المصدر - نفَّذتْ إدارة الموهوبات في الإدارة العامة للتعليم في منطقة الرياض المرحلة الثالثة من مُبادرة أولمبياد موهوبات الرِّياض للمشاريع العلمية الخاصة بالمرحلة الابتدائية "افرض /جرِّب/ استنتج" استكمالاً للخطة الزمنية العامة لهذه المُبادرة.
وذكرت الدكتورة مها فلاتة مديرة إدارة الموهوبات في الرِّياض أنَّ الهدف من هذه المُبادرة تأصيل منهجية التفكير العلمي لدى الطالبات الموهوبات في سنّ مُبكرة لتكون سلوكاً مقترناً بحياتهن ومُعزِّزاً لقدراتهن الفكرية والمهارية، فضلاً عن ترسيخ مبدأ إنتاج المعارف من خلال الدراسات والأبحاث التجريبية المُقدَّمة.
وتابعت: تتجلى القيمة النوعية للمُبادرة في الإعداد المُبكر للطالبات الموهوبات وحثهنّ على المُشاركة في المُسابقات والمحافل المحلية والعالمية إلى جانب تمكين معلمات الطالبات الموهوبات في هذه المرحلة من تنفيذ برامج المشاريع العلمية في مدارسهن بمهنية واحترافية عالية.
من جانبها، أوضحت نادية محمد الخيَّاط مشرفة الموهوبات، أنَّ عمر هذه المُبادرة ثلاثة أعوام وهي تدخل الآن عامها الختامية، حيث طبقت ميدانيّاً ودرست نتائجها لتمكين مشرفات ومعلمات المدارس من تنفيذها وتأهيل الطالبات للمُشاركة في الأولمبياد والمحافل الدولية والمحلية للمرحلتين : المتوسطة والثانوية .
وأضافت الخيَّاط: يحدث كل عام زيادة في عُمق المعرفة المُقدَّمة المُتعلقة بكتابة وتنفيذ المشاريع العلمية، حيث أُضيف هذا العام تحكيم المشروع العلمي للطالبة ( ملخص/ خطة/ عرض تقديمي).
وختمت: شاركنا في الجنادرية واليوم الخليجي للموهبة والإبداع ونأمل أن يتحول هذا البرنامج إلى برنامج وزاري يتم تطبيقه في جميع المدارس لنُسهِم في إعداد جيل على قدرٍ عالٍ من المهارات والقدرات خدمة لدينه ووطنه.
يذكر أن المُبادرة تُعَدُّ نموذجاً تطبيقياً للتعلم القائم على المشاريع، حيث تُقدَّم في صورة برنامج منهجيّ ضمن فصل دراسيّ تقوم الطالبة الموهوبة وفق هذا القالب بتطبيق منهجية الباحثين في الإجابة عن سؤال علميّ مفتوح أو طرح حل لمُشكلة علمية استناداً إلى معايير وضوابط مُحدَّدة يتم في ضوئها تحكيم جميع المشاريع المُشاركة من لدن مُختصَّات في إدارة الموهوبات في الرِّياض بُغية تحديد المُميّز منها وتصفيتها للمُنافسة في المرحلة الختاميَّة للأولمبياد (المعرض الختامي).
وذكرت الدكتورة مها فلاتة مديرة إدارة الموهوبات في الرِّياض أنَّ الهدف من هذه المُبادرة تأصيل منهجية التفكير العلمي لدى الطالبات الموهوبات في سنّ مُبكرة لتكون سلوكاً مقترناً بحياتهن ومُعزِّزاً لقدراتهن الفكرية والمهارية، فضلاً عن ترسيخ مبدأ إنتاج المعارف من خلال الدراسات والأبحاث التجريبية المُقدَّمة.
وتابعت: تتجلى القيمة النوعية للمُبادرة في الإعداد المُبكر للطالبات الموهوبات وحثهنّ على المُشاركة في المُسابقات والمحافل المحلية والعالمية إلى جانب تمكين معلمات الطالبات الموهوبات في هذه المرحلة من تنفيذ برامج المشاريع العلمية في مدارسهن بمهنية واحترافية عالية.
من جانبها، أوضحت نادية محمد الخيَّاط مشرفة الموهوبات، أنَّ عمر هذه المُبادرة ثلاثة أعوام وهي تدخل الآن عامها الختامية، حيث طبقت ميدانيّاً ودرست نتائجها لتمكين مشرفات ومعلمات المدارس من تنفيذها وتأهيل الطالبات للمُشاركة في الأولمبياد والمحافل الدولية والمحلية للمرحلتين : المتوسطة والثانوية .
وأضافت الخيَّاط: يحدث كل عام زيادة في عُمق المعرفة المُقدَّمة المُتعلقة بكتابة وتنفيذ المشاريع العلمية، حيث أُضيف هذا العام تحكيم المشروع العلمي للطالبة ( ملخص/ خطة/ عرض تقديمي).
وختمت: شاركنا في الجنادرية واليوم الخليجي للموهبة والإبداع ونأمل أن يتحول هذا البرنامج إلى برنامج وزاري يتم تطبيقه في جميع المدارس لنُسهِم في إعداد جيل على قدرٍ عالٍ من المهارات والقدرات خدمة لدينه ووطنه.
يذكر أن المُبادرة تُعَدُّ نموذجاً تطبيقياً للتعلم القائم على المشاريع، حيث تُقدَّم في صورة برنامج منهجيّ ضمن فصل دراسيّ تقوم الطالبة الموهوبة وفق هذا القالب بتطبيق منهجية الباحثين في الإجابة عن سؤال علميّ مفتوح أو طرح حل لمُشكلة علمية استناداً إلى معايير وضوابط مُحدَّدة يتم في ضوئها تحكيم جميع المشاريع المُشاركة من لدن مُختصَّات في إدارة الموهوبات في الرِّياض بُغية تحديد المُميّز منها وتصفيتها للمُنافسة في المرحلة الختاميَّة للأولمبياد (المعرض الختامي).