المصدر -
امتداداً لنشاطاته المجتمعية الفاعلة قام بعض الأصدقاء وبعض من فريق الممشى بمحافظة العلا بعد عصر يوم السبت الموفق ١٤٤١/٥/٢هـ بزيارة للاطمئنان على عم(لافي علي المورعي الحربي في منزله بالعلا.
وشارك بالزيارة الشيخ خالد حمد المورعي-والاستاذ/عبدالرحمن صالح زعير- والاستاذ عبدالعزيز علي عبيدالله المورعي -والاستاذ سعد سليمان النجدي.
وقد تبادل الحضور أطراف الحديث مع العم لافي الحربي وعادوا للماضي البعيد الجميل.
يذكر ان العم لافي من مواليد العلا ودرس الابتدائية في المدرسة السعوديه ومن ثم التحق بالسلك العسكري برتبة جندي بشرطة العلا،وتدرج بالترقية حتى وصل برتبة رقيب وتقاعد عن العمل بتاريخ ١٤٠٩.
وكان خلال تلك الفترة مثال للعسكري المخلص بعمل اداه بكل أمانة وإخلاص وتذكر زملاء المهنة بشرطة العلا على سبيل المثال لا الحصر، دخيل الله بن جمعه كامل خرصان-وعبدالله خليص وصالح بخيت وعبدالرحمن حويكم وعلي حسين بدير ومنصور الفرشوطي ومحمد سرور النجدي وحمزه الملوقي وعبدالله البوشي وعبدالله المنحي وسليمان سعد النجدي وعبدالرزاق الزويد ومحمد سليم النجدي ومحمد صباح وسلمان الشريف ومحمد الشريف رحمهم الله جميع.
كذلك عاصر مدراء شرط منهم احمد سعد ياسين وسليمان المطلق ومبروك الفرج وعبدالله ابورفاعي وحامد حمدي وبكر طوله رحم الله من مات منهم واطال عمر من بقي ومتعه بالعافية وغيرهم كثير لاتحضره الأسماء.
وقال للسن أحكام والصحة ليست على ما كانت عليه قبل أعوام كانت حياة جميلة بكل ماتعنيه الكلمه لها ذكرى جميلة في نفسي.
وقد ثمن هذه الزيارة وشكر الحضور على اللفتة الإنسانية الغير مستغربة منهم،وقال لو ان صحته تساعده لبادر بزيارة الشرطة والسلام على منسوبيها.
وشكر كل من سأل عنه واطمئن على صحته.
كما قام الفريق ايضا بزيارة للعم محمد ابراهيم المورعي اطمأن على صحته في منزله بالعلا وقد تبادل الحضور أطراف الحديث مع ابو إبراهيم وعادوا للماضي البعيد الجميل.
والعم محمد عبيدالله المورعي من مواليد العلا
درس الابتدائية في المدرسة السعوديه ومن ثم التحق بالسلك العسكري برتبة جندي بشرطة العلا وتدرج بالترقية حتى وصل برتبة رقيب وتقاعد عن العمل بتاريخ ١٤٢٦.
وكان خلال تلك الفترة مثال للعسكري المخلص المنضبط قائم بواجبه يؤديه بكل أمانة وإخلاص .
وابو ابراهيم يمر بظروف صحية جعلته حبيس المنزل وقد ثمن هذه الزيارة وشكر الحضور على اللفتة الإنسانية الغير مستغربة منهم.
وشكر كل من سأل عنه واطمئن على صحته.
وأعرب فريق الممشى و الأصدقاء في محافظة العلا عن سعادتهم في هذه الزيارة وما لمسوا من فرحة غامرة لدى كبار السن معتبرين أن تلك الخطوة تعد واجباً تجاه كبار السن من المرضى لما تحدثه من أثر طيب لديهم وتسهم به في التخفيف عنهم مصابهم.
وتحفيزهم لمقاومة مرضهم ورفع معنوياتهم حيث أوضح أن الزيارة تأتي في إطار الأنشطة والفعاليات المجتمعية التي يحرص البنك الأول على تنظيمها بهدف تعزيز قنوات التواصل مع مختلف فئات وشرائح المجتمع خاصة خلال بم يحمله من قيم تدعو للخير والعطاء والتواصل مع الآخرين.
وشارك بالزيارة الشيخ خالد حمد المورعي-والاستاذ/عبدالرحمن صالح زعير- والاستاذ عبدالعزيز علي عبيدالله المورعي -والاستاذ سعد سليمان النجدي.
وقد تبادل الحضور أطراف الحديث مع العم لافي الحربي وعادوا للماضي البعيد الجميل.
يذكر ان العم لافي من مواليد العلا ودرس الابتدائية في المدرسة السعوديه ومن ثم التحق بالسلك العسكري برتبة جندي بشرطة العلا،وتدرج بالترقية حتى وصل برتبة رقيب وتقاعد عن العمل بتاريخ ١٤٠٩.
وكان خلال تلك الفترة مثال للعسكري المخلص بعمل اداه بكل أمانة وإخلاص وتذكر زملاء المهنة بشرطة العلا على سبيل المثال لا الحصر، دخيل الله بن جمعه كامل خرصان-وعبدالله خليص وصالح بخيت وعبدالرحمن حويكم وعلي حسين بدير ومنصور الفرشوطي ومحمد سرور النجدي وحمزه الملوقي وعبدالله البوشي وعبدالله المنحي وسليمان سعد النجدي وعبدالرزاق الزويد ومحمد سليم النجدي ومحمد صباح وسلمان الشريف ومحمد الشريف رحمهم الله جميع.
كذلك عاصر مدراء شرط منهم احمد سعد ياسين وسليمان المطلق ومبروك الفرج وعبدالله ابورفاعي وحامد حمدي وبكر طوله رحم الله من مات منهم واطال عمر من بقي ومتعه بالعافية وغيرهم كثير لاتحضره الأسماء.
وقال للسن أحكام والصحة ليست على ما كانت عليه قبل أعوام كانت حياة جميلة بكل ماتعنيه الكلمه لها ذكرى جميلة في نفسي.
وقد ثمن هذه الزيارة وشكر الحضور على اللفتة الإنسانية الغير مستغربة منهم،وقال لو ان صحته تساعده لبادر بزيارة الشرطة والسلام على منسوبيها.
وشكر كل من سأل عنه واطمئن على صحته.
كما قام الفريق ايضا بزيارة للعم محمد ابراهيم المورعي اطمأن على صحته في منزله بالعلا وقد تبادل الحضور أطراف الحديث مع ابو إبراهيم وعادوا للماضي البعيد الجميل.
والعم محمد عبيدالله المورعي من مواليد العلا
درس الابتدائية في المدرسة السعوديه ومن ثم التحق بالسلك العسكري برتبة جندي بشرطة العلا وتدرج بالترقية حتى وصل برتبة رقيب وتقاعد عن العمل بتاريخ ١٤٢٦.
وكان خلال تلك الفترة مثال للعسكري المخلص المنضبط قائم بواجبه يؤديه بكل أمانة وإخلاص .
وابو ابراهيم يمر بظروف صحية جعلته حبيس المنزل وقد ثمن هذه الزيارة وشكر الحضور على اللفتة الإنسانية الغير مستغربة منهم.
وشكر كل من سأل عنه واطمئن على صحته.
وأعرب فريق الممشى و الأصدقاء في محافظة العلا عن سعادتهم في هذه الزيارة وما لمسوا من فرحة غامرة لدى كبار السن معتبرين أن تلك الخطوة تعد واجباً تجاه كبار السن من المرضى لما تحدثه من أثر طيب لديهم وتسهم به في التخفيف عنهم مصابهم.
وتحفيزهم لمقاومة مرضهم ورفع معنوياتهم حيث أوضح أن الزيارة تأتي في إطار الأنشطة والفعاليات المجتمعية التي يحرص البنك الأول على تنظيمها بهدف تعزيز قنوات التواصل مع مختلف فئات وشرائح المجتمع خاصة خلال بم يحمله من قيم تدعو للخير والعطاء والتواصل مع الآخرين.
