المصدر - نفذت الروضة السابعة والعشرون بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة برنامج الكشف المبكر لمظاهر التوحد لطفل الروضة والتأهيل النفسي لذوي الاحتياجات الخاصة في رياض الأطفال، نفذته الأستاذة تهاني فران بمركز التوحد و تهاني عامودي بمعهد الأمل وفاطمة الغامدي بالابتدائية السابعة والعشرون بعد المائة بمقر الروضة السابعة والعشرون وذلك بحضور مديرة إدارة الطفولة المبكرة زكية الصبحي وعدد من مشرفات الإدارة والأمهات وقد بلغ عدد الحضور 49 تربوية.
وأبانت مديرة الطفولة المبكرة زكية الصبحي بأن البرنامج استهدف مشرفات وقائدات ومعلمات وأولياء أمور الأطفال ، بهدف التوعية والتثقيف بأبرز ملامح الطفل التوحدي وأهمية التأهيل النفسي لهم والتعرف على مفهوم اضطراب التوحد وتشتت الانتباه وفرط الحركة لدى الأطفال مع نشر الدعم والإرشاد الأسري للفئة المستهدفة ورفع قدرات الطفل الاجتماعية والتعليمية واخذ الاعتبار في فروقاتهم الفردية .
كما أكدت بان إدارة الطفولة المبكرة تسعى في خططها القادمة إلى تجويد بيئات التعلم في رياض الأطفال وتعزيز السلوك الموجه نحو جودة البيئة التربوية لروضات الأطفال الحكومية والأهلية في جميع عناصرها وفق منهجية علمية وباستخدام أدوات تعليمية مقننة وتعزيز قيم ومهارات السلامة الشخصية لدى الأطفال والقائمين على تربيتهم من معلمات وأولياء أمور من خلال توفير بيئة تربوية صحية وتنمية المهارات الوقائية لمختلف أنواع الإيذاء والإهمال، مشيرة بأن التدخل المبكر يعمل على تحسين الوضع الصحي والنمائي العام للأطفال، بالتالي يعمل على خفض التكاليف المادية للعلاجات الطبية وغير الطبية التي قد تحتاجها هذه الفئة من الأطفال في المستقبل كما أثبتت الدراسات المختصة.
وأبانت مديرة الطفولة المبكرة زكية الصبحي بأن البرنامج استهدف مشرفات وقائدات ومعلمات وأولياء أمور الأطفال ، بهدف التوعية والتثقيف بأبرز ملامح الطفل التوحدي وأهمية التأهيل النفسي لهم والتعرف على مفهوم اضطراب التوحد وتشتت الانتباه وفرط الحركة لدى الأطفال مع نشر الدعم والإرشاد الأسري للفئة المستهدفة ورفع قدرات الطفل الاجتماعية والتعليمية واخذ الاعتبار في فروقاتهم الفردية .
كما أكدت بان إدارة الطفولة المبكرة تسعى في خططها القادمة إلى تجويد بيئات التعلم في رياض الأطفال وتعزيز السلوك الموجه نحو جودة البيئة التربوية لروضات الأطفال الحكومية والأهلية في جميع عناصرها وفق منهجية علمية وباستخدام أدوات تعليمية مقننة وتعزيز قيم ومهارات السلامة الشخصية لدى الأطفال والقائمين على تربيتهم من معلمات وأولياء أمور من خلال توفير بيئة تربوية صحية وتنمية المهارات الوقائية لمختلف أنواع الإيذاء والإهمال، مشيرة بأن التدخل المبكر يعمل على تحسين الوضع الصحي والنمائي العام للأطفال، بالتالي يعمل على خفض التكاليف المادية للعلاجات الطبية وغير الطبية التي قد تحتاجها هذه الفئة من الأطفال في المستقبل كما أثبتت الدراسات المختصة.