لعبة الملوك
المصدر -
يعيش زوار مهرجان “شتاء طنطورة 2019” روعة الأجواء العربية الأصيلة في “بطولة العلا لبولو الصحراء” في مكان مُلهمٍ مُدرجٍ على قائمة “اليونسكو” للتراث العالمي وذلك ضمن فعالياته المُذهلة، حيث ستلتقي الرفاهية مع الثقافة في أجواءٍ حماسيةٍ ضمن بطولةٍ للبولو عالمية الطراز.
وتُعد بطولة العلا لبولو الصحراء” أول بطولة رسمية تُقام في المملكة العربية السعودية للعبة البولو تحت إشراف “الاتحاد السعودي للبولو”، حيث تقرر انطلاقها في الفترة من 16 إلى 18 يناير 2020، لتصبح واحدة من الفعاليات الرئيسية التي يحفل بها موسم “شتاء طنطورة”، بمشاركة نخبة من أفضل وأشهر لاعبي البولو في العالم.
وقد اختيرت “العلا” التي طالما ظلت أمينة على أسرار الحضارات في شبه الجزيرة العربية، لتصبح طبيعتها الخلاّبة خلفيّة بديعة لمجريات أحداث هذه البطولة الفارقة في الرحلة الرياضية والاجتماعية للمملكة.
وتجسد “بطولة العلا لبولو الصحراء مفهومًا جديدًا، استُلهِم من بطولة بولو الثلج المرموقة التي أُقيمت في سان موريتز” السويسرية، لتحتضن كل الفخامة والأناقة وتقاليد الضيافة الرفيعة المرتبطة بـ “لعبة الملوك”، وذلك بفضل جهود التنظيم المشتركة ما بين “الهيئة الملكية لمحافظة العلا” و”الاتحاد السعودي للبولو”، الأمر الذي أسهم في جعل هذه البطولة واحدة من أبرز فعاليات موسم “شتاء طنطورة” الممتد من شهر ديسمبر وحتى شهر مارس المقبل، في قلب مكان تاريخي غير مستكشف.
وفي هذا الإطار، أكد رئيس “الاتحاد السعودي للبولو”، أحد الرعاة العالميين لهذه اللعبة عمرو زيدان أن هذه البطولة احتفاءٌ برحلة التطوير في المملكة العربية السعودية”، وتهدف إلى الترويج لهذا الحدث الاستثنائي إلى استقطاب المواهب الرياضية المهتمة باللعبة من الشباب والشابات السعوديين، بالإضافة إلى تشجيع قطاعات أكبر من مجتمعنا لمشاركتنا هذه الرياضة.
وبين زيدان أن هذه البطولة تسهم في تعريف العالم بالعلا وجمالها المذهل، ومنحهم الفرصة لاستكشاف تجارب رائعة فيها، مضيفًا أن المملكة تمتلك القدرة التنظيمية والبنية التحتية.
كما رحب الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمحافظة العلا عمرو مدني بإضافة “بطولة العلا لبولو الصحراء” إلى القائمة فعاليات موسم “شتاء طنطورة”.
يذكر أن موسم “شتاء طنطورة” يوفر لزواره باقتين مخصصتين للاستمتاع بفعالية “بطولة العلا لبولو الصحراء”، وتجربة ممارسة لعبة البولو، وهما باقة اليوم الواحد وباقة عطلة نهاية الأسبوع، ويُمكن لحاملها الاستمتاع بفرصة فريدة لتعلم مبادئ ممارسة رياضة “البولو” ضمن برنامج تعليمي “مقدمة في رياضة البولو
وذلك لمدة ساعة واحدة، ولـ 10 أشخاص يوميًا بحد أقصى، حيث يُختار الأشخاص بناءً على أسبقية الحضور إلى موقع التعلّم.
وتُعد بطولة العلا لبولو الصحراء” أول بطولة رسمية تُقام في المملكة العربية السعودية للعبة البولو تحت إشراف “الاتحاد السعودي للبولو”، حيث تقرر انطلاقها في الفترة من 16 إلى 18 يناير 2020، لتصبح واحدة من الفعاليات الرئيسية التي يحفل بها موسم “شتاء طنطورة”، بمشاركة نخبة من أفضل وأشهر لاعبي البولو في العالم.
وقد اختيرت “العلا” التي طالما ظلت أمينة على أسرار الحضارات في شبه الجزيرة العربية، لتصبح طبيعتها الخلاّبة خلفيّة بديعة لمجريات أحداث هذه البطولة الفارقة في الرحلة الرياضية والاجتماعية للمملكة.
وتجسد “بطولة العلا لبولو الصحراء مفهومًا جديدًا، استُلهِم من بطولة بولو الثلج المرموقة التي أُقيمت في سان موريتز” السويسرية، لتحتضن كل الفخامة والأناقة وتقاليد الضيافة الرفيعة المرتبطة بـ “لعبة الملوك”، وذلك بفضل جهود التنظيم المشتركة ما بين “الهيئة الملكية لمحافظة العلا” و”الاتحاد السعودي للبولو”، الأمر الذي أسهم في جعل هذه البطولة واحدة من أبرز فعاليات موسم “شتاء طنطورة” الممتد من شهر ديسمبر وحتى شهر مارس المقبل، في قلب مكان تاريخي غير مستكشف.
وفي هذا الإطار، أكد رئيس “الاتحاد السعودي للبولو”، أحد الرعاة العالميين لهذه اللعبة عمرو زيدان أن هذه البطولة احتفاءٌ برحلة التطوير في المملكة العربية السعودية”، وتهدف إلى الترويج لهذا الحدث الاستثنائي إلى استقطاب المواهب الرياضية المهتمة باللعبة من الشباب والشابات السعوديين، بالإضافة إلى تشجيع قطاعات أكبر من مجتمعنا لمشاركتنا هذه الرياضة.
وبين زيدان أن هذه البطولة تسهم في تعريف العالم بالعلا وجمالها المذهل، ومنحهم الفرصة لاستكشاف تجارب رائعة فيها، مضيفًا أن المملكة تمتلك القدرة التنظيمية والبنية التحتية.
كما رحب الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمحافظة العلا عمرو مدني بإضافة “بطولة العلا لبولو الصحراء” إلى القائمة فعاليات موسم “شتاء طنطورة”.
يذكر أن موسم “شتاء طنطورة” يوفر لزواره باقتين مخصصتين للاستمتاع بفعالية “بطولة العلا لبولو الصحراء”، وتجربة ممارسة لعبة البولو، وهما باقة اليوم الواحد وباقة عطلة نهاية الأسبوع، ويُمكن لحاملها الاستمتاع بفرصة فريدة لتعلم مبادئ ممارسة رياضة “البولو” ضمن برنامج تعليمي “مقدمة في رياضة البولو
وذلك لمدة ساعة واحدة، ولـ 10 أشخاص يوميًا بحد أقصى، حيث يُختار الأشخاص بناءً على أسبقية الحضور إلى موقع التعلّم.
