المصدر - نظمت هيئة المحطات النووية برئاسة الدكتور أمجد الوكيل مؤتمر تحت عنوان « افاق توليد الكهرباء وإزالة ملوحة مياة البحر بالطاقة النووية » و افتتحة بالامس الدكتور مصطفي مدبولي رئيس الوزراء و الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء و الطاقة المتجددة
وشارك في المؤتمر اللواء محمد العصار وزير الإنتاج الحربي، والدكتور عمرو نصار وزير الصناعة، والدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي، و الدكتور محمد اليماني رئيس المجلس العربي للطاقة المستدامة و خبراء من شركة روساتوم الروسية المسؤولة عن إنشاء المحطة النووية المصرية، إضافة إلى عدد من خبراء الطاقة النووية المصريين والأجانب
و الجدير بالذكر أنّ المشروع النووي المصري يمر بـ3 مراحل رئيسية، الأولى هي التحضيرية لما قبل الإنشاء ومدتها نحو عامين ونصف العام، بدأت من ديسمبر الماضي 2017، وتشتمل على الأنشطة والأعمال الخاصة بالتصميم واستصدار الأذون والتراخيص واستكمال مرافق البنية التحتية وإعداد التجهيزات اللازمة للبدء في إنشاء المحطة.
وتشمل عقد الاجتماعات الفنية بين فريقي المشروع من الجانبين المصري والروسي، وتبادل الوثائق الفنية وتنفيذ التزامات التعاقد وفق الجدول الزمني المتفق عليه، ومتابعة إجراءات الحصول على التراخيص والموافقات الأمنية للخبراء والأجهزة والمعدات اللازمة لأعمال المسح الهندسي، وعمل بصمة كاملة للموقع وصور لقاع البحر وقياس الزلازل
المرحلة الثانية هي الإنشاء ومدتها 5 أعوام ونصف العام، وتبدأ بعد الحصول على إذن الإنشاء وتشمل جميع الأعمال الخاصة بالإنشاءات والتركيبات والتدريب والتجهيز لبدء اختبارات التشغيل.
أما المرحلة الثالثة، وهي الاختبارات وتبدأ بعد الحصول على إذن إجراء اختبارات ما قبل التشغيل وحتى التسليم الابتدائي للوحدة، والحصول على ترخيص تشغيل المحطة ومدتها عام تقريبا، لكن يتم الآن بناء مجاورات سكنية للمصريين والأجانب العاملين بالمشروع.
وشارك في المؤتمر اللواء محمد العصار وزير الإنتاج الحربي، والدكتور عمرو نصار وزير الصناعة، والدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي، و الدكتور محمد اليماني رئيس المجلس العربي للطاقة المستدامة و خبراء من شركة روساتوم الروسية المسؤولة عن إنشاء المحطة النووية المصرية، إضافة إلى عدد من خبراء الطاقة النووية المصريين والأجانب
و الجدير بالذكر أنّ المشروع النووي المصري يمر بـ3 مراحل رئيسية، الأولى هي التحضيرية لما قبل الإنشاء ومدتها نحو عامين ونصف العام، بدأت من ديسمبر الماضي 2017، وتشتمل على الأنشطة والأعمال الخاصة بالتصميم واستصدار الأذون والتراخيص واستكمال مرافق البنية التحتية وإعداد التجهيزات اللازمة للبدء في إنشاء المحطة.
وتشمل عقد الاجتماعات الفنية بين فريقي المشروع من الجانبين المصري والروسي، وتبادل الوثائق الفنية وتنفيذ التزامات التعاقد وفق الجدول الزمني المتفق عليه، ومتابعة إجراءات الحصول على التراخيص والموافقات الأمنية للخبراء والأجهزة والمعدات اللازمة لأعمال المسح الهندسي، وعمل بصمة كاملة للموقع وصور لقاع البحر وقياس الزلازل
المرحلة الثانية هي الإنشاء ومدتها 5 أعوام ونصف العام، وتبدأ بعد الحصول على إذن الإنشاء وتشمل جميع الأعمال الخاصة بالإنشاءات والتركيبات والتدريب والتجهيز لبدء اختبارات التشغيل.
أما المرحلة الثالثة، وهي الاختبارات وتبدأ بعد الحصول على إذن إجراء اختبارات ما قبل التشغيل وحتى التسليم الابتدائي للوحدة، والحصول على ترخيص تشغيل المحطة ومدتها عام تقريبا، لكن يتم الآن بناء مجاورات سكنية للمصريين والأجانب العاملين بالمشروع.
