المصدر - وقف المدير العام للتعليم بمنطقة جازان الدكتور إبراهيم بن محمد أبوهادي اليوم الخميس على سير الدراسة بمدارس مكتب تعليم المسارحة والحرث ومكتب تعليم صامطة بالحد الجنوبي يرافقه عدد من القيادات التعليمية "بنين وبنات".
واطلع المدير العام خلال زيارته على مستوى التحصيل الدراسي للطلاب والخدمات التعليمية المقدمة لهم والورش الفنية داخلها ، كما ناقش مع منسوبيها أبرز احتياجاتها وسبل تقديم الدعم لها لتؤدي رسالتها على الوجه الأمثل بما يضمن تحسين نواتج التعلم .
ورفع "أبوهادي" في كلمته خلال لقائه بالقيادات التعليمية شكره للقيادة الرشيدة على دعمها للتعليم وتوفيرها كافة الاحتياجات ليحصل جميع الطلاب والطالبات على خدمات تعليمية مميزة وذات جودة عالية ، مشيداً بجهود القيادات المدرسية في الميدان والتي كانت سبباً في تميز المدارس وتهيئة البيئة المناسبة للمعلمين والمعلمات لأداء دورهم على الوجه الأكمل ، مبيناً أن الهدف من هذه الزيارة واللقاء هو الاستماع للقيادات التعليمية وبحث سبل معالجة التحديات التي قد تواجههم في الميدان والعمل على حلها والحوار معهم حول أفضل الممارسات التي تسهم في رفع مستوى التحصيل الدراسي وتحسين نواتج التعلم.
شهدت الزيارة تدشينه لمركز رعاية المستفيدين بمكتب تعليم صامطة كما دشنت المساعدة للشؤون التعليمية الأستاذة رحاب بنت زيلعي مسلم مركز رعاية المستفيدين بمكتب المسارحة والحرث ، فيما قدمت إدارات الشؤون التعليمية والمدرسية عروضاً خلال لقاء القيادات عن نواتج التعلم والأمن والسلامة والصيانة والاختبارات والقبول ، كما تخلل اللقاء عدد من المداخلات من قادة وقائدات المدارس ومناقشة الموضوعات التي تصب في مصلحة تطوير العمل داخل المدارس.
واطلع المدير العام خلال زيارته على مستوى التحصيل الدراسي للطلاب والخدمات التعليمية المقدمة لهم والورش الفنية داخلها ، كما ناقش مع منسوبيها أبرز احتياجاتها وسبل تقديم الدعم لها لتؤدي رسالتها على الوجه الأمثل بما يضمن تحسين نواتج التعلم .
ورفع "أبوهادي" في كلمته خلال لقائه بالقيادات التعليمية شكره للقيادة الرشيدة على دعمها للتعليم وتوفيرها كافة الاحتياجات ليحصل جميع الطلاب والطالبات على خدمات تعليمية مميزة وذات جودة عالية ، مشيداً بجهود القيادات المدرسية في الميدان والتي كانت سبباً في تميز المدارس وتهيئة البيئة المناسبة للمعلمين والمعلمات لأداء دورهم على الوجه الأكمل ، مبيناً أن الهدف من هذه الزيارة واللقاء هو الاستماع للقيادات التعليمية وبحث سبل معالجة التحديات التي قد تواجههم في الميدان والعمل على حلها والحوار معهم حول أفضل الممارسات التي تسهم في رفع مستوى التحصيل الدراسي وتحسين نواتج التعلم.
شهدت الزيارة تدشينه لمركز رعاية المستفيدين بمكتب تعليم صامطة كما دشنت المساعدة للشؤون التعليمية الأستاذة رحاب بنت زيلعي مسلم مركز رعاية المستفيدين بمكتب المسارحة والحرث ، فيما قدمت إدارات الشؤون التعليمية والمدرسية عروضاً خلال لقاء القيادات عن نواتج التعلم والأمن والسلامة والصيانة والاختبارات والقبول ، كما تخلل اللقاء عدد من المداخلات من قادة وقائدات المدارس ومناقشة الموضوعات التي تصب في مصلحة تطوير العمل داخل المدارس.