المصدر - ظل سوق القيصيرية أيقونة الأحساء”عاصمة السياحة العربية لعام 2019، وشيخ الأسواق الشعبية في الساحل الشرقي ومنطقة دول الخليج، وظل قبلة للخليجيين للتسوق والتبضع والصناعات التقليدية مثل “صناعة المشالح والعبي والدلال، والأواني والأحذية الحساوية المحلية، والملبوسات والمنتجات الزراعية والجلدية والاعشاب.
كل الوافدين للسوق الذي يعود عمره لستة قرون تقريبًا، تم تجديده في عام 2013 وظهر بطرازه المعماري التراثي وبالمواد نفسها المستخدمة سابقا، مع الحفاظ على تصميمه السابق، وبحلة جديدة عصرية لا تخلو من النفحة القديمة، لتشكل عودته للحياة إحياء لمخزونه التراثي.
ويعد السوق الوجه الاقتصادي للأحساء وحياتها الاجتماعية، ويعود بنائه الأولي إلى أيام الدولة الجبرية 795-931هـ، وتمت توسعته خلال الفترة العثمانية 957-931هـ، ليستقر في بنائه الحالي في عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود،
وهو عبارة عن صفوف مِن المحلات الصغيرة والمتقاربة تقع في ممرات مُغلقة، ومسقوفة وفق الطراز المعمول بِه في تركيا وبلاد الشام والعراق قديما.وبني السوق على مساحة تُقدر بـ 15 ألف متر مربع، يضم أكثر مِن دكان (حانوت)، من ثلاث قطع تسمى «كبنك»،
وتشتمل على قطعتين يجلس عليهما صاحب الدكاكين، قسم متدلٍ إلى الأسفل، والقسم الثالث يرفع إلى أعلى، توضع خشبة لها في الباب محل في الحائط، وتوضع فيها «القفة» المصنوعة من جريد النخل، ويوضع فيها الأرز، والقهوة ليكون أكبر سوق مسقوف في المملكة وخليجيًا،
على شكل مستطيل مكون من دور واحد طوله 80×160 م، تحاكي تصاميمها المعمارية التراث القديم لأبناء المنطقة الشرقية من ممرات مغلقة ومسقوفة تميزت بارتفاعها لتشكل ارتياحا للمرتادين والاستفادة من ذلك للتهوية والإضاءة الطبيعية، ما يجعل التجوّل في السوق مـُتعة تشعرك بالحنين للماضي والعـبـق التاريخي.
كل الوافدين للسوق الذي يعود عمره لستة قرون تقريبًا، تم تجديده في عام 2013 وظهر بطرازه المعماري التراثي وبالمواد نفسها المستخدمة سابقا، مع الحفاظ على تصميمه السابق، وبحلة جديدة عصرية لا تخلو من النفحة القديمة، لتشكل عودته للحياة إحياء لمخزونه التراثي.
ويعد السوق الوجه الاقتصادي للأحساء وحياتها الاجتماعية، ويعود بنائه الأولي إلى أيام الدولة الجبرية 795-931هـ، وتمت توسعته خلال الفترة العثمانية 957-931هـ، ليستقر في بنائه الحالي في عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود،
وهو عبارة عن صفوف مِن المحلات الصغيرة والمتقاربة تقع في ممرات مُغلقة، ومسقوفة وفق الطراز المعمول بِه في تركيا وبلاد الشام والعراق قديما.وبني السوق على مساحة تُقدر بـ 15 ألف متر مربع، يضم أكثر مِن دكان (حانوت)، من ثلاث قطع تسمى «كبنك»،
وتشتمل على قطعتين يجلس عليهما صاحب الدكاكين، قسم متدلٍ إلى الأسفل، والقسم الثالث يرفع إلى أعلى، توضع خشبة لها في الباب محل في الحائط، وتوضع فيها «القفة» المصنوعة من جريد النخل، ويوضع فيها الأرز، والقهوة ليكون أكبر سوق مسقوف في المملكة وخليجيًا،
على شكل مستطيل مكون من دور واحد طوله 80×160 م، تحاكي تصاميمها المعمارية التراث القديم لأبناء المنطقة الشرقية من ممرات مغلقة ومسقوفة تميزت بارتفاعها لتشكل ارتياحا للمرتادين والاستفادة من ذلك للتهوية والإضاءة الطبيعية، ما يجعل التجوّل في السوق مـُتعة تشعرك بالحنين للماضي والعـبـق التاريخي.