المصدر - نظمت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الجوف ممثله في إدارة الإشراف
التربوي “بنين” محاضرة بعنوان اللغة العربية والذكاء الاصطناعي قدمها وكيل كلية علوم الحاسب والمعلومات بجامعة الجوف الدكتور أحمد بن موسى السياط.
وقال المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله
الغامدي إن اللغة العربية هي لغة القرآن الكريم ولغة البيان النبوي وأقدم اللغات السامية التي استوعبت شعر العرب ونثرهم، “واليوم تستوعب المتغيرات المعرفية والعلمية والتقنية فلا يوجد معرفة بلا لغة، ولا توجد هوية بلا لغة، ولا يوجد تاريخ بلا لغة، وليس هناك موروث إنساني بلا لغة، ولا حضارة بلا لغة، فاللغة هي الوعاء التي تستوعب كل ذلك”.
وبين الغامدي أن اللغة العربية هي اللسان الفكري الذي يعبر به الإنسان
عن آماله وطموحاته وأفكاره، “ومن هذا المنطلق يجب علينا حتماً في التعليم أولاً أن نحافظ على هذه اللغة وأن نحييها وأن نحتفي بها وأن تكون سلوكاً دائماً في حياتنا العلمية والعملية تحدثاً وكتابةً وذكاءً اصطناعياً، وأن نوظف الذكاء الاصطناعي في خدمة اللغة العربية حفاظاً عليها واعتزازاً بها”.
من جانبه، أوضح مدير إدارة الإشراف التربوي “بنين” الأستاذ خالد بن سعد الراشد أن المحاضرة جاءت تزامناً مع اليوم العالمي للغة العربية ونظمتها إدارة الإشراف التربوي قسم اللغة العربية بالتعاون مع جامعة الجوف واستهدفت مشرفي ومعلمي اللغة العربية بتعليم الجوف.
وعرف وكيل كلية علوم الحاسب والمعلومات بجامعة الجوف الدكتور أحمد بن موسى السياط الذكاء الاصطناعي على أنه علم يبحث في تطبيقات علوم الحاسب وتعلم الآلة والتعلم العميق على جميع فروع المعرفة الإنسانية.
وقال: “ساهمت علوم الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة والتعلم العميق
في تطبيقات عديدة وشتى، ولاسيما في مجال معالجة اللغات الطبيعية “اللغة العربية” على مستوى كبير من الاهتمام والتطبيق للمساهمة في خدمة البشرية في التعامل مع وسائل تكنولوجيا المعلومات بيسر وسهولة وفاعلية”.
وتطرق السياط في محاضرته إلى عدد من النقاط، أهمها: ماهية الذكاء
الاصطناعي، عالم الإنسان وعالم المعلومات، العالم المادي، تطبيقات الذكاء الاصطناعي، الشبكات العصبية، الذكاء الاصطناعي واللغة العربية، المعالجة الطبيعية للغة العربية، تعلم الآلة، التعلم العميق، ونماذج من تطبيقات الذكاء الاصطناعي في اللغة العربية .
التربوي “بنين” محاضرة بعنوان اللغة العربية والذكاء الاصطناعي قدمها وكيل كلية علوم الحاسب والمعلومات بجامعة الجوف الدكتور أحمد بن موسى السياط.
وقال المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله
الغامدي إن اللغة العربية هي لغة القرآن الكريم ولغة البيان النبوي وأقدم اللغات السامية التي استوعبت شعر العرب ونثرهم، “واليوم تستوعب المتغيرات المعرفية والعلمية والتقنية فلا يوجد معرفة بلا لغة، ولا توجد هوية بلا لغة، ولا يوجد تاريخ بلا لغة، وليس هناك موروث إنساني بلا لغة، ولا حضارة بلا لغة، فاللغة هي الوعاء التي تستوعب كل ذلك”.
وبين الغامدي أن اللغة العربية هي اللسان الفكري الذي يعبر به الإنسان
عن آماله وطموحاته وأفكاره، “ومن هذا المنطلق يجب علينا حتماً في التعليم أولاً أن نحافظ على هذه اللغة وأن نحييها وأن نحتفي بها وأن تكون سلوكاً دائماً في حياتنا العلمية والعملية تحدثاً وكتابةً وذكاءً اصطناعياً، وأن نوظف الذكاء الاصطناعي في خدمة اللغة العربية حفاظاً عليها واعتزازاً بها”.
من جانبه، أوضح مدير إدارة الإشراف التربوي “بنين” الأستاذ خالد بن سعد الراشد أن المحاضرة جاءت تزامناً مع اليوم العالمي للغة العربية ونظمتها إدارة الإشراف التربوي قسم اللغة العربية بالتعاون مع جامعة الجوف واستهدفت مشرفي ومعلمي اللغة العربية بتعليم الجوف.
وعرف وكيل كلية علوم الحاسب والمعلومات بجامعة الجوف الدكتور أحمد بن موسى السياط الذكاء الاصطناعي على أنه علم يبحث في تطبيقات علوم الحاسب وتعلم الآلة والتعلم العميق على جميع فروع المعرفة الإنسانية.
وقال: “ساهمت علوم الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة والتعلم العميق
في تطبيقات عديدة وشتى، ولاسيما في مجال معالجة اللغات الطبيعية “اللغة العربية” على مستوى كبير من الاهتمام والتطبيق للمساهمة في خدمة البشرية في التعامل مع وسائل تكنولوجيا المعلومات بيسر وسهولة وفاعلية”.
وتطرق السياط في محاضرته إلى عدد من النقاط، أهمها: ماهية الذكاء
الاصطناعي، عالم الإنسان وعالم المعلومات، العالم المادي، تطبيقات الذكاء الاصطناعي، الشبكات العصبية، الذكاء الاصطناعي واللغة العربية، المعالجة الطبيعية للغة العربية، تعلم الآلة، التعلم العميق، ونماذج من تطبيقات الذكاء الاصطناعي في اللغة العربية .