المصدر -
شهد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم, بمكتبه بديوان الأمارة بمدينة بريدة, اليوم, توقيع اتفاقيتي تعاون و شراكة بين الأمانة العامة لجائزة القصيم للتميز والإبداع مع مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني ومع الجمعية السعودية للجودة , لتعزيز التعاون والتواصل وتبادل المعلومات والاستشارات وتعزيز ثقافة الجودة وترسيخ قيم ومباديء الحوار والتطوع والتلاحم الوطني بين أفراد المجتمع, بحضور وكيل امارة المنطقة الدكتور عبدالرحمن الوزان, والأمين العام لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني الدكتور عبدالله الفوزان.
ووقع الاتفاقيتين من جانب الأمانة العامة للجائزة الأمين العام الدكتور تركي المخلفي, ومن جانب مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني نائب الأمين العام للمركز إبراهيم بن زايد العسيري, ومن جانب الجمعية السعودية للجودة نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية المهندس عطالله بن عبدالله الدخيل, , الجدير ذكره أن الإتفاقيتين تهدفان إلى التكامل مع الجهات ذات العلاقة فيما يحقق أهداف الجائزة عبر نشر ثقافة الجودة ومفاهيمها والحث على تطبيقها في القطاعين الحكومي والخاص, بالإضافة إلى رفع معدل جودة تحصين المجتمع وقائياً ضد التيارات الفكرية المتطرفة والعمل على تنمية الإعتدال ونشر الوسطية ونبذ التطرف وتعزيز مفهوم جودة الحياة.
وبارك سمو أمير منطقة القصيم توقيع الاتفاقيتين, مؤكداً على أهمية تيسير وتذليل كافة التحديات من خلال تعزيز وتنمية أوجه التعاون المشتركة بين القطاعات والتنسيق في كافة المجالات الخادمة لأبناء الوطن, مؤكداً سموه حرص القيادة ـ أيدها الله ـ على تعزيز التكامل وفتح آفاق التعاون بين القطاعات وأفراد المجتمع من خلال تبادل المعلومات والخبرات والاستشارات, مشدداً سموه على أهمية نشر وتعزيز ثقافة الحوار والتطوع والتلاحم الوطني وجودة الخدمات والعناية بالمبدعين والمتميزين, مثمناً كافة الجهود المبذولة من قبل الجميع, سائلاً المولى عز وجل التوفيق والسداد.
ووقع الاتفاقيتين من جانب الأمانة العامة للجائزة الأمين العام الدكتور تركي المخلفي, ومن جانب مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني نائب الأمين العام للمركز إبراهيم بن زايد العسيري, ومن جانب الجمعية السعودية للجودة نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية المهندس عطالله بن عبدالله الدخيل, , الجدير ذكره أن الإتفاقيتين تهدفان إلى التكامل مع الجهات ذات العلاقة فيما يحقق أهداف الجائزة عبر نشر ثقافة الجودة ومفاهيمها والحث على تطبيقها في القطاعين الحكومي والخاص, بالإضافة إلى رفع معدل جودة تحصين المجتمع وقائياً ضد التيارات الفكرية المتطرفة والعمل على تنمية الإعتدال ونشر الوسطية ونبذ التطرف وتعزيز مفهوم جودة الحياة.
وبارك سمو أمير منطقة القصيم توقيع الاتفاقيتين, مؤكداً على أهمية تيسير وتذليل كافة التحديات من خلال تعزيز وتنمية أوجه التعاون المشتركة بين القطاعات والتنسيق في كافة المجالات الخادمة لأبناء الوطن, مؤكداً سموه حرص القيادة ـ أيدها الله ـ على تعزيز التكامل وفتح آفاق التعاون بين القطاعات وأفراد المجتمع من خلال تبادل المعلومات والخبرات والاستشارات, مشدداً سموه على أهمية نشر وتعزيز ثقافة الحوار والتطوع والتلاحم الوطني وجودة الخدمات والعناية بالمبدعين والمتميزين, مثمناً كافة الجهود المبذولة من قبل الجميع, سائلاً المولى عز وجل التوفيق والسداد.