المصدر -
نظمت سمارت أوفيس بالتعاون مع عيادات الأعمال ورشة عمل بعنوان “اتخاذ القرارات وحل المشكلات” قدمها المهندس يزيد الزايدي والذي تناول عددا من المحاور لهذه المهارة الهامة التي تتصدر خريطة العمليات الإدارية.
تناولت الورشة مهارات حل المشكلات واتخاذ القرارات الإدارية والتي تعد جوهر العملية الإدارية لاسيما لدى الشركات الناشئة، مبينة بأن نجاح أي شركة أو فشلها يعتمد على فاعلية العملية الإدارية وكفاءتها.
وتطرق المهندس يزيد الزايدي إلى أهمية عملية حل المشكلات واتخاذ القرارات باعتبارها معيار رئيس حيث يتوقف نجاح المنشأة إلى حد بعيد على قدرة قيادتها على اتخاذ للقرارات المناسبة، متسائلا عن امتلاك رواد الأعمال للمهارات التي تؤهلهم لممارسة عملية اتخاذ القرار في مجال عملهم، مشيرا إلى أهمية تجنب الأخطاء التي قد تحدث بسبب حداثة الخبرة في العمل أو ضعف الكفاءة الإدارية.
وبين م. الزايدي بأن عمليات حل المشكلات واتخاذ القرارات تخضع للموضوعية والتمحيص العلمي والتفكير المنطقي غير المتحيز والذي ينتهي باختيار القرار الأنسب الذي يعالج المشكلة ويحقق الهدف، مؤكدا على أهمية القرارات الفعالة والتي تراعي خطوات المنهج العلمي وتراعي البيئة الداخلية وتحظى بمشاركة جميع العاملين، إلى جانب توظيف الأساليب والتقنيات الإدارية الحديثة والوقت المناسب لاتخاذه وتنفيذه.
وعدد خطوات حل المشكلات واتخاذ القرارات بدء بالإحساس بالمشكلة وتشخيصها وتحليلها ثم إيجاد البدائل المناسبة وتقويمها لاختيار الحل الملائم واتخاذ القرار بشأنه ومتابعة تنفيذه وتقويمه.
يذكر بأن سمارت أوفيس تقيم هذه الفعاليات ضمن مسؤوليتها المجتمعية نحو قطاع الأعمال كأحد أبرز أهدافها، وتسعى سمارت أوفيس لتعزيز المفهوم المتميز لمساحات العمل المشتركة، من خلال مواكبة التطورات التكنولوجية المتسارعة، وخدمة الاهتمامات المشتركة للشركات الناشئة والقائمة والمتنامية، فضلاً عن تهيئة بيئة أمثل للتفاعل والتشبيك وتعزيز ثقافة المعرفة والخبرات والمنفعة المتبادلة.
تناولت الورشة مهارات حل المشكلات واتخاذ القرارات الإدارية والتي تعد جوهر العملية الإدارية لاسيما لدى الشركات الناشئة، مبينة بأن نجاح أي شركة أو فشلها يعتمد على فاعلية العملية الإدارية وكفاءتها.
وتطرق المهندس يزيد الزايدي إلى أهمية عملية حل المشكلات واتخاذ القرارات باعتبارها معيار رئيس حيث يتوقف نجاح المنشأة إلى حد بعيد على قدرة قيادتها على اتخاذ للقرارات المناسبة، متسائلا عن امتلاك رواد الأعمال للمهارات التي تؤهلهم لممارسة عملية اتخاذ القرار في مجال عملهم، مشيرا إلى أهمية تجنب الأخطاء التي قد تحدث بسبب حداثة الخبرة في العمل أو ضعف الكفاءة الإدارية.
وبين م. الزايدي بأن عمليات حل المشكلات واتخاذ القرارات تخضع للموضوعية والتمحيص العلمي والتفكير المنطقي غير المتحيز والذي ينتهي باختيار القرار الأنسب الذي يعالج المشكلة ويحقق الهدف، مؤكدا على أهمية القرارات الفعالة والتي تراعي خطوات المنهج العلمي وتراعي البيئة الداخلية وتحظى بمشاركة جميع العاملين، إلى جانب توظيف الأساليب والتقنيات الإدارية الحديثة والوقت المناسب لاتخاذه وتنفيذه.
وعدد خطوات حل المشكلات واتخاذ القرارات بدء بالإحساس بالمشكلة وتشخيصها وتحليلها ثم إيجاد البدائل المناسبة وتقويمها لاختيار الحل الملائم واتخاذ القرار بشأنه ومتابعة تنفيذه وتقويمه.
يذكر بأن سمارت أوفيس تقيم هذه الفعاليات ضمن مسؤوليتها المجتمعية نحو قطاع الأعمال كأحد أبرز أهدافها، وتسعى سمارت أوفيس لتعزيز المفهوم المتميز لمساحات العمل المشتركة، من خلال مواكبة التطورات التكنولوجية المتسارعة، وخدمة الاهتمامات المشتركة للشركات الناشئة والقائمة والمتنامية، فضلاً عن تهيئة بيئة أمثل للتفاعل والتشبيك وتعزيز ثقافة المعرفة والخبرات والمنفعة المتبادلة.