المصدر -
أصيبت سيدة بريطانية بصدمة عندما اكتشفت أن صديقة عمرها، التي تعرفها منذ نحو 14 عاماً، كانت وراء سرقة أموالها.
وكانت كاميرا مخبئة في مطبخ سامانتا وود (27 عاماً) من مدينة هال البريطانية، قد رصدت لقطات لصديقة عمرها ميليسا كولير (28 عاماً)، وهي تفتح حقيبة سامانتا الخاصة وتسرق ما بها من نقود، وتدسّها في صدرها.
وكانت "سامانتا" و"ميليسا" صديقتين منذ 14 عاماً، عندما كان عمر الأولى 13 سنة، حسب ما كشفت تقارير صحفية بريطانية.
لكن مؤخراً شعرت "سامانتا" باختفاء أموال خاصة بها من حقائبها، ومن حافظة نقود خاصة بابنها، وحامت شكوكها حول "ميليسا".
وحسب موقع "سكاي نيوز عربية"، قررت "سامانتا" تركيب كاميرا خفية في مطبخ بيتها، ودعت صديقتها، ثم صنعت لها فخّاً أمام الكاميرا وراقبت ما حدث، حتى وقع أسوأ ما كانت تنتظره.
تركت "سامانتا" المكان، وصعدت للطابق الأعلى، بينما كانت حقيبتها على مرأى "ميليسا"، التي لم تتردد قبل فتحها وسرقة محتوياتها وإخفائها أثناء إعداد الشاي.
ومع صدمتها في صديقتها الصدوقة، قدمت "سامانتا" مقطع الفيديو إلى الشرطة التي استدعت "ميليسا" للتحقيق، فيما اعترفت الأخيرة بارتكاب الجريمة.
وقالت "سامانتا" لموقع "هال لايف": "في هذا اليوم تصرفت كأن شيئاً لم يحدث. أخبرتني أنها أعدّت لي كوباً من الشاي، كما لو كانت تفعل معروفاً لي، لكنها كانت قد سرقتني لتوّها".
وأضافت: "بكيت عندما رأيت الفيديو، كان مؤلماً. صديقتي المفضلة التي كانت أساعدها تسرقني. كان أمراً صعباً".
أصيبت سيدة بريطانية بصدمة عندما اكتشفت أن صديقة عمرها، التي تعرفها منذ نحو 14 عاماً، كانت وراء سرقة أموالها.
وكانت كاميرا مخبئة في مطبخ سامانتا وود (27 عاماً) من مدينة هال البريطانية، قد رصدت لقطات لصديقة عمرها ميليسا كولير (28 عاماً)، وهي تفتح حقيبة سامانتا الخاصة وتسرق ما بها من نقود، وتدسّها في صدرها.
وكانت "سامانتا" و"ميليسا" صديقتين منذ 14 عاماً، عندما كان عمر الأولى 13 سنة، حسب ما كشفت تقارير صحفية بريطانية.
لكن مؤخراً شعرت "سامانتا" باختفاء أموال خاصة بها من حقائبها، ومن حافظة نقود خاصة بابنها، وحامت شكوكها حول "ميليسا".
وحسب موقع "سكاي نيوز عربية"، قررت "سامانتا" تركيب كاميرا خفية في مطبخ بيتها، ودعت صديقتها، ثم صنعت لها فخّاً أمام الكاميرا وراقبت ما حدث، حتى وقع أسوأ ما كانت تنتظره.
تركت "سامانتا" المكان، وصعدت للطابق الأعلى، بينما كانت حقيبتها على مرأى "ميليسا"، التي لم تتردد قبل فتحها وسرقة محتوياتها وإخفائها أثناء إعداد الشاي.
ومع صدمتها في صديقتها الصدوقة، قدمت "سامانتا" مقطع الفيديو إلى الشرطة التي استدعت "ميليسا" للتحقيق، فيما اعترفت الأخيرة بارتكاب الجريمة.
وقالت "سامانتا" لموقع "هال لايف": "في هذا اليوم تصرفت كأن شيئاً لم يحدث. أخبرتني أنها أعدّت لي كوباً من الشاي، كما لو كانت تفعل معروفاً لي، لكنها كانت قد سرقتني لتوّها".
وأضافت: "بكيت عندما رأيت الفيديو، كان مؤلماً. صديقتي المفضلة التي كانت أساعدها تسرقني. كان أمراً صعباً".