المصدر -
ضمن احتفال «مونديال المنجزين العرب» الذي أقامه الاتحاد الدولي للمنجزين العرب والأفارقة في اليوم الافتتاحي لـ «منتدى الابداع والتميز الأول 6-9 ديسمبر 2019» سلم سعادة رئيس مجلس أمناء الاتحاد اللواء الدكتور سامح لطفي جائزة أوسكار الإبداع العربي للزميل الكاتب والمؤلف محمد توفيق بلو مع كوكبة من المنجزين العرب من السعودية، الإمارات، البحرين، عمان، الكويت، الأردن، السودان، مصر، المغرب من بينهم الإعلامي عمرو الليثي، والإعلامي وائل الابراشي، د. سعاد الشمسي أول سيدة تحصل على شهادة الدكتوراة في هندسة الطائرات وتعمل في مجال الطيران ومؤلفة لروايات أدبية الأكثر مبيعاً في الإمارات، والطفل السعودي سلطان الشهري أصغر إعلامي في الوطن العربي، والطفلة المصرية ريم أشرف التي حققت رقم قياسي عالمي في الغوص تحت الماء لمدة 56 ساعة و 25 دقيقة، والطالب السعودي أسامة مسرحي بطل آسيا في العدو، وعدد كبير من أصحاب الإنجازات والإعلامين العرب والمبدعين والشعراء.
وكانت لجنة الجائزة قد اختارت بلو كأحد الفائزين هذا العام نظير إسهاماته وإنجازاته في العديد من الأعمال الإنسانية والاجتماعية التي كان لها مردود نفعي مباشر على المجتمع وتحويله لإعاقته البصرية إلى طاقة إيجابية أسفرت عن تقديمه لفكرة وجبة الراكب الكفيف للخطوط العربية السعودية وفوزها بعدة جوائز عالمية، وتأسيسه جمعية إبصار الخيرية بالمملكة وإدارتها لأكثر من ١٠ سنوات وتحقيقه للمركز الأول بجائزة الاميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي وتقديمه خمسة مؤلفات أدبية فضلًا عن مشاركاته في الاجتماعات والمؤتمرات العلمية الدولية بأوراق عمل تخصصية في الوكالة الدولية لمكافحة العمى، رابطة أبحاث ضعف البصر وإعادة التأهيل العالمية والمجلس الدولي لتعليم المعاقين بصرياً.
الجدير بالذكر بأن جائزة أوسكار الإبداع العربي يمنحها الإتحاد الدولي المنجزين العرب و الأفارقة بناء على تقييم من لجنة رفيعة المستوى من المتخصصين بالدول العربية، تقيم التجارب والأفكار والإنجازات بين الشباب، وفق اشتراطات محددة ثم يتولى الاتحاد تسليط الضوء على المنجزين منهم، و يتم منح المبدعين وأصحاب الأفكار والتجارب شهادات تقدير عن مبادراتهم وإنجازاتهم، وكان لإتحاد المنجزين العرب الأسبقية في تكريم وإظهار العديد من المواهب العربية الذين كرمتهم دولهم فيما بعد.
والإتحاد الدولي للمنجزين العرب هو مؤسسة غير ربحية أسست في العام 2015م وباكورة أنشطته مونديال المنجزين العرب أكبر تجمع عربي لأصحاب الإنجازات والنجاحات والإبداعات والمبادرات الإيجابية في عدة مجالات على مستوى الأفراد والمؤسسات، ويتيح لهم التنافس للفوز بجائزة أوسكار الإبداع العربي، ودشن في العام 2016م «الموسوعة العربية» على غرار موسوعة «چينيس» العالمية لتسجيل كافة الإنجازات والمواهب في المنطقة من الشباب والأطفال وذوي الإعاقة.
يشار إلى أن المنتدى هذا العام شهد مشاركة ١٥ دولة من بينها لأول مرة دولة السودان، ودول المغرب العربي والخليج، وحضور عدد من الشخصيات وسفراء دول أمريكا اللاتينية.
وكانت لجنة الجائزة قد اختارت بلو كأحد الفائزين هذا العام نظير إسهاماته وإنجازاته في العديد من الأعمال الإنسانية والاجتماعية التي كان لها مردود نفعي مباشر على المجتمع وتحويله لإعاقته البصرية إلى طاقة إيجابية أسفرت عن تقديمه لفكرة وجبة الراكب الكفيف للخطوط العربية السعودية وفوزها بعدة جوائز عالمية، وتأسيسه جمعية إبصار الخيرية بالمملكة وإدارتها لأكثر من ١٠ سنوات وتحقيقه للمركز الأول بجائزة الاميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي وتقديمه خمسة مؤلفات أدبية فضلًا عن مشاركاته في الاجتماعات والمؤتمرات العلمية الدولية بأوراق عمل تخصصية في الوكالة الدولية لمكافحة العمى، رابطة أبحاث ضعف البصر وإعادة التأهيل العالمية والمجلس الدولي لتعليم المعاقين بصرياً.
الجدير بالذكر بأن جائزة أوسكار الإبداع العربي يمنحها الإتحاد الدولي المنجزين العرب و الأفارقة بناء على تقييم من لجنة رفيعة المستوى من المتخصصين بالدول العربية، تقيم التجارب والأفكار والإنجازات بين الشباب، وفق اشتراطات محددة ثم يتولى الاتحاد تسليط الضوء على المنجزين منهم، و يتم منح المبدعين وأصحاب الأفكار والتجارب شهادات تقدير عن مبادراتهم وإنجازاتهم، وكان لإتحاد المنجزين العرب الأسبقية في تكريم وإظهار العديد من المواهب العربية الذين كرمتهم دولهم فيما بعد.
والإتحاد الدولي للمنجزين العرب هو مؤسسة غير ربحية أسست في العام 2015م وباكورة أنشطته مونديال المنجزين العرب أكبر تجمع عربي لأصحاب الإنجازات والنجاحات والإبداعات والمبادرات الإيجابية في عدة مجالات على مستوى الأفراد والمؤسسات، ويتيح لهم التنافس للفوز بجائزة أوسكار الإبداع العربي، ودشن في العام 2016م «الموسوعة العربية» على غرار موسوعة «چينيس» العالمية لتسجيل كافة الإنجازات والمواهب في المنطقة من الشباب والأطفال وذوي الإعاقة.
يشار إلى أن المنتدى هذا العام شهد مشاركة ١٥ دولة من بينها لأول مرة دولة السودان، ودول المغرب العربي والخليج، وحضور عدد من الشخصيات وسفراء دول أمريكا اللاتينية.