وجه بإنشاء غرفة عمليات بأحدث التقنيات
المصدر - قام رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد الحسيني، اليوم الاثنين 19/04/1441هـ، بجولة تفقدية عقب هطول الأمطار الغزيرة التي شهدتها أنحاء متفرقة من المحافظة حيث وقف ميدانيا على مواقع تجمع مياه الأمطار، وزار عدد من القرى والمدن، التي تساقطت عليها الأمطار، وقام بمتابعة الأعمال ميدانياً موجهاً بسرعة العمل على إنهاء كافة الملاحظات ودراسة المشاكل ووضع الحلول المناسبة لها.
ووجه المهندس الحسيني بإنشاء غرفة عمليات متكاملة بأحدث التقنيات تعمل على مدار الساعة، كما وجه بالعمل على تنفيذ الخطط المعدة لمثل هذه الظروف، والعمل مع كافة الجهات ذات العلاقة على تكاتف الجهود، والعمل على تصريف المياه في الأحياء والشوارع عبر شبكات التصريف في الأماكن المخدومة، ومحطات الضخ المتنقلة، والفرق الميدانية، وإنهاء كافة الإجراءات التي تخص الحالة المطرية في وقت قياسي، وذلك لسلامة مرتادي الطرق، والتأكد بشكل تام من خلوها والأحياء من تجمعات مياه الأمطار.
كما وجه المهندس الحسيني كافة رؤساء البلديات التابعة لبلدية المحافظة، والإدارات المعنية، بالخروج الميداني مع مقاولي النظافة، والفرق الميدانية، لمتابعة سحب تجمعات المياه، ومضاعفة الجهود في المناطق غير المخدومة بالتصريف، ومضاعفة تواجد المضخات والفرق الميدانية، وسرعة الاستجابة لكافة البلاغات، ومعالجتها فورا.
وقال المهندس الحسيني أن البلدية استنفرت كامل جهودها وإمكانياتها للتعامل مع هطول الأمطار بالسرعة التي تتطلبها الحاجة لمنع تجمعات مياه الأمطار، واتخاذ الإجراءات الكفيلة بضمان سلامة الأرواح والممتلكات. مضيفا بأن البلدية وزعت 40 وايت و55 مضخة للشفط يعمل عليها أكثر من 50 مراقباً بينهم مشرفون ومسؤولون ميدانيون، وذلك من أجل سحب وتصريف مياه الأمطار التي تتجمع في الشوارع والمناطق المنخفضة مع المحافظة على سلاسة الحركة المرورية.
وأوضح أن البلدية جهزت غرفة عمليات لتلقي بلاغات المواطنين تعمل على مدار الساعة، وتتواصل مع عمليات الأجهزة الحكومية المعنية بذلك، كما خصصت هواتف خاصة بكل بلدية.
وبيّن أنه يتم إعداد تقارير يومية عن سير العمل وحركة تنقلات المضخات وأماكن تواجدها والأماكن التي تستدعي زيادة الجهود، لافتا إلى وجود 10 محطات حديثة في القطيف وسيهات وعنك وصفوى وجزيرة تاروت، تم تزويدها بـ 23 مضخة أساسية و 10 مضخة احتياطية بقدرة ضخ 20 مليون متر مكعب في الساعة، وقد بلغ اجمالي المياه المصروفة حتى اليوم 57017م3، مؤكدا أن البلدية ستستعين بأجهزة ومعدات وآليات أخرى إذا استدعت الحاجة لذلك.
وأشار الى استقبال عدد من البلاغات التي وردت خلال فترة الأمطار وتعاملت البلدية معهم بتوجيه فريق العمل لمعالجة البلاغ، حيث تم توجيه جميع فرق العمل المعدة لتنفيذ الأعمال فور نزول الأمطار في جميع أنحاء المحافظة.
ووجه المهندس الحسيني بإنشاء غرفة عمليات متكاملة بأحدث التقنيات تعمل على مدار الساعة، كما وجه بالعمل على تنفيذ الخطط المعدة لمثل هذه الظروف، والعمل مع كافة الجهات ذات العلاقة على تكاتف الجهود، والعمل على تصريف المياه في الأحياء والشوارع عبر شبكات التصريف في الأماكن المخدومة، ومحطات الضخ المتنقلة، والفرق الميدانية، وإنهاء كافة الإجراءات التي تخص الحالة المطرية في وقت قياسي، وذلك لسلامة مرتادي الطرق، والتأكد بشكل تام من خلوها والأحياء من تجمعات مياه الأمطار.
كما وجه المهندس الحسيني كافة رؤساء البلديات التابعة لبلدية المحافظة، والإدارات المعنية، بالخروج الميداني مع مقاولي النظافة، والفرق الميدانية، لمتابعة سحب تجمعات المياه، ومضاعفة الجهود في المناطق غير المخدومة بالتصريف، ومضاعفة تواجد المضخات والفرق الميدانية، وسرعة الاستجابة لكافة البلاغات، ومعالجتها فورا.
وقال المهندس الحسيني أن البلدية استنفرت كامل جهودها وإمكانياتها للتعامل مع هطول الأمطار بالسرعة التي تتطلبها الحاجة لمنع تجمعات مياه الأمطار، واتخاذ الإجراءات الكفيلة بضمان سلامة الأرواح والممتلكات. مضيفا بأن البلدية وزعت 40 وايت و55 مضخة للشفط يعمل عليها أكثر من 50 مراقباً بينهم مشرفون ومسؤولون ميدانيون، وذلك من أجل سحب وتصريف مياه الأمطار التي تتجمع في الشوارع والمناطق المنخفضة مع المحافظة على سلاسة الحركة المرورية.
وأوضح أن البلدية جهزت غرفة عمليات لتلقي بلاغات المواطنين تعمل على مدار الساعة، وتتواصل مع عمليات الأجهزة الحكومية المعنية بذلك، كما خصصت هواتف خاصة بكل بلدية.
وبيّن أنه يتم إعداد تقارير يومية عن سير العمل وحركة تنقلات المضخات وأماكن تواجدها والأماكن التي تستدعي زيادة الجهود، لافتا إلى وجود 10 محطات حديثة في القطيف وسيهات وعنك وصفوى وجزيرة تاروت، تم تزويدها بـ 23 مضخة أساسية و 10 مضخة احتياطية بقدرة ضخ 20 مليون متر مكعب في الساعة، وقد بلغ اجمالي المياه المصروفة حتى اليوم 57017م3، مؤكدا أن البلدية ستستعين بأجهزة ومعدات وآليات أخرى إذا استدعت الحاجة لذلك.
وأشار الى استقبال عدد من البلاغات التي وردت خلال فترة الأمطار وتعاملت البلدية معهم بتوجيه فريق العمل لمعالجة البلاغ، حيث تم توجيه جميع فرق العمل المعدة لتنفيذ الأعمال فور نزول الأمطار في جميع أنحاء المحافظة.
