المصدر - جمعية اعمال للتنمية الاسرية ووفقا لرؤية 2030 التي تضمنت توجه المملكة نحو ثلاثة محاور أساسية مجتمع حيوي واقتصادي مُزدهر ووطن طموح، وركزت في كل محاورها على بناء الإنسان السعودي وتأهيله وتمكينه ليكون فاعلا في مجتمعه، مشاركا في تنمية وطنه، منتجا ونافعا لنفسه.
إن جزء من المجتمع هم "نزلاء دور الضيافة الاجتماعية للفتيات" التابعة لفرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة الرياض، والتي هي من الفئات الأشد حاجة لرعايتها والاهتمام بها، وتمكينها، من الناحية الاجتماعية والنفسية والمهنية، لتحويلها من فرد مستهلك إلى فرد منتج، ومن الحاجة إلى الكفاف.
ومن منطلق المسؤولية المجتمعية لجمعية أعمال اتجاه هذه الفئة والعاملين معها، فقد توجهت إلى بناء وتنفيذ هذا البرنامج النوعي (حياة) بهدف إعادة دمج هذه الفئة في المجتمع وبناء ترابط أسري، وتهيئتهم ومساعدتهم على ردم الفجوة بينهم وبين الأسرة والمجتمع، حيث انطلق البرنامج يوم الثلاثاء الموافق 10 ديسمبر، والذي يستهدف 45 مستفيدة من فتيات الدار المشمولات بالرعاية والكادر الوظيفي العامل معهن.
كما يستهدف البرنامج الاحتياجات النفسية والاجتماعية للفتيات بمختلف مراحلهن العمرية، إضافةً إلى بعض البرامج الموجهة لتعديل بعض السلوكيات أو تنمية مهاراتهن وقدراتهن الفردية، وأخيرا تمكينهن بعد تقديم التدريب والتأهيل المتخصص اللازم لهن من خلال توفير فرص العمل أو فتح وتأسيس مشاريع صغيرة لهن.
وفي الختام نوه المدير التنفيذي للجمعية الأستاذ عبد الرزاق عبدالله القشعمي بالدعم الذي تجده جمعية أعمال للتنمية الاسرية من القيادة الرشيدة لتقوم بواجبها في خدمة الفرد والمجتمع.
إن جزء من المجتمع هم "نزلاء دور الضيافة الاجتماعية للفتيات" التابعة لفرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة الرياض، والتي هي من الفئات الأشد حاجة لرعايتها والاهتمام بها، وتمكينها، من الناحية الاجتماعية والنفسية والمهنية، لتحويلها من فرد مستهلك إلى فرد منتج، ومن الحاجة إلى الكفاف.
ومن منطلق المسؤولية المجتمعية لجمعية أعمال اتجاه هذه الفئة والعاملين معها، فقد توجهت إلى بناء وتنفيذ هذا البرنامج النوعي (حياة) بهدف إعادة دمج هذه الفئة في المجتمع وبناء ترابط أسري، وتهيئتهم ومساعدتهم على ردم الفجوة بينهم وبين الأسرة والمجتمع، حيث انطلق البرنامج يوم الثلاثاء الموافق 10 ديسمبر، والذي يستهدف 45 مستفيدة من فتيات الدار المشمولات بالرعاية والكادر الوظيفي العامل معهن.
كما يستهدف البرنامج الاحتياجات النفسية والاجتماعية للفتيات بمختلف مراحلهن العمرية، إضافةً إلى بعض البرامج الموجهة لتعديل بعض السلوكيات أو تنمية مهاراتهن وقدراتهن الفردية، وأخيرا تمكينهن بعد تقديم التدريب والتأهيل المتخصص اللازم لهن من خلال توفير فرص العمل أو فتح وتأسيس مشاريع صغيرة لهن.
وفي الختام نوه المدير التنفيذي للجمعية الأستاذ عبد الرزاق عبدالله القشعمي بالدعم الذي تجده جمعية أعمال للتنمية الاسرية من القيادة الرشيدة لتقوم بواجبها في خدمة الفرد والمجتمع.