المصدر - اختتمت جامعة حفر الباطن، أعمال مؤتمر علم النفس الرياضي التطبيقي - الواقع والطموح - الذي نظمته الجامعة خلال الفترة من ٤-٥ ديسمبر ٢٠١٩م، بمشاركة عدد من المختصين والمهتمين بمجال علم النفس الرياضي، حيث تضمن المؤتمر 6 ندوات علمية و 7 ورش تدريبية، و قدم خلال المؤتمر 240 بحثاً علمياً.
وناقش المؤتمر في يومه الثاني، الإجراءات التطبيقية لبناء وتنمية الدافعية لدى الرياضين، وعلاقة علم النفس الرياضي بالعلوم الأخرى وكيفية توظيفها للارتقاء بمستوى الإعداد النفسي للرياضيين، وتطبيقات الإرشاد والتوجيه النفسي للرياضيين.
وعلى هامش المؤتمر أقامت الجامعة 7 ورش تدريبية وتأهيلية، اُستعرض فيها، التقييم الذهني العصبي للارتجاجات المرتبطة بالرياضة، ومعايير جودة واعتماد برامج علم النفس الرياضي من منظور بعض هيئات الاعتماد الدولي، ودور مشرفي ومعلمي التربية البدنية في تعزيز الاتجاهات الإيجابية نحو الألعاب الرياضية المختلفة من المنظور النفسي، ودور الألعاب الحركية في تحسين الإدراك الحركي والبصري للأطفال من 6 إلى 12 سنة، والتمارين الرياضية وعلاج الاكتئاب، وعلم النفس الإكلينيكي وعلاج صعوبات الأداء للرياضيين في كرة القدم، وعناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة والأداء البدني وطرق قياسها.
وفي ختام المؤتمر أعرب الدكتور إبراهيم الدبابية من كلية التربية الرياضية بالجامعة الأردنية عن سعادته بمشاركته في هذا المؤتمر, حيث التقى بالعلماء واطلع على مجموعة من الأبحاث النوعية التي جرى تقديمها على المستوى العربي والدولي والأبحاث المعمولة في المملكة ، مؤكداً أن نتائج هذا المؤتمر نتائج ذات قيمة وتوصيات قابلة للتطبيق.
من جهته، أفاد عضو المكتب التنفيذي للجمعية الدولية لعلم النفس الرياضي الدكتور ناظم شاكر الوتار والمشارك من دولة العراق، أن المؤتمر خرج بتوصيات بحثية مهمة طرحت لأول مرة على مستوى الوطن العربي والمستوى الإقليمي وتُعد اقرب الى نظريات جديدة لعلم النفس الرياضي وأن تفاعل الدول الأجنبية والعربية له دور إيجابي في إنجاح هذا المؤتمر، مقدماً شكره للمملكة على استضافتها لهذا المؤتمر المهم وعلى استضافة الباحثين والخبراء من دول العالم المختلفة وللمنظمين في المؤتمر لما شعرنا بالضيافة العربية الأصيلة والاخوة النبيلة الحقيقة التي نفتخر لانتمائنا لهذا الجزء المهم من الوطن العربي.
وناقش المؤتمر في يومه الثاني، الإجراءات التطبيقية لبناء وتنمية الدافعية لدى الرياضين، وعلاقة علم النفس الرياضي بالعلوم الأخرى وكيفية توظيفها للارتقاء بمستوى الإعداد النفسي للرياضيين، وتطبيقات الإرشاد والتوجيه النفسي للرياضيين.
وعلى هامش المؤتمر أقامت الجامعة 7 ورش تدريبية وتأهيلية، اُستعرض فيها، التقييم الذهني العصبي للارتجاجات المرتبطة بالرياضة، ومعايير جودة واعتماد برامج علم النفس الرياضي من منظور بعض هيئات الاعتماد الدولي، ودور مشرفي ومعلمي التربية البدنية في تعزيز الاتجاهات الإيجابية نحو الألعاب الرياضية المختلفة من المنظور النفسي، ودور الألعاب الحركية في تحسين الإدراك الحركي والبصري للأطفال من 6 إلى 12 سنة، والتمارين الرياضية وعلاج الاكتئاب، وعلم النفس الإكلينيكي وعلاج صعوبات الأداء للرياضيين في كرة القدم، وعناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة والأداء البدني وطرق قياسها.
وفي ختام المؤتمر أعرب الدكتور إبراهيم الدبابية من كلية التربية الرياضية بالجامعة الأردنية عن سعادته بمشاركته في هذا المؤتمر, حيث التقى بالعلماء واطلع على مجموعة من الأبحاث النوعية التي جرى تقديمها على المستوى العربي والدولي والأبحاث المعمولة في المملكة ، مؤكداً أن نتائج هذا المؤتمر نتائج ذات قيمة وتوصيات قابلة للتطبيق.
من جهته، أفاد عضو المكتب التنفيذي للجمعية الدولية لعلم النفس الرياضي الدكتور ناظم شاكر الوتار والمشارك من دولة العراق، أن المؤتمر خرج بتوصيات بحثية مهمة طرحت لأول مرة على مستوى الوطن العربي والمستوى الإقليمي وتُعد اقرب الى نظريات جديدة لعلم النفس الرياضي وأن تفاعل الدول الأجنبية والعربية له دور إيجابي في إنجاح هذا المؤتمر، مقدماً شكره للمملكة على استضافتها لهذا المؤتمر المهم وعلى استضافة الباحثين والخبراء من دول العالم المختلفة وللمنظمين في المؤتمر لما شعرنا بالضيافة العربية الأصيلة والاخوة النبيلة الحقيقة التي نفتخر لانتمائنا لهذا الجزء المهم من الوطن العربي.