المصدر - اختارت الإدارة العامة للإشراف التربوي بوزارة التعليم مبادرة (تجربة إتقان) والمقدمة من مديرة مكتب تعليم جنوب ينبع وفية بنت عثمان الصبحي ، كإحدى المبادرات الرائدة في مجال بناء الأدوات العلمية المقننة لأدوار مكاتب التعليم في رفع مستوى التحصيل الدراسي ، والتي تم عرضها خلال الاجتماع الوزاري الذي يختتم اليوم أعماله في منطقة تبوك ، بمشاركة مديري ومديرات الإشراف التربوي بمناطق ومحافظات المملكة ، وبمشاركة (47) إدارة تعليمية في المملكة .
وأوضحت "الصبحي" أن المبادرة تتضمن ثلاث مراحل متسلسلة وفق منهجية علمية محددة، حيث تبدأ بمرحلة جمع البيانات من المدارس وإجراء عملية تحليل النتائج من نظام نور، ثم تسلم النتائج للجان شُكلت داخل المكتب للتأكد من سلامة التحليل واكتمال البيانات المطلوبة ، تتبعها مرحلة التشخيص وفيها تتم عملية فرز نتائج المواد الخاصة بها وفق استمارة موحدة واستخراج قائمة بالمدارس التي بها ضعف دراسي بدءاً بالمدارس الأكثر ضعفاً في تلك المادة والوقوف على أسباب الضعف ، وأخيرا مرحلة العلاج وفيها يتم الوقوف على طرق العلاج والتحسين وفق خطط علاجية منظمة قصيرة المدى لعلاج كل مسببٍ رئيس في ضعف التحصيل الدراسي.
وأضافت الصبحي أننا ومن خلال هذه المبادرة يمكننا الوقوف على تشخيص الضعف في المدارس وأسبابه، ومشاركة المدارس في وضع خطط التحسين ومتابعتها ، والاستفادة من الخبرات في المدارس المتميزة .
الجدير بالذكر أن الاجتماع يأتي في إطار البرامج المركزية التي تنظمها وتنفذها الإدارة العامة للإشراف التربوي بوزارة التعليم، سعيا لتحقيق التطلعات الطموحة في دعم مسيرة التطوير في بناء العملية التعليمية والتربوية وتقويمها، والتركيز على نواتج التعلم ورفع التحصيل الدراسي ، وفق إجراءات علمية وعمليات متضامنة وصولًا إلى بيئة عمل تربوية وتعليمية متكاملة ينعكس أثرها بالإيجاب على كافة عناصر العملية التعليمية ..
وأوضحت "الصبحي" أن المبادرة تتضمن ثلاث مراحل متسلسلة وفق منهجية علمية محددة، حيث تبدأ بمرحلة جمع البيانات من المدارس وإجراء عملية تحليل النتائج من نظام نور، ثم تسلم النتائج للجان شُكلت داخل المكتب للتأكد من سلامة التحليل واكتمال البيانات المطلوبة ، تتبعها مرحلة التشخيص وفيها تتم عملية فرز نتائج المواد الخاصة بها وفق استمارة موحدة واستخراج قائمة بالمدارس التي بها ضعف دراسي بدءاً بالمدارس الأكثر ضعفاً في تلك المادة والوقوف على أسباب الضعف ، وأخيرا مرحلة العلاج وفيها يتم الوقوف على طرق العلاج والتحسين وفق خطط علاجية منظمة قصيرة المدى لعلاج كل مسببٍ رئيس في ضعف التحصيل الدراسي.
وأضافت الصبحي أننا ومن خلال هذه المبادرة يمكننا الوقوف على تشخيص الضعف في المدارس وأسبابه، ومشاركة المدارس في وضع خطط التحسين ومتابعتها ، والاستفادة من الخبرات في المدارس المتميزة .
الجدير بالذكر أن الاجتماع يأتي في إطار البرامج المركزية التي تنظمها وتنفذها الإدارة العامة للإشراف التربوي بوزارة التعليم، سعيا لتحقيق التطلعات الطموحة في دعم مسيرة التطوير في بناء العملية التعليمية والتربوية وتقويمها، والتركيز على نواتج التعلم ورفع التحصيل الدراسي ، وفق إجراءات علمية وعمليات متضامنة وصولًا إلى بيئة عمل تربوية وتعليمية متكاملة ينعكس أثرها بالإيجاب على كافة عناصر العملية التعليمية ..
