المصدر -
للإبل العديد من مَواطن الجمال التي يميِّز بعضها عن الآخر، ويسبِّب تفاوتًا في أسعارها، وتتشابه الإبل في حوالى 95% من مكامن الجمال، وتختلف فقط المجاهيم عن المغاتير (الوضح، الشعل، الصفر، الشقح، الحمر) في الأذن، والخف، والذيل.
وتفصيلاً: يكمن جَمال الإبل في:
الرأس: فكلَّما كانت السبال "البراطم" طويلة، كان أفضل.
العرنون "الأنف": يُفضَّل أن يكون مرتفعًا، ويزيد جَمال الإبل كلَّما كانت اللحي طويلة، والخد عريضًا.
ويختلف جَمال الرأس بين ألوان الإبل في "الإذن" فقط، حيث تختلف "المجاهيم" عن "المغاتير"، فيُفضَّل أن تكون أذن المغاتير قصيرة ومنخرعة للخلف، والمجاهيم يفضل أن تكون الأذن طويلة ومتقدِّمة.
الرقبة: ويكمن كذلك جَمال الإبل في رقابها، فيُفضَّل أن يرتفع مطلع الرقبة من عند الغارب، أي يُستحسن أن تكون الرقبة طويلة، ومنطلقة للأمام في ارتفاع.
ويتميَّز جَمال الإبل في وسع نحر الناقة، على أن تكون أعضاؤها كبيرة وطويلة، أي "عظام قوائمها"، كما أنَّ فئة المجاهيم تختلف عن المغاتير في "الخف"، فالمجاهيم يُفضَّل أن يكون خفها كبيرًا، بينما المغاتير يفضَّل الصغير الدائري، ويفضَّل لجَمال الإبل أن يكون "الغارب" طويلاً، وهو الجزء الواقع بين السنام ومطلع الرقبة.
السنام: ومن مكامن جمال الإبل أنْ يكون السنام راجعًا للخلف، يقول الشاعر في وصف السنام:
"والسنام مقوسًا مثل رجم فوق غار
ما تقوس الظاهرية على فقارها"
كذلك يُفضَّل في المجاهيم أنْ تكون فجحى الساق، أي تكون الرجل مقوسة للداخل، من تحت عرقوب الرجل، وطويلة وعريضة الذيل، بينما المغاتير يُفضَّل أن يكون الذيل قصيرًا.
وتفصيلاً: يكمن جَمال الإبل في:
الرأس: فكلَّما كانت السبال "البراطم" طويلة، كان أفضل.
العرنون "الأنف": يُفضَّل أن يكون مرتفعًا، ويزيد جَمال الإبل كلَّما كانت اللحي طويلة، والخد عريضًا.
ويختلف جَمال الرأس بين ألوان الإبل في "الإذن" فقط، حيث تختلف "المجاهيم" عن "المغاتير"، فيُفضَّل أن تكون أذن المغاتير قصيرة ومنخرعة للخلف، والمجاهيم يفضل أن تكون الأذن طويلة ومتقدِّمة.
الرقبة: ويكمن كذلك جَمال الإبل في رقابها، فيُفضَّل أن يرتفع مطلع الرقبة من عند الغارب، أي يُستحسن أن تكون الرقبة طويلة، ومنطلقة للأمام في ارتفاع.
ويتميَّز جَمال الإبل في وسع نحر الناقة، على أن تكون أعضاؤها كبيرة وطويلة، أي "عظام قوائمها"، كما أنَّ فئة المجاهيم تختلف عن المغاتير في "الخف"، فالمجاهيم يُفضَّل أن يكون خفها كبيرًا، بينما المغاتير يفضَّل الصغير الدائري، ويفضَّل لجَمال الإبل أن يكون "الغارب" طويلاً، وهو الجزء الواقع بين السنام ومطلع الرقبة.
السنام: ومن مكامن جمال الإبل أنْ يكون السنام راجعًا للخلف، يقول الشاعر في وصف السنام:
"والسنام مقوسًا مثل رجم فوق غار
ما تقوس الظاهرية على فقارها"
كذلك يُفضَّل في المجاهيم أنْ تكون فجحى الساق، أي تكون الرجل مقوسة للداخل، من تحت عرقوب الرجل، وطويلة وعريضة الذيل، بينما المغاتير يُفضَّل أن يكون الذيل قصيرًا.