المصدر - شهد مدير عام التعليم في منطقة عسير الأستاذ سعد الجوني، ورشة العمل التي نفذتها إدارة الجودة صباح اليوم " الأحد " لمراجعة نتائج الاختبارات التحصيلية والوطنية والدولية ، وذلك في القاعة التدريبية بالإدارة العامة للتعليم في المنطقة.
وأشار " الجوني " في مستهل الورشة إلى تطلعات الجميع للوقوف على نتائج الطلاب والطالبات للوصول لأفاق رحبة على مستوى العمل بين المدرسة ومكاتب التعليم والإشراف التربوي لتكوين برنامج عملي لتحليل النتائج ورسم الخطط العلاجية والتطويرية، وفق المعايير المحددة لذلك ، مع ضرورة التركيز على التكامل بين الإدارات والميدان ، لرفع مستوى التحصيل الدراسي والوصول إلى نتائج متقدمة ، والإفادة من التجارب الناجحة في هذا الخصوص .
واشتملت الورشة على أوراق عمل قدمت الأولى منها المساعدة للشؤون التعليمية الأستاذة نوره آل مفرح ، بعنوان "تكامل الأدوار الطريق إلى نجاح الاختبارات" بدأتها بمقدمة عن مفهوم تكامل الأدوار ، ومعالجة نقص الكادر التعليمي ، وسبل تطوير المعلمين والممارسات التدريسية، وسلوك الطلاب والتحصيل ودعم مهارات القراءة والكتابة ، بشكل عام ، فيما تطرقت للقيمة المضافة ، وآلية احتسابها ،وقدم مشرف الجودة الأستاذ ناصر آل شعبان الورقة الثانية بعنوان " استعراض نتائج الاختبارات التحصيلية للعام الدراسي 1439/1440هـ " بدأها بتساؤل حول كيفية قراءة نتائج الاختبارات التحصيلية، مبينا أن لكل مادة مستويات كفاءة ، وهي : المتقدم ، والعالي ، والمتوسط ،والمنخفض ،والمنخفض جدا، وأشار للمنحنى الطبيعي، ثم سلط الضوء على متوسط درجات الطلاب والطالبات في بعض المواد الدراسية، وتطرق أيضا لنماذج من أسئلة الاختبارات التحصيلية والمفسوحة من قبل وزارة التعليم ، عقب ذلك قدمت الأستاذة خيرية الدريمي الورقة الثالثة بعنوان "استعراض نتائج الاختبارات الدولية والاختبارات الوطنية" ،تناولت أهم أهدافها، وسلطت الضوء على نتائج الاختبارات الوطنية للصف الرابع الابتدائي في مادتي العلوم والرياضيات، منوهة بالعوامل المؤثرة والأسباب، إلى جانب تحليل النتائج ، وقدم مشرف الجودة الأستاذ محمد المقرفي الورقة الرابعة حول "منهجيات التحسين " ، موضحا أهداف التنمية المستدامة ، والأهداف العامة للمملكة العربية السعودية وفق رؤية المملكة ، متطرقا لمفهوم التحسين المستمر ، ومنهجياته ، وتخلل أوراق العمل مداخلات من الحضور أثرت اللقاء.
وأشار " الجوني " في مستهل الورشة إلى تطلعات الجميع للوقوف على نتائج الطلاب والطالبات للوصول لأفاق رحبة على مستوى العمل بين المدرسة ومكاتب التعليم والإشراف التربوي لتكوين برنامج عملي لتحليل النتائج ورسم الخطط العلاجية والتطويرية، وفق المعايير المحددة لذلك ، مع ضرورة التركيز على التكامل بين الإدارات والميدان ، لرفع مستوى التحصيل الدراسي والوصول إلى نتائج متقدمة ، والإفادة من التجارب الناجحة في هذا الخصوص .
واشتملت الورشة على أوراق عمل قدمت الأولى منها المساعدة للشؤون التعليمية الأستاذة نوره آل مفرح ، بعنوان "تكامل الأدوار الطريق إلى نجاح الاختبارات" بدأتها بمقدمة عن مفهوم تكامل الأدوار ، ومعالجة نقص الكادر التعليمي ، وسبل تطوير المعلمين والممارسات التدريسية، وسلوك الطلاب والتحصيل ودعم مهارات القراءة والكتابة ، بشكل عام ، فيما تطرقت للقيمة المضافة ، وآلية احتسابها ،وقدم مشرف الجودة الأستاذ ناصر آل شعبان الورقة الثانية بعنوان " استعراض نتائج الاختبارات التحصيلية للعام الدراسي 1439/1440هـ " بدأها بتساؤل حول كيفية قراءة نتائج الاختبارات التحصيلية، مبينا أن لكل مادة مستويات كفاءة ، وهي : المتقدم ، والعالي ، والمتوسط ،والمنخفض ،والمنخفض جدا، وأشار للمنحنى الطبيعي، ثم سلط الضوء على متوسط درجات الطلاب والطالبات في بعض المواد الدراسية، وتطرق أيضا لنماذج من أسئلة الاختبارات التحصيلية والمفسوحة من قبل وزارة التعليم ، عقب ذلك قدمت الأستاذة خيرية الدريمي الورقة الثالثة بعنوان "استعراض نتائج الاختبارات الدولية والاختبارات الوطنية" ،تناولت أهم أهدافها، وسلطت الضوء على نتائج الاختبارات الوطنية للصف الرابع الابتدائي في مادتي العلوم والرياضيات، منوهة بالعوامل المؤثرة والأسباب، إلى جانب تحليل النتائج ، وقدم مشرف الجودة الأستاذ محمد المقرفي الورقة الرابعة حول "منهجيات التحسين " ، موضحا أهداف التنمية المستدامة ، والأهداف العامة للمملكة العربية السعودية وفق رؤية المملكة ، متطرقا لمفهوم التحسين المستمر ، ومنهجياته ، وتخلل أوراق العمل مداخلات من الحضور أثرت اللقاء.
