تعليم ينبع
المصدر - دشنت مديرة مكتب تعليم شمال ينبع نوف بنت ناصر القحطاني اليوم ، في مقر متوسطة حفصة وثانوية خولة، قاعة العلوم الاجتماعية والمواطنة ، وهي من إعداد وتنفيذ المعلمتين عيدة الحبيشي وريه الجهني ، وذلك بحضور رئيسة قسم الدراسات الاجتماعية والمواطنة غالية بنت حامد الجهني ، وعدد من المشرفات التربويات والمعلمات والطالبات .
وشكرت "القحطاني" قائدة المدرسة وفريق العمل والطالبات المشاركات ، مؤكدة الحرص على توظيف مهارات القرن الحادي والعشرين وإعداد جيل المستقبل مع رؤية الطموح 2030 ، وتماشيا مع المتطلبات التنموية والاقتصادية للقرن الحادي والعشرين ، حيث أنهم الركيزة الأساسية في المنظومة التعليمية .
وقالت : إن من الضرورات في هذه الفترة مواكبة التطورات الجديدة ، وتضمين مهارات القرن 21 المعرفية للمحتوى التعليمي في تدريس الطالبات، وتجويد المهارات التدريسية ورفع الهمة للمنافسات المحلية والدولية وتجويد نواتج التعلم، فالمدرسة أصبحت بيئة جاذبة ومحببة للتعليم ، يسعد ويبدع فيها المعلم والطالب ، ويمضي نحو تحقيق أهداف التحول الوطني ورؤية 2030 ، ورفعة راية المملكة في جميع المحافل والمنافسات الدولية والمحلية.
من جانبها أشارت قائدة المدرسة بدرية بنت محمد الفياض أن المبادرة تأتي في إطار جهود المدرسة في رفع مستوى جودة البيئة التعليمية وتوفير بيئة جاذبة ومشجعة ومتطورة للطالبات ، مبينة أن القاعة أعدت بشكل يمكّن جميع المعلمات من توظيف مهارات القرن الحادي والعشرين واستخدامها في تقديم الدروس والدورات التدريبية ، وذلك لتوفر الوسائل التعليمية والتقنية الحديثة.
وأضافت أن المبادرة تهدف إلى تعزيز السلوك الإيجابي لدى الطالبات في الانضباط والتعاون، وغرس مفهوم العمل التطوعي ونشر ثقافة التعلم النشط والتعاوني سعيا لتجويد نواتج التعلم .
جدير بالذكر أن حفل التدشين تضمن عروضا مرئية لمراحل إنشاء القاعة ، ومعرضا لأهم أعمال الطالبات البحثية ، والتوثيقية ، وصورا مختارة من مسابقة ( مدينتي من تصويري ) .
وشكرت "القحطاني" قائدة المدرسة وفريق العمل والطالبات المشاركات ، مؤكدة الحرص على توظيف مهارات القرن الحادي والعشرين وإعداد جيل المستقبل مع رؤية الطموح 2030 ، وتماشيا مع المتطلبات التنموية والاقتصادية للقرن الحادي والعشرين ، حيث أنهم الركيزة الأساسية في المنظومة التعليمية .
وقالت : إن من الضرورات في هذه الفترة مواكبة التطورات الجديدة ، وتضمين مهارات القرن 21 المعرفية للمحتوى التعليمي في تدريس الطالبات، وتجويد المهارات التدريسية ورفع الهمة للمنافسات المحلية والدولية وتجويد نواتج التعلم، فالمدرسة أصبحت بيئة جاذبة ومحببة للتعليم ، يسعد ويبدع فيها المعلم والطالب ، ويمضي نحو تحقيق أهداف التحول الوطني ورؤية 2030 ، ورفعة راية المملكة في جميع المحافل والمنافسات الدولية والمحلية.
من جانبها أشارت قائدة المدرسة بدرية بنت محمد الفياض أن المبادرة تأتي في إطار جهود المدرسة في رفع مستوى جودة البيئة التعليمية وتوفير بيئة جاذبة ومشجعة ومتطورة للطالبات ، مبينة أن القاعة أعدت بشكل يمكّن جميع المعلمات من توظيف مهارات القرن الحادي والعشرين واستخدامها في تقديم الدروس والدورات التدريبية ، وذلك لتوفر الوسائل التعليمية والتقنية الحديثة.
وأضافت أن المبادرة تهدف إلى تعزيز السلوك الإيجابي لدى الطالبات في الانضباط والتعاون، وغرس مفهوم العمل التطوعي ونشر ثقافة التعلم النشط والتعاوني سعيا لتجويد نواتج التعلم .
جدير بالذكر أن حفل التدشين تضمن عروضا مرئية لمراحل إنشاء القاعة ، ومعرضا لأهم أعمال الطالبات البحثية ، والتوثيقية ، وصورا مختارة من مسابقة ( مدينتي من تصويري ) .
