المصدر - قامت مجموعة أنوار طيبة ورواد ديوانية آل رفيق الثقافية ومجموعة محمود احمد رفيق القابضة بزيارة لأكاديمية إلسو لتعليم اللغة الانجليزية مساء يوم أمس السبت وكان في إستقبالهم البروفسور هاشم حمزة نور مديرعام أكاديمية إلسو الذي رحب بالجميع وشرح لهم آلية العمل في المعهد وطرق التعليم فيه
وأنه لا يقتصر على التدريس داخل قاعة الدرس بل هناك أساليب تعليمية جديدة لها علاقة بالأنشطة الإجتماعية والتعليمية المساعدة خارج الفصل بعدها قام الوفد بجولة على الفصول والقاعات وبعدها بدأت اسئلة أعضاء المجموعة ومداخلاتهم حيث بدأت بسؤال الدكتور بهجت محمود جنيد -عضو مجموعة انوارطيبة ذكر إن إلسو صرخ شامخ وموقع مميز ويحق لنا أن نفخربوجوده بطيبةالطيبة
وأشار بأن اللغة الإنجليزية تفضل أن تكون الثانية بعد اللغة العربية وعن تعليم اللغة الإنجليزية الحديثة وأساليبه
ثم تلاه الأستاذ محمد صالح عسيلان عضو ديوانية أل رفيق الثقافية الباحث العلمي المعروف بإلقاء حوار وكلمة ومداخلة مع المدير العام
إن هذه المنشأة تضمنت الجوانب التالية أولآ أشار على عظمة هذا الموقع من حيث ترتيب المكان وهيكله العلمي وكونه يقوم بتدريب اللغة الإنجليزية بشكل متميز وأسلوب مغاير لماهو قائم الآن وقد أستقدم أكفأ المدرسين من الأنجليز من أهل الكلمة ليكون التدريس على مستوى عالي ومن أهل الكلمة نفسها
-ثانيآ: إن هذا الصرخ علمي متميز أقامه مجموعة من رجالات الخير والبركة من أبناء المدينة المنورة وعلى رأسهم البروفسور هاشم حمزة نور باستفسار عن أهمية استمرار التميز ليس في التصميم والمكان بل وأيضا مستوى التعليم والتدريب
ثالثآ: أن تكون تجربة مماثلة لجامعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود -وأن يتوجه المعهد إلى معرفة الجانب الاستثماري للإستمراره ونجاحه -وتحدث المهندس كمال القبلي عضو مجموعة انوارطيبة وذكر إنه هو من خريجي جامعة الملك فهد للبترول والمعادن عام الف وأربعمائة للهجرة
وأفاد عن تدريس اللغة الانجليزية في جامعة البترول وأهمية أن يُماثل التدريس في هذه الأكاديمية لما هو معمول بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن وكذلك بيئة الفصل التعليمي
وتحدث رجل الأعمال رئيس مجلس إدارة ديوانية آل رفيق الثقافية والمشرف العام لمجموعة انوارطيبة والمدير العام لمجموعة محمود احمد رفيق الأستاذ محمود احمدرفيق
موضحا أن أبنائنا يذهبون لتعلم اللغة الإنجليزية والبحث عن أكاديميات التعليمية القوية ببرامجها وأساليبها
والآن وبما أنه يوجد أكاديمية إلسوالتعليمية باللغةالإنجليزية في المدينة فإنه يكتفى بها عن البحث خارج وطننا الغالي
بعدها غادر الوفد مقر الأكاديمية مودعا بمثل ما أستقبل به من حفاوة وتكريم.
وأنه لا يقتصر على التدريس داخل قاعة الدرس بل هناك أساليب تعليمية جديدة لها علاقة بالأنشطة الإجتماعية والتعليمية المساعدة خارج الفصل بعدها قام الوفد بجولة على الفصول والقاعات وبعدها بدأت اسئلة أعضاء المجموعة ومداخلاتهم حيث بدأت بسؤال الدكتور بهجت محمود جنيد -عضو مجموعة انوارطيبة ذكر إن إلسو صرخ شامخ وموقع مميز ويحق لنا أن نفخربوجوده بطيبةالطيبة
وأشار بأن اللغة الإنجليزية تفضل أن تكون الثانية بعد اللغة العربية وعن تعليم اللغة الإنجليزية الحديثة وأساليبه
ثم تلاه الأستاذ محمد صالح عسيلان عضو ديوانية أل رفيق الثقافية الباحث العلمي المعروف بإلقاء حوار وكلمة ومداخلة مع المدير العام
إن هذه المنشأة تضمنت الجوانب التالية أولآ أشار على عظمة هذا الموقع من حيث ترتيب المكان وهيكله العلمي وكونه يقوم بتدريب اللغة الإنجليزية بشكل متميز وأسلوب مغاير لماهو قائم الآن وقد أستقدم أكفأ المدرسين من الأنجليز من أهل الكلمة ليكون التدريس على مستوى عالي ومن أهل الكلمة نفسها
-ثانيآ: إن هذا الصرخ علمي متميز أقامه مجموعة من رجالات الخير والبركة من أبناء المدينة المنورة وعلى رأسهم البروفسور هاشم حمزة نور باستفسار عن أهمية استمرار التميز ليس في التصميم والمكان بل وأيضا مستوى التعليم والتدريب
ثالثآ: أن تكون تجربة مماثلة لجامعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود -وأن يتوجه المعهد إلى معرفة الجانب الاستثماري للإستمراره ونجاحه -وتحدث المهندس كمال القبلي عضو مجموعة انوارطيبة وذكر إنه هو من خريجي جامعة الملك فهد للبترول والمعادن عام الف وأربعمائة للهجرة
وأفاد عن تدريس اللغة الانجليزية في جامعة البترول وأهمية أن يُماثل التدريس في هذه الأكاديمية لما هو معمول بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن وكذلك بيئة الفصل التعليمي
وتحدث رجل الأعمال رئيس مجلس إدارة ديوانية آل رفيق الثقافية والمشرف العام لمجموعة انوارطيبة والمدير العام لمجموعة محمود احمد رفيق الأستاذ محمود احمدرفيق
موضحا أن أبنائنا يذهبون لتعلم اللغة الإنجليزية والبحث عن أكاديميات التعليمية القوية ببرامجها وأساليبها
والآن وبما أنه يوجد أكاديمية إلسوالتعليمية باللغةالإنجليزية في المدينة فإنه يكتفى بها عن البحث خارج وطننا الغالي
بعدها غادر الوفد مقر الأكاديمية مودعا بمثل ما أستقبل به من حفاوة وتكريم.