المصدر - كثّفت بلدية محافظة الحرث حملاتها لمكافحة واستهداف أماكن وبؤر توالد البعوض والحشرات من أجل التخلص منها والعمل على رفع مستوى الإصحاح البيئي لمحافظة الحرث والقرى التابعة، للحدّ من انتشار البعوض والمستنقعات.
وكشف رئيس البلدية، عادل بن علي عكور، عن تشكيل فرق ميدانية تعمل على فترتين -صباحية ومسائية- منها فرق لمكافحة البعوض والحشرات وردم المستنقعات، وفرق للمكافحة المنزلية وفرق أخرى للاستكشاف الحشري.
وتتضمن الحملة تجهيز سيارات بالأجهزة المحمولة على السيارات للقضاء على يرقات البعوض حسب الأماكن، وتتكون الفرق من 12 سيارة، 5 فنيين، سائقين، 13 عاملًا، 7 أجهزة محمولة على السيارات، 15 جهازًا محمولًا على الكتف، ومنها 4 مصائد.
وأشار العكور إلى أن البلدية مستمرة -وبشكل يوميّ- في متابعة حملتها، التي تهدف خلالها التركيز على بؤر تكاثر البعوض والحشرات والاستقصاء الحشري لاستكشاف بؤر تكاثر هذه الحشرات وتحديد أماكن انتشارها لردمها.
وأكّد أن عملية المكافحة لا تقتصر على استخدام المبيدات الحشرية فقط، بل يتم استخدام وسائل ميكانيكية، كإزالة الكفرات وتفريغ السطول للتقليل من كميات المبيدات المستخدمة قدر الإمكان حفاظًا على الصحة العامة من أخطار المبيدات الحشرية، والقضاء على أسباب تواجدها بالمعالجة الميكانيكية.
وكشف رئيس البلدية، عادل بن علي عكور، عن تشكيل فرق ميدانية تعمل على فترتين -صباحية ومسائية- منها فرق لمكافحة البعوض والحشرات وردم المستنقعات، وفرق للمكافحة المنزلية وفرق أخرى للاستكشاف الحشري.
وتتضمن الحملة تجهيز سيارات بالأجهزة المحمولة على السيارات للقضاء على يرقات البعوض حسب الأماكن، وتتكون الفرق من 12 سيارة، 5 فنيين، سائقين، 13 عاملًا، 7 أجهزة محمولة على السيارات، 15 جهازًا محمولًا على الكتف، ومنها 4 مصائد.
وأشار العكور إلى أن البلدية مستمرة -وبشكل يوميّ- في متابعة حملتها، التي تهدف خلالها التركيز على بؤر تكاثر البعوض والحشرات والاستقصاء الحشري لاستكشاف بؤر تكاثر هذه الحشرات وتحديد أماكن انتشارها لردمها.
وأكّد أن عملية المكافحة لا تقتصر على استخدام المبيدات الحشرية فقط، بل يتم استخدام وسائل ميكانيكية، كإزالة الكفرات وتفريغ السطول للتقليل من كميات المبيدات المستخدمة قدر الإمكان حفاظًا على الصحة العامة من أخطار المبيدات الحشرية، والقضاء على أسباب تواجدها بالمعالجة الميكانيكية.
