المصدر -
تناول المؤتمر السعودي للشبكات الذكية 2019 الذي بدء اعماله بجدة يوم أمس في جلسته الاولي اليوم تحت عنوان " تقنيات جديدة لعصر طاقة متطور" التقنيات الجديدة لسوق الطاقة الكهربائية ومدى تأثيرها علي وسائل النقل الحديثة بالإضافة الي مصادر الطاقة المتجددة وتأثيرها في شبكات الكهرباء في المملكة والمنطقة بشكل عام والذي من شأنه ان يساهم في سن قوانين تؤدي للاستخدام الأمثل لهذه التقنيات وكأذلك التحديات وطرق التعامل معها التي تواجه فرص الاستفادة من أنظمة إدارة الطاقة الحديثة في الصناعة ودخول محطات الطاقة المتجددة.
حيث رئس الجلسة م. عاصم القاضي وشارك فيها كل من الدكتور محمد عالم والمهندس احمد عبدالعظيم والدكتور فرد ستاينهاوشر والمهندس مايكل بروك والمهندس جورج فيرجي والدكتور محمد نصار والمهندس بدر العتيبي
كما تناولت الجلسة الثانية التي أتت بعنوان "عصر جديد لسياسات أسواق الكهرباء والطاقة" تشريعات أسواق الكهرباء ومدى ملاءمتها للتغيرات المتسارعة في تكنولوجيا الشبكات الذكية والاعتماد المتزايد على مصادر الطاقة المتجددة، والذي سيلقي بظلاله على صياغة تنظيمات تبادل الطاقة ومناهج الجدوى الاقتصادية للاستثمار في صناعة الكهرباء.
ورئس الجلسة الدكتور تركي العقيل وشارك بها أسامة بيدار والمهندس إفرايم نوفيناريو والمهندس / آدم تيري والمهندس / محمد الضحي .
فيما جاء عنوان الجلسة الثالثة "المرونة التشغيلية بالشبكات " حيت استعرضت تجربة دولة كندا في التحكم بالشبكة الكهربائية في الوضع الحرج لتقليل التكاليف بالإضافة للخطة الحالية لمشاريع الطاقة المتجددة والتي تشكل تحدي كبير للنظام الكهربائي نتيجة للفائض للطاقة الإنتاجية مقابل الاحمال خلال ساعات الصباح الاولي وتناولت الجلسة كذلك التحديات في ربط الطاقة المتجددة في الشبكات الكهربائية وكيفية التغلب عليها وطرق استخدام أنظمة الاغلاق الذاتي في شبكات التوزيع وقياس اثرها في رفع مستوي الشبكة.
كما تناولت الجلسة الرابعة التي أتت بعنوان "إدارة البيانات الضخمة والامن السبراني" وموضوع اختراق شبكات الطاقة الكهربائية وتحليل بيانات العدادات الذكية والامن السبراني والاستفادة منها في مختلف التطبيقات كما ناقشت الجلسة تقدير الاحمال وشبكات الاتصالات المتطورة في المباني الذكية وتقدير القدرة المفقودة في معالجة البيانات باستخدام العدادات الذكية ورئس الجلسة الرابعة الدكتور عمر السعد وشارك بها الدكتور رفعت روب والدكتورة منى الدعليج المهندس علاء بادخن المهندس سيف الرحمن والدكتور عبدالله السبيعي .
من جانبة أوضح رئيس الجان المنظمة للمؤتمر المهندس بندر علاف في تصريح صحفي ان المؤتمر واحداَ من المؤتمرات المهمة في العالم وأصبح واحداَ من أبرز الأحداث التي يحرص علي حضورها الخبراء والمهتمين الدوليين في مجال الطاقة والشبكات الذكية ، ويضعونها علي أجندة أعمالهم السنوية ، مما يعني أننا استطعنا في المملكة العربية السعودية أن نقدم للعالم أجمع مؤتمراَ قادراً علي تزويد العالم بأفضل الحلول التقنية في مجال الشبكات الذكية حيث اعتمد المؤتمر ثمان توصيات :
تجهيز البنى التحتية المادية والتنظيمية اللازمة لدعم الاستخدام والانتشار الواسع للسيارات الكهربائية، مثل محطات الشحن الكهربائي العاملة بالطاقة الشمسية ورخص مزودي الخدمة.
زيادة الاستثمارات في توطين معدات نقل وتوزيع الطاقة، الشبكات الذكية، والعدادات الذكية.
دراسة الجدوى الاقتصادية للنظم الهجينة المكوّنة من الطاقة الشمسية، والطاقة المولدة بالغاز، والمدعومة بأنظمة تخزين الطاقة، ودراسة تطبيقاتها في المناطق المعزولة.
تسريع المبادرات الرامية لتفعيل مبدأ "الوصول المفتوح للشبكات الكهربائية"، بهدف دعم نمو سوق تنافسي للكهرباء.
الاستفادة من التطبيقات المتنوعة للشبكات الذكية، المباني الذكية، البيانات الضخمة، وإنترنت الأشياء للتنبؤ الدقيق بطلب الذروة.
تجهيز خارطة طريقٍ وطنيةٍ للوصول إلى اقتصاد الكربون الدائري، عبر دعم التعاون بين القطاعين العام والخاص.
تطوير معايير وطنية للأمن السيبراني في قطاع الطاقة، بهدف ضمان أمن الشبكة الكهربائية وموثوقيتها.
تشجيع الجهات التعليمية والتدريبية على تبني مناهج متخصصة تدعم المهارات الجديدة المطلوبة في سوق العمل، مثل الطاقة المتجددة، والعدادات الذكية، والأمن السيبراني، والشبكة الذكية.
حيث رئس الجلسة م. عاصم القاضي وشارك فيها كل من الدكتور محمد عالم والمهندس احمد عبدالعظيم والدكتور فرد ستاينهاوشر والمهندس مايكل بروك والمهندس جورج فيرجي والدكتور محمد نصار والمهندس بدر العتيبي
كما تناولت الجلسة الثانية التي أتت بعنوان "عصر جديد لسياسات أسواق الكهرباء والطاقة" تشريعات أسواق الكهرباء ومدى ملاءمتها للتغيرات المتسارعة في تكنولوجيا الشبكات الذكية والاعتماد المتزايد على مصادر الطاقة المتجددة، والذي سيلقي بظلاله على صياغة تنظيمات تبادل الطاقة ومناهج الجدوى الاقتصادية للاستثمار في صناعة الكهرباء.
ورئس الجلسة الدكتور تركي العقيل وشارك بها أسامة بيدار والمهندس إفرايم نوفيناريو والمهندس / آدم تيري والمهندس / محمد الضحي .
فيما جاء عنوان الجلسة الثالثة "المرونة التشغيلية بالشبكات " حيت استعرضت تجربة دولة كندا في التحكم بالشبكة الكهربائية في الوضع الحرج لتقليل التكاليف بالإضافة للخطة الحالية لمشاريع الطاقة المتجددة والتي تشكل تحدي كبير للنظام الكهربائي نتيجة للفائض للطاقة الإنتاجية مقابل الاحمال خلال ساعات الصباح الاولي وتناولت الجلسة كذلك التحديات في ربط الطاقة المتجددة في الشبكات الكهربائية وكيفية التغلب عليها وطرق استخدام أنظمة الاغلاق الذاتي في شبكات التوزيع وقياس اثرها في رفع مستوي الشبكة.
كما تناولت الجلسة الرابعة التي أتت بعنوان "إدارة البيانات الضخمة والامن السبراني" وموضوع اختراق شبكات الطاقة الكهربائية وتحليل بيانات العدادات الذكية والامن السبراني والاستفادة منها في مختلف التطبيقات كما ناقشت الجلسة تقدير الاحمال وشبكات الاتصالات المتطورة في المباني الذكية وتقدير القدرة المفقودة في معالجة البيانات باستخدام العدادات الذكية ورئس الجلسة الرابعة الدكتور عمر السعد وشارك بها الدكتور رفعت روب والدكتورة منى الدعليج المهندس علاء بادخن المهندس سيف الرحمن والدكتور عبدالله السبيعي .
من جانبة أوضح رئيس الجان المنظمة للمؤتمر المهندس بندر علاف في تصريح صحفي ان المؤتمر واحداَ من المؤتمرات المهمة في العالم وأصبح واحداَ من أبرز الأحداث التي يحرص علي حضورها الخبراء والمهتمين الدوليين في مجال الطاقة والشبكات الذكية ، ويضعونها علي أجندة أعمالهم السنوية ، مما يعني أننا استطعنا في المملكة العربية السعودية أن نقدم للعالم أجمع مؤتمراَ قادراً علي تزويد العالم بأفضل الحلول التقنية في مجال الشبكات الذكية حيث اعتمد المؤتمر ثمان توصيات :
تجهيز البنى التحتية المادية والتنظيمية اللازمة لدعم الاستخدام والانتشار الواسع للسيارات الكهربائية، مثل محطات الشحن الكهربائي العاملة بالطاقة الشمسية ورخص مزودي الخدمة.
زيادة الاستثمارات في توطين معدات نقل وتوزيع الطاقة، الشبكات الذكية، والعدادات الذكية.
دراسة الجدوى الاقتصادية للنظم الهجينة المكوّنة من الطاقة الشمسية، والطاقة المولدة بالغاز، والمدعومة بأنظمة تخزين الطاقة، ودراسة تطبيقاتها في المناطق المعزولة.
تسريع المبادرات الرامية لتفعيل مبدأ "الوصول المفتوح للشبكات الكهربائية"، بهدف دعم نمو سوق تنافسي للكهرباء.
الاستفادة من التطبيقات المتنوعة للشبكات الذكية، المباني الذكية، البيانات الضخمة، وإنترنت الأشياء للتنبؤ الدقيق بطلب الذروة.
تجهيز خارطة طريقٍ وطنيةٍ للوصول إلى اقتصاد الكربون الدائري، عبر دعم التعاون بين القطاعين العام والخاص.
تطوير معايير وطنية للأمن السيبراني في قطاع الطاقة، بهدف ضمان أمن الشبكة الكهربائية وموثوقيتها.
تشجيع الجهات التعليمية والتدريبية على تبني مناهج متخصصة تدعم المهارات الجديدة المطلوبة في سوق العمل، مثل الطاقة المتجددة، والعدادات الذكية، والأمن السيبراني، والشبكة الذكية.