المصدر - تم تسجيل جمعية رعاية السجناء وأسرهم بالمدينة المنورة بوزارة العمل والتنمية الإجتماعية برقم 1511 كأول جمعية على مستوى المملكة
وعقدت الجمعية إجتماعها الأول مساء يوم أمس الأربعاء الموافق 7/4/1441هـ بمقر جمعية الكشف المبكر برئاسة رئيس مجلس الإدارة الاستاذ الدكتورسند بن لافي الشاماني
وبحضور كل من :
اللواء متقاعد محيا مسعد السحيمي الحربي نائب رئيس مجلس الإدارة - وجاء تشكيل أعضاء مجلس الإدارة على النحو التالي :-
العميد متقاعد جمال حسن محمد علي حداد -الأستاذ عبدالله بن عبدالعزيز المخلف
الشيخ عبدالله بن عبيدالله بن عطاء -المشرف المالي الأستاذ محمود أحمد رفيق
بينما أعضاء الجمعية المؤسسين بالإضافة لأعضاء مجلس الإدارة : الأستاذ شهاب أحمد خجا -الأستاذ حسين محمد إبراهيم - الأستاذ عصام عمر يوسف -الأستاذ أحمد عبيد حماد -وبعد التعارف بين الجميع، أفتتح الشيخ عبدالله بن عبيدالله بن عطاء الجلسة بالترحيب بالحضور والتهنئة بصدور التصريح لهذه الجمعية الفتية التي ستؤدي خدمة كبيرة بإذن الله للسجناء وأسرهم
موضحا الخطوات التي تمت منذ تقديم طلب التأسيس وحتى صدور التصريح كأول تصريح لجمعية خيرية تعمل في هذا المجال على مستوى المملكة العربية السعودية
بعد ذلك رحب رئيس مجلس الإدارة
الاستاذ الدكتور سند بن لافي الشاماني - بالحاضرين شاكرا الله سبحانه وتعالى على صدور هذا التصريح الذي يتيح للجمعية أن تقوم بعملها تحقيقا لمصحة هذه الفئة الغالية علينا إنطلاقا من حرص الدولة وفقها الله على تقديم الرعاية والعناية لهم وهذا واجب على الجميع
موصيا كل عضو بالإخلاص في هذا العمل الخيري وفي كل عمل يقوم به المواطن على هذه الأرض المباركة
بعد ذلك تحدث نائب رئيس مجلس الإدارة اللواء متقاعد محيا بن مسعد السحيمي عن ضرورة تكاتف الجميع لتحقيق أهداف الجمعية -إثر ذلك تحدث عضو مجلس الإدارة الأستاذ عبدالله بن عبدالعزيز المخلف عن كثير من تفاصيل العمل التي يمكن أن تضطلع بها الجمعية من خلال مساعدة أسر السجناء ماديا ومعنويا والمساهمة في تسديد ديون السجناء بما يكفل إطلاق سراحهم ولم شمل أسرهم مقدما كثيرا من الاقتراحات البناءة في هذا المجال
ثم
تحدث العضو المؤسس الأستاذ أحمد عبيد حماد عن كثير من الفرص المتاحة للجمعية الناشئة لتقوم بوضع الخطط والاستراتيجيات لعمل الجمعية والتعاون مع الجهات ذات الخبرة في هذا المجال
وضرورة فتح حسابات بنكية والسعي لإيجاد وقف مبديا إستعداد جمعية الكشف المبكر لتخصيص مكتب ليكون مقرا مؤقتا لجمعية رعاية السجناء وأسرهم بالمدينة المنورة
كما تحدث العضو المؤسس المهندس عصام عمر يوسف مبديا سعادته بالمشاركة في تأسيس هذه الجمعية متطلعا لسرعة ممارسة دورها في تحقيق أهدافها
فيما أبدى العضو المؤسس الأستاذ شهاب أحمد خجا حرصه على خدمة الجمعية لتحقيق أهدافها المرجوة - وتطرق العضو المؤسس الأستاذ حسين محمد إبراهيم لضرورة تفعيل دور جميع الأعضاء المؤسسين عن طريق تشكيل لجان مختلفة ليكون لهم دور فعال في تنفيذ برامج الجمعية
وأوضح المشرف المالي الأستاذ محمود أحمد رفيق أن إنطلاقة الجمعية من المدينة المنورة يعطيها الدافعية للوصول للمحافظات بالمنطقة مبديا إستعداده لتقديم ما تحتاجه الجمعية لتنطلق في أعمالها المباركة
ثم تحدث العضو المؤسس العميدمتقاعد جمال حداد عن ضرورةتحديد أهداف الجمعية بصورة
واضحة لتسير على الطريق الصحيح وتحقق أهدافها المنصوص عليها في اللائحة الأساسية
بعدها شرف الجميع طعام العشاء في ضيافة جمعية الكشف المبكر -ليتبادل الجميع في الختام التهاني بانطلاق أول جمعية خيرية لرعاية السجناء وإنطلاقها من المدينة المنورة -مغادرين موقع الإجتماع بمباركة من الجميع.
وعقدت الجمعية إجتماعها الأول مساء يوم أمس الأربعاء الموافق 7/4/1441هـ بمقر جمعية الكشف المبكر برئاسة رئيس مجلس الإدارة الاستاذ الدكتورسند بن لافي الشاماني
وبحضور كل من :
اللواء متقاعد محيا مسعد السحيمي الحربي نائب رئيس مجلس الإدارة - وجاء تشكيل أعضاء مجلس الإدارة على النحو التالي :-
العميد متقاعد جمال حسن محمد علي حداد -الأستاذ عبدالله بن عبدالعزيز المخلف
الشيخ عبدالله بن عبيدالله بن عطاء -المشرف المالي الأستاذ محمود أحمد رفيق
بينما أعضاء الجمعية المؤسسين بالإضافة لأعضاء مجلس الإدارة : الأستاذ شهاب أحمد خجا -الأستاذ حسين محمد إبراهيم - الأستاذ عصام عمر يوسف -الأستاذ أحمد عبيد حماد -وبعد التعارف بين الجميع، أفتتح الشيخ عبدالله بن عبيدالله بن عطاء الجلسة بالترحيب بالحضور والتهنئة بصدور التصريح لهذه الجمعية الفتية التي ستؤدي خدمة كبيرة بإذن الله للسجناء وأسرهم
موضحا الخطوات التي تمت منذ تقديم طلب التأسيس وحتى صدور التصريح كأول تصريح لجمعية خيرية تعمل في هذا المجال على مستوى المملكة العربية السعودية
بعد ذلك رحب رئيس مجلس الإدارة
الاستاذ الدكتور سند بن لافي الشاماني - بالحاضرين شاكرا الله سبحانه وتعالى على صدور هذا التصريح الذي يتيح للجمعية أن تقوم بعملها تحقيقا لمصحة هذه الفئة الغالية علينا إنطلاقا من حرص الدولة وفقها الله على تقديم الرعاية والعناية لهم وهذا واجب على الجميع
موصيا كل عضو بالإخلاص في هذا العمل الخيري وفي كل عمل يقوم به المواطن على هذه الأرض المباركة
بعد ذلك تحدث نائب رئيس مجلس الإدارة اللواء متقاعد محيا بن مسعد السحيمي عن ضرورة تكاتف الجميع لتحقيق أهداف الجمعية -إثر ذلك تحدث عضو مجلس الإدارة الأستاذ عبدالله بن عبدالعزيز المخلف عن كثير من تفاصيل العمل التي يمكن أن تضطلع بها الجمعية من خلال مساعدة أسر السجناء ماديا ومعنويا والمساهمة في تسديد ديون السجناء بما يكفل إطلاق سراحهم ولم شمل أسرهم مقدما كثيرا من الاقتراحات البناءة في هذا المجال
ثم
تحدث العضو المؤسس الأستاذ أحمد عبيد حماد عن كثير من الفرص المتاحة للجمعية الناشئة لتقوم بوضع الخطط والاستراتيجيات لعمل الجمعية والتعاون مع الجهات ذات الخبرة في هذا المجال
وضرورة فتح حسابات بنكية والسعي لإيجاد وقف مبديا إستعداد جمعية الكشف المبكر لتخصيص مكتب ليكون مقرا مؤقتا لجمعية رعاية السجناء وأسرهم بالمدينة المنورة
كما تحدث العضو المؤسس المهندس عصام عمر يوسف مبديا سعادته بالمشاركة في تأسيس هذه الجمعية متطلعا لسرعة ممارسة دورها في تحقيق أهدافها
فيما أبدى العضو المؤسس الأستاذ شهاب أحمد خجا حرصه على خدمة الجمعية لتحقيق أهدافها المرجوة - وتطرق العضو المؤسس الأستاذ حسين محمد إبراهيم لضرورة تفعيل دور جميع الأعضاء المؤسسين عن طريق تشكيل لجان مختلفة ليكون لهم دور فعال في تنفيذ برامج الجمعية
وأوضح المشرف المالي الأستاذ محمود أحمد رفيق أن إنطلاقة الجمعية من المدينة المنورة يعطيها الدافعية للوصول للمحافظات بالمنطقة مبديا إستعداده لتقديم ما تحتاجه الجمعية لتنطلق في أعمالها المباركة
ثم تحدث العضو المؤسس العميدمتقاعد جمال حداد عن ضرورةتحديد أهداف الجمعية بصورة
واضحة لتسير على الطريق الصحيح وتحقق أهدافها المنصوص عليها في اللائحة الأساسية
بعدها شرف الجميع طعام العشاء في ضيافة جمعية الكشف المبكر -ليتبادل الجميع في الختام التهاني بانطلاق أول جمعية خيرية لرعاية السجناء وإنطلاقها من المدينة المنورة -مغادرين موقع الإجتماع بمباركة من الجميع.