المصدر -
في تجربة هي الأولى من نوعها في معرض جدة الدولي للكتاب، وعن دار تكوين قدمت معلمة اللغة العربية شوقية الأنصاري سبعة من طالباتها للساحة الأدبية بوصفهن مؤلفات ناشئات، من خلال منصة التوقيع ضمن مشروعها لتبني المواهب الأدبية، كام قامت هي بتوقيع كتابها "لهجتي سر فصاحتي"، والطالبات هن:
- بدرية شماس المتعان، مؤلفة كتاب "روح تبحث عن جسد _اقحوانة وسط حرب"
١-سلاف راشد الذبياني مؤلفة كتاب "النشاط الإشعاعي في منحدرات جبال السروات الغربية"
٢-أرياف العتيبي وكتابها "قلم قلبي"
٣-فجر الصاعدي، صاحبة كتاب "تغاريد الفجر"
٤-أنوار العمري، ملفة كتاب "نظرة من زاوية قمر "
٥-شيخة البركاتي، صاحبة كتاب "وهج الطفولة"
وحول هذه التجربة ومشروعها التعليمي تقول الأستاذة شوقية: هذا المشروع مشروع تعليمي ثقافي يهدف إلى توجيه الطفل في التعليم العام من عمر 8 إلى 18 عامًا إلى مهارة الكتابة والتأليف، خاصة وأن ثقافة القراءة والمنافسة بها منتشرة من خلال المسابقات الوزارية والخليجية المتنوعة،كما المشروع جاء لتعزيز الهوية اللغوية العربية لدى الأطفال ليصبحوا أكثر مهارة باللغة العربية تحدثا وكتابة وحواراً، لنكون قدوة بلغة القرآن.
وتضيف شوقية: كما عزز المشروع روح التنافسية والإنتاجية خاصة مع كثرة خوضهم المسابقات الوزارية التي تعتمد على القراءة والبحث والمهارات الأدبية، فعندما تأتي التصفيات تقتصر على عدد محدد، وهنا يتم احتواء غير المنافسين بإخراج مادتهم العلمية وكتاباتهم الأدبية على شكل مؤلفات.
وتستطرد شوقية بقولها: جاء المشروع ليصقل مهارات الطفل الموهوب والذي لديه ملكة التعبير الكتابي على الرغم من أنه قد يعيش بقرية نائية لا تتوفر لديه كتب ومراجع ولا إنترنت ووسائل تواصل تساعده على صقل موهبته، فنأخذ بيده نحو تجويد كتاباته لتصبح دافعًا له للكتابة.
كذلك خرجنا من هذا المشروع بدراسة علمية نحو تحويل أدب الطفل لنقلة ابتكارية جديدة تتوافق مع مهارات القرن الواحد والعشرين ليصبح الطفل الآن هو القاريء والكاتب والمخترع والعالم، وهذه جميعها نجحت مع أجيال الوطن، فأثبتوا جدارتهم بها.
وتختم حديثها قائلة : كذلك الفكرة جاءت لتعزيز دور المرأة السعودية، فلأول مرة يجتمع بمعرض من معارض الكتاب الأم وبناتها المؤلفات، وعندما أقول كلمة أم أتحدث عن دوري كمعلمة ملهمة ومربية احتوت مواهب الطالبات من حولها لتعزيز الدوافع الإبداعية لديهن، والاستمرار نحو الدافعية والإنتاجية العلمية التي ترتقي بمواهبهن، وبتعليمنا ووطننا للعالمية.
- بدرية شماس المتعان، مؤلفة كتاب "روح تبحث عن جسد _اقحوانة وسط حرب"
١-سلاف راشد الذبياني مؤلفة كتاب "النشاط الإشعاعي في منحدرات جبال السروات الغربية"
٢-أرياف العتيبي وكتابها "قلم قلبي"
٣-فجر الصاعدي، صاحبة كتاب "تغاريد الفجر"
٤-أنوار العمري، ملفة كتاب "نظرة من زاوية قمر "
٥-شيخة البركاتي، صاحبة كتاب "وهج الطفولة"
وحول هذه التجربة ومشروعها التعليمي تقول الأستاذة شوقية: هذا المشروع مشروع تعليمي ثقافي يهدف إلى توجيه الطفل في التعليم العام من عمر 8 إلى 18 عامًا إلى مهارة الكتابة والتأليف، خاصة وأن ثقافة القراءة والمنافسة بها منتشرة من خلال المسابقات الوزارية والخليجية المتنوعة،كما المشروع جاء لتعزيز الهوية اللغوية العربية لدى الأطفال ليصبحوا أكثر مهارة باللغة العربية تحدثا وكتابة وحواراً، لنكون قدوة بلغة القرآن.
وتضيف شوقية: كما عزز المشروع روح التنافسية والإنتاجية خاصة مع كثرة خوضهم المسابقات الوزارية التي تعتمد على القراءة والبحث والمهارات الأدبية، فعندما تأتي التصفيات تقتصر على عدد محدد، وهنا يتم احتواء غير المنافسين بإخراج مادتهم العلمية وكتاباتهم الأدبية على شكل مؤلفات.
وتستطرد شوقية بقولها: جاء المشروع ليصقل مهارات الطفل الموهوب والذي لديه ملكة التعبير الكتابي على الرغم من أنه قد يعيش بقرية نائية لا تتوفر لديه كتب ومراجع ولا إنترنت ووسائل تواصل تساعده على صقل موهبته، فنأخذ بيده نحو تجويد كتاباته لتصبح دافعًا له للكتابة.
كذلك خرجنا من هذا المشروع بدراسة علمية نحو تحويل أدب الطفل لنقلة ابتكارية جديدة تتوافق مع مهارات القرن الواحد والعشرين ليصبح الطفل الآن هو القاريء والكاتب والمخترع والعالم، وهذه جميعها نجحت مع أجيال الوطن، فأثبتوا جدارتهم بها.
وتختم حديثها قائلة : كذلك الفكرة جاءت لتعزيز دور المرأة السعودية، فلأول مرة يجتمع بمعرض من معارض الكتاب الأم وبناتها المؤلفات، وعندما أقول كلمة أم أتحدث عن دوري كمعلمة ملهمة ومربية احتوت مواهب الطالبات من حولها لتعزيز الدوافع الإبداعية لديهن، والاستمرار نحو الدافعية والإنتاجية العلمية التي ترتقي بمواهبهن، وبتعليمنا ووطننا للعالمية.