشار إلى أنه تتم دراسة وتنفيذ جميع احتياجات المحافظة بشكل كامل، بما يحقق النهضة العمرانية الشاملة وتطوير البنى التحتية وفك الاختناقات المرورية. موضحا أن البلدية تقوم بإعداد دراسة عمرانية للمحافظة بعدة محاور، مثل توسعة الطرق كتطوير تقاطعات الشوارع الرئيسية، وفتح طرق شريانية جديدة تربط مدن وقرى المحافظة، وربط الطرق المحورية بالخطوط السريعة،
وتحسين وتطوير مداخل المدن والقرى والشوارع الرئيسية فيها وتوفير وسائل السلامة المرورية، واستكمال مشاريع التسمية والترقيم للشوارع في أحياء المحافظة كاملة، وفك الاختناقات المرورية، وتطوير الواجهات البحرية، وتطوير وتأهيل المناطق المركزية على مستوى مدن وقرى وبلدات المحافظة.
وأعلنت البلدية عن بدأ العمل في إنشاء طريق شمال الناصرة والممتد من دوار كورنيش الناصرة حتى الطريق السريع "الجبيل – الدمام" على امتداد نحو أربعة كيلو متر و بعرض 40 مترًا. وذلك بعد الانتهاء من إجراءات نزع ملكية 39 عقارًا واقعة في شمال الناصرة بمحافظة القطيف.
ووقف رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد الحسيني، و يرافقه نائب الرئيس المهندس ناصر آل ظفر وعدد من مسؤولي البلدية ميدانيا على أعمال الشارع. موجها بضرورة مراعاة الإنجاز خلال المدد المتفق عليها وجودة المنتج النهائي.
وقال رئيس بلدية محافظة القطيف م. محمد الحسيني، إن تزايد النمو السكاني أحد العوامل التي تسبب أزمة مرورية وتخل بانسياب الحركة المرورية، الأمر الذي دعا لاعتماد مشاريع لتأهيل وتطوير الطرق ليتناسب ذلك مع حجم النمو في المحافظة على الأصعدة كافة. مشيرا الى أنه سيتم العمل في طريق الرياض الذي يبدأ من بلدة سنابس في جزيرة تاروت وربطه بطريق الظهران الجبيل السريع، لتكتمل بذلك الطرق الشريانية الثلاثة التي تسهل الحركة المرورية في المحافظة.
وبين ان العمل في الطريق الجديد يأتي بعد أشهر قليلة من بدأ العمل في طريق شرياني آخر ، هو طريق سلمان الفارسي الذي يربط القطيف بطريق الظهران الجبيل السريع على امتداد دوار كورنيش القطيف "جنوب المجيدية - عنك - أم الحمام – الجش".
وأضاف: إن البلدية تسعى جاهدة من خلال خطة شاملة إلى تغطية كامل مناطق المحافظة بمشروعات السفلتة والصيانة، وصيانة كامل شوارع مدينة القطيف وتوابعها، معتبرا ذلك من الأولويات التي تسعى البلدية لتحقيقها، وفقا لتطلعات القيادة الرشيدة.
وأكد م.الحسيني استمرار أعمال الصيانة خلال الفترة القادمة في عدد من المواقع والشوارع بمحافظة القطيف وفق جهود البلدية في الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمستفيدين، وتطوير الشوارع وجعلها أكثر انسيابية ومرونة وفق معايير ومواصفات إنشاء بنية تحتية عالية الجودة.
وأشار إلى أنه تتم دراسة وتنفيذ جميع احتياجات المحافظة بشكل كامل، بما يحقق النهضة العمرانية الشاملة وتطوير البنى التحتية وفك الاختناقات المرورية. موضحا أن البلدية تقوم بإعداد دراسة عمرانية للمحافظة بعدة محاور، مثل توسعة الطرق كتطوير تقاطعات الشوارع الرئيسية، وفتح طرق شريانية جديدة تربط مدن وقرى المحافظة، وربط الطرق المحورية بالخطوط السريعة،
وتحسين وتطوير مداخل المدن والقرى والشوارع الرئيسية فيها وتوفير وسائل السلامة المرورية، واستكمال مشاريع التسمية والترقيم للشوارع في أحياء المحافظة كاملة، وفك الاختناقات المرورية، وتطوير الواجهات البحرية، وتطوير وتأهيل المناطق المركزية على مستوى مدن وقرى وبلدات المحافظة.