للأطفال المجندين بمأرب
المصدر -
أكدت نادية عبدالله الأخرم وكيل وزارة الشباب والرياضة لشؤون المرأة أهمية إعادة الدمج المجتمعي للأطفال المجندين ومن تعرضوا للإصابات أثناء الحرب، إضافة إلى إعادتهم للمدارس وإيجاد البرامج المهتمة في ذلك في كل المحافظات اليمنية.
وقالت نادية الأخرم خلال زيارتها اليوم الأربعاء لمبنى مشروع إعادة تأهيل الأطفال المجندين والمتأثرين بالصراع المسلح في اليمن، إن هناك الآلاف من الأطفال ممن يعانون جراء تأثرهم وتجنيدهم بالحرب وإصابتهم بالألغام والمتفجرات، إضافة إلى هربهم ونزوحهم وهو ما يحتم ضرورة التأهيل النفسي والاجتماعي لهم ورعايتهم ليعودوا إلى طفولتهم.
وأشادت بجهود المشروع النوعية التي لاحظتها خلال استماعها للأطفال ممن يخضعون للتأهيل النفسي والاجتماعي, مستمعة لقصصهم ومدى استفادتهم من المشروع, شاكرة مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية على دعمه للمشروع والمؤسسة المنفذة "وثاق للتوجه المدني".
ويتلقى 27 طفلاً مجنداً ومتأثرا للتأهيل النفسي والاجتماعي ضمن الدورة الخامسة من المرحلة التاسعة والعاشرة من المشروع التي تستهدف إعادة تأهيل 160 طفلاً من محافظات يمنية مختلفة.
وقالت نادية الأخرم خلال زيارتها اليوم الأربعاء لمبنى مشروع إعادة تأهيل الأطفال المجندين والمتأثرين بالصراع المسلح في اليمن، إن هناك الآلاف من الأطفال ممن يعانون جراء تأثرهم وتجنيدهم بالحرب وإصابتهم بالألغام والمتفجرات، إضافة إلى هربهم ونزوحهم وهو ما يحتم ضرورة التأهيل النفسي والاجتماعي لهم ورعايتهم ليعودوا إلى طفولتهم.
وأشادت بجهود المشروع النوعية التي لاحظتها خلال استماعها للأطفال ممن يخضعون للتأهيل النفسي والاجتماعي, مستمعة لقصصهم ومدى استفادتهم من المشروع, شاكرة مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية على دعمه للمشروع والمؤسسة المنفذة "وثاق للتوجه المدني".
ويتلقى 27 طفلاً مجنداً ومتأثرا للتأهيل النفسي والاجتماعي ضمن الدورة الخامسة من المرحلة التاسعة والعاشرة من المشروع التي تستهدف إعادة تأهيل 160 طفلاً من محافظات يمنية مختلفة.