المصدر - استقبلت مدينة عنيزة أستاذاً بريطانياً كان قد عمل بها معلماً للغة الإنجليزية قبل نصف قرن، وعاش بها وتعلم اللهجة القصيمية، واعتنق الإسلام.
حيث عاد إلى عنيزة الأستاذ “جيمس مايكل بد” لزيارة أصدقائه وزملائه وطلابه الذين عاش معهم لفترة من الزمن بدءاً من عام 1965م 1385هـ.
وأظهرت صور الأستاذ “جيمس” وهو في منزل مدير التعليم عبدالرحمن العليان برفقة عدد من أصدقائه من أهالي المنطقة، وصورة أخرى له وهو يصلي الجمعة بجامع السحيمية بعنيزة.
وروى البريطاني “جيمس” بلهجة قصيمية متقنة بعض القصص والمواقف الطريفة التي مرت به في عنيزة، ومن بينها قصة عن “الجريش”.
وكان الأستاذ “جيمس” عاد إلى بلاده في منتصف عام 1970م، غير أنه عاد في عام 2011 إلى المنطقة بدعوة من تلميذه عبدالله بن يحيى السليم محافظ عنيزة السابق، زار خلالها عددا من معالم عنيزة الحضارية والتراثية.
حيث عاد إلى عنيزة الأستاذ “جيمس مايكل بد” لزيارة أصدقائه وزملائه وطلابه الذين عاش معهم لفترة من الزمن بدءاً من عام 1965م 1385هـ.
وأظهرت صور الأستاذ “جيمس” وهو في منزل مدير التعليم عبدالرحمن العليان برفقة عدد من أصدقائه من أهالي المنطقة، وصورة أخرى له وهو يصلي الجمعة بجامع السحيمية بعنيزة.
وروى البريطاني “جيمس” بلهجة قصيمية متقنة بعض القصص والمواقف الطريفة التي مرت به في عنيزة، ومن بينها قصة عن “الجريش”.
وكان الأستاذ “جيمس” عاد إلى بلاده في منتصف عام 1970م، غير أنه عاد في عام 2011 إلى المنطقة بدعوة من تلميذه عبدالله بن يحيى السليم محافظ عنيزة السابق، زار خلالها عددا من معالم عنيزة الحضارية والتراثية.