المصدر - يعتز القائد الكشفي في مدرسة الشيخ ابن باز الثانوية بالأضارع الأستاذ ناصر بن عودة الشمري بالحركة الكشفية، باعتبارها تطوير للمجتمع إلى الأفضل، عبر تطوير الكشافين والمساهمة في بناء شخصياتهم، وتقديم الخدمات والمشروعات التي تعود على المجتمع بالنفع والفائدة.
واعتزاز الشمري بالحركة الكشفية دفعه للمساهمة بإنشاء الأكاديمية الكشفية بالأضارع، والتي تعتبر نقله نوعية للحركة الكشفية بالمنطقة، ساعدت على تأهيل الفرق الكشفية لقيامهم بمهامهم للمجتمع بشكل أفضل، وتقديم الخدمات والبرامج التي تنعكس ايجاباً على دور الكشافة بشكل عام.
وقال إن تكوين الفرق الكشفية المدربة والمتميزة التي تشارك في جميع الأنشطة والمسابقات دور هام لتأكيد مبادئها، من حيث أداء الواجب للتميز وإتقان العمل نحو الآخرين بتقديم العون والمساعدة، "والتي حقننا من خلالها مشاركات متميزة على مستوى المملكة ساهمت في حصول المنطقة على مستويات متقدمة بالنشاط الكشفي، ودعمت جهود الانشطة الطلابية والكشفية وأظهرت الصورة الحقيقية للعمل الكشفي".
ويمتلك الشمري دافعية وإخلاص وحب للعمل وبذل مزيد من الجهد وتطوير لذاته وتجديد بالأنشطة الكشفية التي يطبقها بما يتواكب مع العصر، كما يمتاز بالعمل بروح الفريق والبيئة التعليمية المتميزة بالمدرسة، والتي ساهمت مجتمعة إلى تحقيق التميز بالعمل الكشفي على مستوى المنطقة.
وأضاف: "إن توزيع المهام وبناء خطة واضحة للعمل من إدارة النشاط الطلابي والقادة الكشفيين وقائد المدرسة، وتعاون الزملاء في المدرسة كمجموعة عمل ساعدت بعد توفيق الله على تحقيق التميز، فالكشاف تزداد دافعيته رغم أن لديه مجموعة من الأهداف التي يسعى لتحقيقها، إذا أحس بنفعه لمجتمعه وقدم العون والمساعدة للأخرين فلن يتوقف عن العمل التطوعي".
وأوضح الشمري إن من أبرز المبادرات التي قدمها خلال السنوات الماضية، مبادرة الكشاف المرافق، ومبادرة نحن لها، ومبادرة لا تنساهم، وتأسيس "أكاديمية الأضارع الكشفية" في نادي الحي بالأضارع، حيث يتم تدريب الكشافين فيها بشكل أسبوعي.
واستعرض الشمري أبرز الفعاليات والبرامج والدورات التي شارك بها وقدمها للكشافين مثل دورات تدريبية عن "التقاليد الكشفية" ودورات عن "العمل بروح الفريق" ودورات عن "التشجيع على العمل الجماعي"، كما ساهم بالمشاركة بالبرامج المركزية والمناسبات الوطنية والاجتماعية على مستوى المنطقة، مثل المساهمة باحتفالات اليوم الوطني والمشاركة باستقبال الحجاج بمدينة الحجاج بمركز أبو عجرم.
وبين الشمري أبرز الاستراتيجيات التي يستخدمها لمعالجة انفعالات وسلوكيات الكشافين وردة فعلهم من الخوف، والخجل، والانطواء باختيار برامج تناسب ميولهم، وتعدل سلوكياتهم، وتنمي مهاراتهم البدنية والذهنية، وتعزز السلوكيات الإيجابية بالتعامل الحسن معهم ومساعدتهم على فهم أنفسهم ليكونوا أعضاء صالحين بالمجتمع، قادرين على الإحساس بالمسؤولية الاجتماعية نحو أنفسهم ومجتمعهم بزرع حب الخير بأنفسهم.
وقدم الشمري رسالة لأبنائه الطلاب من الكشافين ولأولياء أمورهم بالمشاركة الفاعلة في الأنشطة الكشفية والعمل بروح الفريق الواحد، والاستخدام الأمثل للتقنية وبرامج التواصل الاجتماعي فيما ينفعهم، داعياً أولياء الأمور إلى زرع الانطباع الطيب عن الحركة الكشفية وأثرها في سلوك الكشافين وتطوير المجتمع إلى الأفضل عن طريق تنمية الجيل.
من جانبه، أوضح مدير إدارة النشاط الطلابي "بنين" الأستاذ خالد بن عبيدالله القنيفد أن تميز القائد الكشفي في مدرسة الشيخ أبن باز الثانوية بالأضارع انعكس ايجاباً على كشافة المنطقة بشكل عام، وعلى كشافة الأضارع بشكل خاص، بما يتميز به من دقة وإتقان للعمل والمتابعة المستمرة، وحرصه على تفعيل البرامج التطوعية، فإنشاء الأكاديمية الكشفية بالأضارع التي تعتبر نقله نوعية للحركة الكشفية، ومبادرة نوعية منه على مستوى المنطقة، ساعدت على تأهيل الفرق الكشفية لقيامهم بمهامهم للمجتمع بشكل أفضل، وتقديم الخدمات والبرامج التي تنعكس ايجاباً على دور الكشافة بشكل عام، وتعود على المجتمع بالنفع والفائدة.
وأضاف إن للشمري مساهمات عدة على المستوى المحلي وعلى مستوى المملكة، "فقد حصد مجموعة من الأوسمة والمراكز المتقدمة ضمن مشاركاته بالبرامج والأنشطة الكشفية على مستوى المملكة".
واعتزاز الشمري بالحركة الكشفية دفعه للمساهمة بإنشاء الأكاديمية الكشفية بالأضارع، والتي تعتبر نقله نوعية للحركة الكشفية بالمنطقة، ساعدت على تأهيل الفرق الكشفية لقيامهم بمهامهم للمجتمع بشكل أفضل، وتقديم الخدمات والبرامج التي تنعكس ايجاباً على دور الكشافة بشكل عام.
وقال إن تكوين الفرق الكشفية المدربة والمتميزة التي تشارك في جميع الأنشطة والمسابقات دور هام لتأكيد مبادئها، من حيث أداء الواجب للتميز وإتقان العمل نحو الآخرين بتقديم العون والمساعدة، "والتي حقننا من خلالها مشاركات متميزة على مستوى المملكة ساهمت في حصول المنطقة على مستويات متقدمة بالنشاط الكشفي، ودعمت جهود الانشطة الطلابية والكشفية وأظهرت الصورة الحقيقية للعمل الكشفي".
ويمتلك الشمري دافعية وإخلاص وحب للعمل وبذل مزيد من الجهد وتطوير لذاته وتجديد بالأنشطة الكشفية التي يطبقها بما يتواكب مع العصر، كما يمتاز بالعمل بروح الفريق والبيئة التعليمية المتميزة بالمدرسة، والتي ساهمت مجتمعة إلى تحقيق التميز بالعمل الكشفي على مستوى المنطقة.
وأضاف: "إن توزيع المهام وبناء خطة واضحة للعمل من إدارة النشاط الطلابي والقادة الكشفيين وقائد المدرسة، وتعاون الزملاء في المدرسة كمجموعة عمل ساعدت بعد توفيق الله على تحقيق التميز، فالكشاف تزداد دافعيته رغم أن لديه مجموعة من الأهداف التي يسعى لتحقيقها، إذا أحس بنفعه لمجتمعه وقدم العون والمساعدة للأخرين فلن يتوقف عن العمل التطوعي".
وأوضح الشمري إن من أبرز المبادرات التي قدمها خلال السنوات الماضية، مبادرة الكشاف المرافق، ومبادرة نحن لها، ومبادرة لا تنساهم، وتأسيس "أكاديمية الأضارع الكشفية" في نادي الحي بالأضارع، حيث يتم تدريب الكشافين فيها بشكل أسبوعي.
واستعرض الشمري أبرز الفعاليات والبرامج والدورات التي شارك بها وقدمها للكشافين مثل دورات تدريبية عن "التقاليد الكشفية" ودورات عن "العمل بروح الفريق" ودورات عن "التشجيع على العمل الجماعي"، كما ساهم بالمشاركة بالبرامج المركزية والمناسبات الوطنية والاجتماعية على مستوى المنطقة، مثل المساهمة باحتفالات اليوم الوطني والمشاركة باستقبال الحجاج بمدينة الحجاج بمركز أبو عجرم.
وبين الشمري أبرز الاستراتيجيات التي يستخدمها لمعالجة انفعالات وسلوكيات الكشافين وردة فعلهم من الخوف، والخجل، والانطواء باختيار برامج تناسب ميولهم، وتعدل سلوكياتهم، وتنمي مهاراتهم البدنية والذهنية، وتعزز السلوكيات الإيجابية بالتعامل الحسن معهم ومساعدتهم على فهم أنفسهم ليكونوا أعضاء صالحين بالمجتمع، قادرين على الإحساس بالمسؤولية الاجتماعية نحو أنفسهم ومجتمعهم بزرع حب الخير بأنفسهم.
وقدم الشمري رسالة لأبنائه الطلاب من الكشافين ولأولياء أمورهم بالمشاركة الفاعلة في الأنشطة الكشفية والعمل بروح الفريق الواحد، والاستخدام الأمثل للتقنية وبرامج التواصل الاجتماعي فيما ينفعهم، داعياً أولياء الأمور إلى زرع الانطباع الطيب عن الحركة الكشفية وأثرها في سلوك الكشافين وتطوير المجتمع إلى الأفضل عن طريق تنمية الجيل.
من جانبه، أوضح مدير إدارة النشاط الطلابي "بنين" الأستاذ خالد بن عبيدالله القنيفد أن تميز القائد الكشفي في مدرسة الشيخ أبن باز الثانوية بالأضارع انعكس ايجاباً على كشافة المنطقة بشكل عام، وعلى كشافة الأضارع بشكل خاص، بما يتميز به من دقة وإتقان للعمل والمتابعة المستمرة، وحرصه على تفعيل البرامج التطوعية، فإنشاء الأكاديمية الكشفية بالأضارع التي تعتبر نقله نوعية للحركة الكشفية، ومبادرة نوعية منه على مستوى المنطقة، ساعدت على تأهيل الفرق الكشفية لقيامهم بمهامهم للمجتمع بشكل أفضل، وتقديم الخدمات والبرامج التي تنعكس ايجاباً على دور الكشافة بشكل عام، وتعود على المجتمع بالنفع والفائدة.
وأضاف إن للشمري مساهمات عدة على المستوى المحلي وعلى مستوى المملكة، "فقد حصد مجموعة من الأوسمة والمراكز المتقدمة ضمن مشاركاته بالبرامج والأنشطة الكشفية على مستوى المملكة".