المصدر - يعود ملتقى مكّة (الثقافي) العلمي من جديد بدورته التاسعة عشر، والذي تنظّمه الجمعية التاريخية السعودية بمكّة المكرّمة خلال يومي الأربعاء والخميس (٢٧ - ٢٨) جمادى الأوّل من عام ١٤٤١هـ، الموافق ٢٢ -٢٣ يناير من عام ٢٠٢٠م - بإذن الله -.
وقد ذكر سعادة الدكتور فهد بن عتيق المالكي - المشرف على فرع الجمعية التاريخية السعودية بمنطقة مكّة المكرّمة، وأمين عام الملتقى -:
"يأتي الملتقى هذا العام والمملكة قد حقّقت جوانباً من الحظوة العالمية، سواءً في تبني قمّة العشرين، أو انطلاق عدد من الملتقيات، ومنها هذا الملتقى، الذي يعدّ من جلّ أهداف الجمعية: تطبيق المنهجية العلمية في الكتابات التاريخية، مع توثيق الروابط العلمية بين المهتمين بالدراسات التاريخية والحضارية،
وتنمية الفكر العلمي في مجال تخصّص الجمعية وتطويره، والوقوف على تاريخ وحضارة مكّة المكرّمة من خلال الالتقاء بالباحثين والمختصين في مجال الدراسات التاريخية والحضارية؛ لتبادل الخبرات وعرض خلاصة ما لديهم من أبحاث ودراسات ومقترحات، وكالعادة فهنالك عدد من البحوث العلمية وأوراق العمل، كما رصد عدداً من الجوائز، فضلاً عن أنّ الملتقى يضمّ معارض مصاحبة".
الجدير بالإشارة أنّ الملتقى سيحتضن أكثر من 200 شخصية مهتمّة بتاريخ وحضارة المملكة العربية السعودية، من أساتذة جامعات المملكة، والمزمع إقامته في رحاب جامعة أمّ القرى.
وقد ذكر سعادة الدكتور فهد بن عتيق المالكي - المشرف على فرع الجمعية التاريخية السعودية بمنطقة مكّة المكرّمة، وأمين عام الملتقى -:
"يأتي الملتقى هذا العام والمملكة قد حقّقت جوانباً من الحظوة العالمية، سواءً في تبني قمّة العشرين، أو انطلاق عدد من الملتقيات، ومنها هذا الملتقى، الذي يعدّ من جلّ أهداف الجمعية: تطبيق المنهجية العلمية في الكتابات التاريخية، مع توثيق الروابط العلمية بين المهتمين بالدراسات التاريخية والحضارية،
وتنمية الفكر العلمي في مجال تخصّص الجمعية وتطويره، والوقوف على تاريخ وحضارة مكّة المكرّمة من خلال الالتقاء بالباحثين والمختصين في مجال الدراسات التاريخية والحضارية؛ لتبادل الخبرات وعرض خلاصة ما لديهم من أبحاث ودراسات ومقترحات، وكالعادة فهنالك عدد من البحوث العلمية وأوراق العمل، كما رصد عدداً من الجوائز، فضلاً عن أنّ الملتقى يضمّ معارض مصاحبة".
الجدير بالإشارة أنّ الملتقى سيحتضن أكثر من 200 شخصية مهتمّة بتاريخ وحضارة المملكة العربية السعودية، من أساتذة جامعات المملكة، والمزمع إقامته في رحاب جامعة أمّ القرى.