المصدر -
أيدت 3 مقاطعات على الأقل حتى الآن رئيس زيمبابوي الحالي الملقب بـ«التمساح»، إيمرسون منانغاجوا، المرشح الرئاسي الوحيد للحزب في انتخابات عام 2023، وسط نقص حاد في الغذاء والتضخم المفرط الذي أجبر بعض الناس على العيش تحت وطأة الفاقة.
قال أوبيرت مبوفو، وزير شؤون الإدارة في الاتحاد الوطني لزيمبابوي «زانو»، إنه من المتوقع أن تؤيد المزيد من المقاطعات منانغاجوا قبل مؤتمر الشعب السنوي غير الانتخابي المقرر عقده الأسبوع المقبل في جورومونزي، بمقاطعة ماشونالاند الشرقية، مؤكداً أن مدينة بولاوايو تؤيد وبأغلبية ساحقة ترشيح منانغاجوا، أي قبل ثلاث سنوات من عقد البلاد انتخاباتها.
وفقاً لصحيفة «زيمبابوي ميل»، يتزايد عدد الولايات التي تؤيد ولاية ثانية لخلف الرئيس الراحل روبرت موغابي في عام 2017 الذي تسلم إدارة البلاد بعد انقلاب عسكري.
بالنسبة إلى التأييد الذي يسبق أوانه، يرفض المراقبون السياسيون هذه الخطوة باعتبارها مجرد أعمال سياسية تهدف لصرف انتباه الشعب عن المشكلات الاقتصادية الخطيرة التي تعرقل هذه الدولة الواقعة في الجنوب الأفريقي.
كانت هذه الدولة الواقعة في الجنوب الأفريقي تأمل في التخلص من ماضيها المنقسم بعد الانقلاب، بيد أن الانتخابات المتنازع عليها في العام الماضي والتي فاز بها الرئيس إيمرسون منانغاجوا أدت فقط لتعميق الاستقطاب السياسي.
لقد تلاشت الآمال في التعافي الاقتصادي السريع، حيث وصل معدل التضخم الثلاثي إلى 440% في أكتوبر، وارتفعت الأسعار.
يعرف الرئيس الحالي لزيمبابوي بلقب التمساح كنايةً عن مكره السياسي وشعار حزبه «لاكوست» أي التمساح. وهو من مؤيدي الحرب الأهلية في ثمانينات القرن الماضي التي حصدت أرواح آلاف المدنيين، وقتها نفى أي دور في تلك المجازر وألقى باللائمة على الجيش.
حالياً، يقول النقاد إن قسوة إدارة منانغاغوا في التعامل مع المعارضة تحاكي الاستبداد الذي كان السمة المميزة لنظام موغابي الفاشل.
قال أوبيرت مبوفو، وزير شؤون الإدارة في الاتحاد الوطني لزيمبابوي «زانو»، إنه من المتوقع أن تؤيد المزيد من المقاطعات منانغاجوا قبل مؤتمر الشعب السنوي غير الانتخابي المقرر عقده الأسبوع المقبل في جورومونزي، بمقاطعة ماشونالاند الشرقية، مؤكداً أن مدينة بولاوايو تؤيد وبأغلبية ساحقة ترشيح منانغاجوا، أي قبل ثلاث سنوات من عقد البلاد انتخاباتها.
وفقاً لصحيفة «زيمبابوي ميل»، يتزايد عدد الولايات التي تؤيد ولاية ثانية لخلف الرئيس الراحل روبرت موغابي في عام 2017 الذي تسلم إدارة البلاد بعد انقلاب عسكري.
بالنسبة إلى التأييد الذي يسبق أوانه، يرفض المراقبون السياسيون هذه الخطوة باعتبارها مجرد أعمال سياسية تهدف لصرف انتباه الشعب عن المشكلات الاقتصادية الخطيرة التي تعرقل هذه الدولة الواقعة في الجنوب الأفريقي.
كانت هذه الدولة الواقعة في الجنوب الأفريقي تأمل في التخلص من ماضيها المنقسم بعد الانقلاب، بيد أن الانتخابات المتنازع عليها في العام الماضي والتي فاز بها الرئيس إيمرسون منانغاجوا أدت فقط لتعميق الاستقطاب السياسي.
لقد تلاشت الآمال في التعافي الاقتصادي السريع، حيث وصل معدل التضخم الثلاثي إلى 440% في أكتوبر، وارتفعت الأسعار.
يعرف الرئيس الحالي لزيمبابوي بلقب التمساح كنايةً عن مكره السياسي وشعار حزبه «لاكوست» أي التمساح. وهو من مؤيدي الحرب الأهلية في ثمانينات القرن الماضي التي حصدت أرواح آلاف المدنيين، وقتها نفى أي دور في تلك المجازر وألقى باللائمة على الجيش.
حالياً، يقول النقاد إن قسوة إدارة منانغاغوا في التعامل مع المعارضة تحاكي الاستبداد الذي كان السمة المميزة لنظام موغابي الفاشل.