بمشاركة 15 إدارة وجمعية تابعة لغرع الوزارة
المصدر - احتفل فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة المدينة المنورة، متمثلاً بمركز التأهيل الشامل باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة تحت شعار #المستقبل_يمكن_الوصول_إليه بمشاركة مايقارب ١٥جهة من الإدارات التابعة للوزارة وكذلك بعضاً من الجمعيات المتخصصه، (جمعية طيبة للإعاقة الحركية وجمعية رؤية للمكفوفين وجمعية جنا ) و المدارس المختصة لتعليم ذوي الهمم ومراكز الرعاية النهارية التي تقوم الوزارة في دعمها للجمعيات الخيرية ومراكز الرعاية النهارية من أجل تعزيز العلاقة التكاملية والتنموية مع القطاع الثالث الذي يعود على هذه العلاقة، بالرقي بالخدمات المقدمة للمستفيدين، وتحقيقًا لأهداف الوزارة الاستراتيجية وفقاً لرؤية المملكة الطموحة 2030.
وابتدأ المهرجان بمسيرة وطنية برفقة الفرقة الموسيقية من مدينة التدريب للأمن العام بالمدينة المنورة يتقدمها سعادة الاستاذ فالح العنزي مساعد مدير عام فرع الوزارة لقطاع التنمية ومدير مركز التأهيل الشامل الاستاذ/ خالد الحازمي، وعدد من المدراء والموظفين والموظفات، برفقة فئةٌ غالية على قلوب الجميع من ذوي الإعاقة.
وبعد المسيرة بدأ المارثون بممشى الهجرة والمعارض المصاحب لفعاليات اليوم العالمي للإعاقة و قد أُقيمت مباراة كرة الطائرة وكرة السله
لمجموعة من اللاعبين ذوي الإعاقة ظهر من خلالها الإبداع والمهارة العالية لهذه الفئه الغالية، وقد شارك المجتمع بطيبة الطيبة بهذه الفعاليات الجميله ،وتستمر لعدة أيام في احد المجمعات التجاري حتى يوم الجمعة القادم لإبراز كل ما يحتاجة ذوي الإعاقة من حلولٍ متنوعة من قبل المتخصصين بالإعاقة والتأهيل ويستمعون للأهالي والرد على جميع الاستفسارات التي من شأنها يساعد الأهل على تفهمها وإداركها.
و تكمن الفعاليات في الاهتمام بالجانب الترفيهي لذوي الإعاقة ايضاً والتروح عن النفس.
واوضح مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة المدينة المنورة المهندس عبدالله الصاعدي، إن إقامة مثل هذه الفعاليات العالمية التي تخص أبناءنا وإخواننا وأخواتنا من الأشخاص ذوي الإعاقة*والذي يقام في 3 ديسمبر من كل عام إلى زيادة الوعي لدى المجتمع بحقوقهم ،وتمتع الأشخاص ذوي الإعاقة بالمشاركة في المجتمع بصورة كاملة وعلى قدم المساواة مع الآخرين، والمكاسب التي يمكن جنيها من إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة في كل جانب من جوانب الحياة التي تعود بالنفع عليهم وعلى مجتمعاتهم، وما يجدوه الأشخاص ذوي الإعاقة بمنطقة المدينة المنورة من دعمٍ ومتابعة وتشجيع من أمير منطقة المنورة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان - وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن خالد الفيصل، - حفظهما الله - لتقديم أفضل الخدمات لهم والارتقاء بكل ما من شأنه رفاهيتهم والعمل على تمكينهم وتذليل السبل في تخطي المصاعب التي تواجههم ، من أجل التنمية الشاملة المنصفة والمستدامة في خطة التنمية لعام 2030م.
وابتدأ المهرجان بمسيرة وطنية برفقة الفرقة الموسيقية من مدينة التدريب للأمن العام بالمدينة المنورة يتقدمها سعادة الاستاذ فالح العنزي مساعد مدير عام فرع الوزارة لقطاع التنمية ومدير مركز التأهيل الشامل الاستاذ/ خالد الحازمي، وعدد من المدراء والموظفين والموظفات، برفقة فئةٌ غالية على قلوب الجميع من ذوي الإعاقة.
وبعد المسيرة بدأ المارثون بممشى الهجرة والمعارض المصاحب لفعاليات اليوم العالمي للإعاقة و قد أُقيمت مباراة كرة الطائرة وكرة السله
لمجموعة من اللاعبين ذوي الإعاقة ظهر من خلالها الإبداع والمهارة العالية لهذه الفئه الغالية، وقد شارك المجتمع بطيبة الطيبة بهذه الفعاليات الجميله ،وتستمر لعدة أيام في احد المجمعات التجاري حتى يوم الجمعة القادم لإبراز كل ما يحتاجة ذوي الإعاقة من حلولٍ متنوعة من قبل المتخصصين بالإعاقة والتأهيل ويستمعون للأهالي والرد على جميع الاستفسارات التي من شأنها يساعد الأهل على تفهمها وإداركها.
و تكمن الفعاليات في الاهتمام بالجانب الترفيهي لذوي الإعاقة ايضاً والتروح عن النفس.
واوضح مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة المدينة المنورة المهندس عبدالله الصاعدي، إن إقامة مثل هذه الفعاليات العالمية التي تخص أبناءنا وإخواننا وأخواتنا من الأشخاص ذوي الإعاقة*والذي يقام في 3 ديسمبر من كل عام إلى زيادة الوعي لدى المجتمع بحقوقهم ،وتمتع الأشخاص ذوي الإعاقة بالمشاركة في المجتمع بصورة كاملة وعلى قدم المساواة مع الآخرين، والمكاسب التي يمكن جنيها من إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة في كل جانب من جوانب الحياة التي تعود بالنفع عليهم وعلى مجتمعاتهم، وما يجدوه الأشخاص ذوي الإعاقة بمنطقة المدينة المنورة من دعمٍ ومتابعة وتشجيع من أمير منطقة المنورة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان - وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن خالد الفيصل، - حفظهما الله - لتقديم أفضل الخدمات لهم والارتقاء بكل ما من شأنه رفاهيتهم والعمل على تمكينهم وتذليل السبل في تخطي المصاعب التي تواجههم ، من أجل التنمية الشاملة المنصفة والمستدامة في خطة التنمية لعام 2030م.