شهد انتعاشًا ملحوظًا مع انطلاق مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المصدر -
توقع المشرف على سوق الإبل في "مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل 4"، محسن بن جابر آل تميم، أنْ يصل الحد الأدنى من مبيعات السوق إلى 30 مليون ريال، بزيادة بنسبة 50% مقارنة بمبيعات الموسم الماضي التي بلغت 20 مليون ريال.
وأوضح آل تميم أنَّ سوق الإبل يشهد انتعاشًا ملحوظًا منذ انطلاق "مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل" في نسخته الرابعة الأحد الماضي.
وأشار آل تميم، إلى أنَّ السوق يُعدُّ أكبر تجمع لملاك ومنتجي الإبل على مستوى العالم، متوقعًا أن يبلغ عدد الزوَّار أسبوعيًّا أكثر من 10 آلاف زائر، ومشيدًا في الوقت نفسه بإشراف وتنظيم نادي الإبل، كون المهرجان الدافع الأساس لانتعاش السوق الذي سيشارك فيه نحو 2500 مشارك تقريبًا.
وأكد المشرف على سوق الإبل، على وجود تسابق كبير بين ملاك الإبل؛ للمشاركة في السوق من داخل وخارج المملكة، كونه سيلقى إقبالاً كبيرًا من المشترين القادمين من المناطق المحلية ودول مجلس التعاون الخليجي، وأضاف قائلاً: "نجح نادي الإبل بقيادة رئيس مجلس إدارته، الشيخ فهد بن فلاح بن حثلين، في الارتقاء ببيئة الإبل في المملكة العربية السعودية، التي نفخر بها كأحد مقوِّمات تراثنا العربي الأصيل على مستوى الجزيرة العربية".
هذا ويقع السوق على امتداد شارع الدهناء، بطول 6 كيلومترات، وتتقابل على جانبيه الحظائر بشكل منظم، ويضم 300 شبك، وطرقًا ممهدة بين كل 10 شبوك، ومنصَّات للحراج، فيما تحرص إدارة "نادي الإبل" على توفير كافة الخدمات والإمكانيات -وفق معايير ومواصفات عالمية- من مطاعم، ومحطات، واستراحات، وكل ما يحتاجه السوق، والعاملون فيه، ومرتادوه، بما يسهل على ملاك الإبل ممارسة نشاطهم وتدعيم الاقتصاد الوطني، وفق مستهدفات برنامج التحول الوطني 2020، ورؤية 2030.
وأوضح آل تميم أنَّ سوق الإبل يشهد انتعاشًا ملحوظًا منذ انطلاق "مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل" في نسخته الرابعة الأحد الماضي.
وأشار آل تميم، إلى أنَّ السوق يُعدُّ أكبر تجمع لملاك ومنتجي الإبل على مستوى العالم، متوقعًا أن يبلغ عدد الزوَّار أسبوعيًّا أكثر من 10 آلاف زائر، ومشيدًا في الوقت نفسه بإشراف وتنظيم نادي الإبل، كون المهرجان الدافع الأساس لانتعاش السوق الذي سيشارك فيه نحو 2500 مشارك تقريبًا.
وأكد المشرف على سوق الإبل، على وجود تسابق كبير بين ملاك الإبل؛ للمشاركة في السوق من داخل وخارج المملكة، كونه سيلقى إقبالاً كبيرًا من المشترين القادمين من المناطق المحلية ودول مجلس التعاون الخليجي، وأضاف قائلاً: "نجح نادي الإبل بقيادة رئيس مجلس إدارته، الشيخ فهد بن فلاح بن حثلين، في الارتقاء ببيئة الإبل في المملكة العربية السعودية، التي نفخر بها كأحد مقوِّمات تراثنا العربي الأصيل على مستوى الجزيرة العربية".
هذا ويقع السوق على امتداد شارع الدهناء، بطول 6 كيلومترات، وتتقابل على جانبيه الحظائر بشكل منظم، ويضم 300 شبك، وطرقًا ممهدة بين كل 10 شبوك، ومنصَّات للحراج، فيما تحرص إدارة "نادي الإبل" على توفير كافة الخدمات والإمكانيات -وفق معايير ومواصفات عالمية- من مطاعم، ومحطات، واستراحات، وكل ما يحتاجه السوق، والعاملون فيه، ومرتادوه، بما يسهل على ملاك الإبل ممارسة نشاطهم وتدعيم الاقتصاد الوطني، وفق مستهدفات برنامج التحول الوطني 2020، ورؤية 2030.